|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
23-05-2015, 07:52 PM
|
||||
|
||||
ْْ ذكري علي شاطئ البحـــــــــــــــر ْْْ
 ((ذكري علي شاطئ البحـــــــــــــــر )) تجلس علي الشاطئ تحلق"مع صفاء السماء وزرقتها نظرها يلاحق الأمواج ** هدوء وجمال طبيعي يستدعيان نشاط الذاكرة وحيدة هي على شاطئ البحر الفسيح، يطربها هدير الأمواج الذى لاينقطع ، مشدودة إلى قبة السماء التى تحتضن البحر بعيدًا عن ضغوط العمل، بعيداً عن الُمشاحنات اليومية *** لاتبالي بحرقة الشمس ولا بحرارة الجو ** فهي في حالة أسترخاء تام ،لا تبالي ولا تشعر بما حولها وهي بين هيام هائمة في هذه اللحظات بين الأحلام والغيبوبة الفكرية ** كأنها منومة مغناطيسيا ** وفجأة سمعت صياحا صراخا وعويلا، والكل ينادي ويستغيث بأصوات مرتفعة ** ويتساءلون : إبن من هذا الطفل؟ أين أبواه؟ أين أسرته؟ هنا أفاقت من رحلتها وغفوتها حالتها الخاصة،فودعت لحظة الصفاء النفسي والفكري والقت نظرة لتري طفلاُ على وشك الغرق غارقاُ وعلي مسافات بعيدة من الشاطىء البحر يبتلعه والموج يضربه، والتيّار يجرفه فوقفت مفزوعة"وقد أثارهاالمشهد وماهي سوى إلحظات، وكان العقل قدعاد إليها من سرحانه ولم تشعر بشيئ بخوف أو حذر حينما القت بنفسها وسط الأمواج دون شعور لتري مايحدث لتكذب إحساسها فإذا بشاباً يحمل الطفل علي ظهره، ويخرجه من المياه ويلقيه علي الرمال فتقوم هي بإسعافه"وإستخلاص المياه من جوفه فقد شرب (كمياتا كبيرة ) من مباه البحر ** وها هو الطفل يتنفس طبيعبا، فيهتف الجميع سرورا بعودة الحياة إلى الطفل الغريق. " حينها فقط ينظر إليها الشاب وتنظر إليه إلي يعود التنفس للطفل والجميع يصفق لعودة الحياة له والأم تبكي بكاء شديد وهي تحتضنه فهو الحياة بالنسبه لها فهو الأبن الوحيد لديها كيف كان يضيع في لحظات أمتزج البكاء بالفرح علي سلامته ** ولم تردد غير الحمد الله الحمد الله (( قدر الله ومشاء فعل ) وأستمرت تدعو وتشكر الله علي سلامته
__________________
 التعديل الأخير تم بواسطة أمواج ; 24-05-2015 الساعة 11:14 PM 
|
|
#2
24-05-2015, 02:20 PM
|
|||
|
|||
الأستاذة القديرة أمواج
القصة استندت في مقوماتها السردية إلى الخاصيات الفنية فثمة حدث وشخصية وفضاء مكاني وبنية زمنية، وكان من أبرز خصائصها انها نهضت على تلخيص التجارب الإنسانية فالطرفة هي القليل الذي يحتوي الكثير، وأما البلاغة فهي بالإيجاز. استمري ايتها المبدعة فنحن بانتظار جديدك لــك منــا كـــل التقدير والثناء
__________________
عذوبـــــــــــة الــهمس فواصــ،،،،ـــل
|
|
#3
24-05-2015, 05:04 PM
|
||||
|
||||
|
الأخت الكريمة والأستاذة الكريمة أمواج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحييكِ على جمال وروعة ماتقدمي في كافة الأقسام وهذا يحسب للإداري الفذ والكاتب المتألق قصة جميلة واحدث متواترة ...بين الهدؤ والسكينة والعويل والأستغاثة برزت قصة كاتبتنا برمزية تلك النظرات ومع كل الأحداث تعود الحياة ويصفق الجميع فرحاً ... متصفح عامر بالسرد الأنيق والمشاعر الفياضة... سنكون بإنتظار القادم أيتها النبيلة تحياتي وجل تقديري
|
|
#4
24-05-2015, 05:52 PM
|
||||
|
||||
|
موقف أخذنا إلى البعيد يا أمواج
قصة مؤثرة ومحزنة أعجبني وصفك وسرد بطريقة جدا جميلة ' شكرا لروعة حضورك يا أمواج فاسمك لابد لنا أن نقف قربه لا نمر مرور كرام ' كنت هنا أرى وجه آخر يجذبني إليك أمواج. تحياتي
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|
|
#5
24-05-2015, 07:22 PM
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم الأستاذة محبة الطبيعة / أمـــواج حتى في القصة ما شاء الله، يتجلّى عشق الطبيعة والهدوء والسكينة قصة جمعت بين نقيضين: لحظات الإنفراد بالذات, والرحيل المؤقت مع عالم الأحلام الوردية، فرارا من الضجيج, وتنفيسا للقلب من الثقل المفروض عليه. ومشهد يساوي دهرا من القلق والإضطراب والخوف والهلع يجتاح الشاطىء الحالم كإعصار فج من الفوضى العارمة. فقبل ولوج البطلة إلى عالم الكمال الروحي ينقلب المشهد البشوش إلى حالة ذعرٍ جماعي، بفعل الصيحات والهتافات والإستغاثات. وما أجمل تلك الروح التي تحلّت بها بطلة القصّة عندما القت بكل غالٍ ونفيسٍ من سويعات الهناء والطمأنينة والسلا وأسرعت إلى إنقاذ الطفل وقد إستفزّها الموج العاتي غرورا وقد فتح البحر الجائع فاه ليلتقم البرأة! وجميل جدا أن تنصرف النفس إلى تجاهل الذات وقت الجد وهذا ما أثبتته الكاتبة بقولها: حينها فقط ينظر إليها الشاب وتنظر إليه إذ المفترض أن تكون نظرة الإعجاب هذه سابقة على كل شىء. لو طبّقنا الحكمة القائلة: والأذن تعشق بل العين أحيانا. إلاّ أن كلا المنقذين قد تغلب على الأنا وأمنياتها، وتجاهلا نداءاتها. ودعونا من فرحة الأم المهملة. فلتشرب دموع فرحتها الحمقاء! فهي كانت أنانية إذ إستمتعت بالهدوء والسكينة واسترخت بعمق, ونسيت طفلها. أشكرك أستاذة / أمــواج على روعة الطرح ونأمل أن نقرأ المزيد من إبداعاتك في هذا القسم. وتقبلي تحيّاتي
|
|
#6
24-05-2015, 11:18 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
الفاضل نبيل محمد
ثناء وإطراء كثير علي سطوري البسيطة ولكن هذا لايخرج إلا من أصحاب الذوق الرقيع لكَ كل التقدير
__________________
|
|
#7
25-05-2015, 06:44 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
الفاضل سالم الوشاحي
كل تقديري وأحترامي لهذا المرور الكريم أتمني أن تنال الحروف البسيطة علي أستحسانكم فنحن نتعلم منكم أستاذي سالم دائماً لسخاء ردك هو الدافع في الأستمرار كل الخير ويحفظك الرحمن
__________________
|
|
#8
25-05-2015, 10:06 PM
|
||||
|
||||
|
وهي بين هيام هائمة في هذه اللحظات بين الأحلام والغيبوبة الفكرية ** كأنها منومة مغناطيسيا ** اعجبني الوصف هنا تراودني رغبه احيانا ان انعزل بزاوية ما او جزيرة اغرق بأعماق الغيبوبه الفكريه أو ان أصاب بفقدان الذاكره حتى انسى مالاينسى حروفك جميله أخذتني بين سطورها وجعلتني أغوص بأعماقها فأغمضت عيني برهه وتخيلت اني تلك الفتاة التي كانت تجلس على الشاطئ ربما لأني دائما أحب ان أنفرد مع البحر وأمواجه كلما ذهبنا إلى الشاطئ الاستاذه أمواج دمتي مبدعه ومميزه كنت هنا.. ضوء نص القمر ع.ق
__________________
 ضوء نص القمر عصفورة القلوب  شاركونا في الموضوع التفاعلي
إجعل قلمك يكتب لنا مشهد 
|
|
#9
26-05-2015, 08:38 AM
|
||||
|
||||
|
أحييك على هذه القصة الإنسانية
أتمنى لك التوفيق دائما ،،،
__________________
لاتخلط بين شخصيتي وأسلوبي ... فشخصيتي هي أنا ... وأسلوبي يعتمد عليك !
|
|
#10
27-05-2015, 10:44 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
ربي يحفظكِ ياوهج
أنتِ الذوق كله والله بصمتك شيئ مهم علي متصفح أمواج أتمني تواجدك الدائم كل الخير لكِ أختي وهج الروح
__________________
|
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
 |
 |
العرض العادي
