روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
.
اقتباس:
أخي العزيز بو ميحد جمال حرفك هنا في هذه الزاوية المتواضعة ، أضفى لها الكثير من الألق والإبداع والتميز شرفني مرورك , لك جزيل الشكر والامتنان...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
#2
|
||||
|
||||
.../...
...مشاعرُنا كُلها..وهواجسُنا جميعُها...فروعٌ قريحة ٌمن جِذعِ هاتيكَ الإحساساتِ والهواجس الحُبلى بقراح الآهاتِ التي تبعثها السنة الميلادية الجديدة-أخي المبدع الكريم الحبيب زياد الحمَداني-في جراحاتِ أمتنا التعوب وفي كُلومِها الغائرةِ التي ما تنفكُّ تنزفُ في رعافِها المهراق..!!
أتمثلُ-أخي المبدع-مشاعرَكَ المنسكبة في خوافقنا،كأنما هي الجسمُ الكاملُ الذي بَعثرَهُ عروة الصعاليك ( عروة بن الورد ) في جسوم الآخرين فما فتئَ يُرددُ : أقسِّمُ جسمي في جُسُومٍ كثيرةٍ ** وأحْسُو قـَرَاحَ الماءِ والماءُ باردُ..!! يأتي عامٌ..ويَمرُّ عامٌ..وحالُ الأعوام سواءٌ أو تكادُ..!! أقرأ لكَ-أخي زياد-هذه الأنـَّة الحَرَّى،فتلتفُّ في انكماشتِنا أقراحُ أمتنا التي أنكأتها حِرابُ الغدر وأثخنتـْها نِصالُ التآمر والحقد-بين عجز الأبناءِ وكيْدِ الأعداء-حتى لمْ يَعُدْ هناكَ موضِعٌ لحربةٍ أو نصلٍ في جسدِها المستبَاح،وصارتْ أوْلى بالوصفِ من جسدِ أبي الطيب المتنبي حين قال : فصرتُ إذا أصابتني سِهامٌ ** تكَسَّرَتِ النصالُ على النصالِ..!! تمضي-أخي-ويمضي جميعُنا مع نهر الأيام والأعوام،وفي خبيئةِ أيٍّ منا تساؤلُ شاعرنا الجزائري الأصيل الأستاذ العَلاَّمة محمد الأمين العمودي-رحمه الله تعالى-حينَ قال : إنْ حَلَّ عامٌ جديدٌ قمتُ أسأله ** قلْ لي : بماذا أتيْتَ أيها العامُ..؟؟!! قل للذين تمادَوْا في غوايتهم ** هلْ في قلوبكمْ يا قوْمُ إسلامُ..؟؟!! ( هنا..ورأس السنة )..بين شبهِ الجملتين ( الظرف والإضافة ) نقطتتان متتاليتان قصيرتان،يطويهما القارئ على عجلٍ،ولكنَّ بينهما من جِسَام الأحداثِ وهدير رحَاها الكثيرَ الكثيرَ..!! وإلى أنْ يبزغَ شفقُ الأمل-وهو قائمٌ في سنن التداول والتدافع في أمتنا-لكِ اللهُ يا خيْرَ أمةٍ أخرجتْ للناس..!! أكبرُ فيكَ-أخي زياد-هذا الحِسَّ الأصيلَ الذي ينبَعُ من إيمانٍ ويَقينٍ واهتمامٍ... وكمْ راقني الرصْفُ الجميلُ للمعاني المياسَةِ التي اتسَقتْ هنا مع لغةِ الخطاب...فمرحَى-أخي-ودمتَ دائماً غصناً نضِراً في دوحةِ نثرياتِنا الأدبيةِ والإبداعية.... فقط أخي..لو أذنتَ لي أن نجلسَ سويًّا عند بعض الألفاظِ والكلماتِ التي سقطتْ منكَ سَهْواً في سلامتها الإعرابيةِ..وهذا عادة ًيَحدثُ لنا جميعاً ونحنُ نكتبُ ونتفاعلُ بما نكتبُ،فيُذهِلنا التفاعل الوجداني بفحوَى الموضوع عن مبناه.... نجلسُ سويًّا-أخي الحبيب-لنستذكرَ في لغتنا العربيةِ الجميلةِ شيئًا من قواعدها القياسية تعميماً للفائدة : - ( مَضتِ السنين.. )..الصوابُ النحوي أن نكتبَ : ( مضتِ السنونَ... ) لأن لفظة ( سنون ) ملحقٌ بجمع المذكر السالم،ولها منه حكمه الإعرابي في حالاتِ الرفع والنصب والجر،أيِ : يُعرَبُ في الرفع وعلامة رفعه الواو،وفي النصب والجر بالياء،والنونُ في كل الأحوال علامة للجمع... - ( ..أوْمَئ اليقينُ.. )..والصوابُ الإملائي أن تكتبَ : ( ..أوْمَأ اليقينُ )..الهمزة تكتبُ وجوباً على الألف لأنها تطرفتْ عن فتحةٍ قبلَها... - ( ودمشق تتلوا...لا تعدوا... )..والصوابُ الإملائي أنْ نحذفَ ألِفَ التفريق الساكنة بعدَ واو المفرد : ( ودمشق تتلو..لا تعدو.. )،فهذه الألِفُ تـُثبَتُ فقط بعد واو الجماعة مثل قولكَ : ( ...في أمرنا ذهبـوا.. )،وسُميتْ وَاوُ التفريق لنفرِّقَ بها بين كوْن الواو دالاًّ على الإفرادِ أو الجمع... وسلامي..وتحياتي فيكَ إلى فكركَ الوضيءِ وقلمِكَ البَهِيِّ الجميل...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!! |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
وملاحظاتك الرائعة بكل رحابة صدر نأخذ بها كما قيل إذا حضر الماء بطل التيمم... جزاك الله خير أ. يزيد فاضلي..
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
#4
|
||||
|
||||
مرت سنة ومر معها من العمر مامضى ..
أحداث واقع مؤلم كلما التفتنا الا ما حولنا من احداث نرى ان الاوضاع لا تبشر بالطماأنينة .. مرت هالسنة بكل ما تحوي من مرارة عيش.. من شهداء يسقطون يوميا .. جرحى تعتصر القلوب لهم .. واخيرا اطفال في عمر الزهور عاصفة ثلجية تمر بهم ... حياتنا كلما مرت سنة تزداد الالامنا .. تؤلمنا احداث هذه السنوات باتت بشدة .. أخوي زياد جمال حرفكـ جعلني افقد السيطرة على حرفي فعذرا لتطفلي .. راقي بحرفك.. كن متألق ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ ! |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
اختي الرآئعة ضي البدر لجمال حرفك الضياء المنير لظلام النثر بما فيه من آهاته وحسراته ولحظاته المتعبة التي اغشت مطالع نظراتنا في ما تُلقيه هذه السنوات من ظِلالٍ مؤلمة في واقعنا المعاصر وعسى الله ان يجعل لنا مخرجا نستطيع من خلاله الثبات والرجوع كما اعتاد اسلافنا من عزة وإرتقاء بجميع الأصعدة... ونحن يا اختاه بما اوحى الله لنا من هذا الفضل من الأدب نكمل بعضنا لنصرة ما جعله لنا من رفعة في الدارين , اضفتي الكثير من المعاني الراسخة الأخت الفاضلة ضي البدر...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
#6
|
||||
|
||||
حيرةٌ أنا .. بينَ ثنايا الحَرف
والهبةُ تلفظُ أَكوانَ العبقِ من شهدِ العذوبة .. استلهمتْ معاني رآئقة .. رآئعه بل هيَ ما تحتاجهُ أوراقنا هيَ فقط .. !! شكراً لأنني هُنا أمكثُ بلا مللٍ في هذهِ الثريا .. !! |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
الأخت الكاتبة الراقية بإشراقتها العذبة , بحرفها الليلكي المرفرف بنورهِ الأبدي وجزالة لفظه الأبجدي, مرورك له الفكر الغامض في جمال هذا الحضور الرائع في عتبات هذه الزاوية المتواضعة أُخيتي رفيف النور....
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
#8
|
||||
|
||||
زياد الحمداني.........
كأنك تكتب بالطعنة النازفة...........أحوال أمة تاهت عن دربها... كأنك ترفع التذكر راية في سماء قوم أضربوا طواعية عن ال فعل ...... وتاهوا في ازقة الوهم...........يسيجون احلامهم وأضغاث رؤاهم... هذا حال أمة العرب........... وفي إنتظار ليل يسطع مبددا ظلمة نهاراتنا...........لا يبقى سوى ترياق الوجع........علّه يمون شافيا من طعنات الوهم والجهل والإغتراب.............. تحية لك...........ولحرفك الجميل................ودمت هنا نابضا ...بكل متاريس التذكر........تحيتي......
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا كثيرا , وسرني وجودك الراقي للذآئقة....
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه |
|
|