روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,547ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,811ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,363
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,512عدد الضغطات : 52,292عدد الضغطات : 52,395

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 03-06-2011, 12:47 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

في كتاب جديد..الشاعر أحمد بلحاج يناقش أنساق التوازن الصوتي في شعر محمود درويش
الخميس, 2011.06.02 (gmt+3)


وكالة أنباء الشعر/ وكالات

قارب الكاتب والشاعر أحمد بلحاج آيت وارهام أنساق التوازن الصوتي في شعر محمود درويش في كتاب جديد صدر له مؤخرا، اختار له نفس العنوان.

ويحاول "أنساق التوازن الصوتي في شعر محمود درويش.. مقاربة وصفية تأملية"، الإجابة عن مجموعة من الأسئلة، من خلال رصد أنساق التوازن الصوتي في شعر محمود درويش وتماهيها مع بنية الخيال وتحول الدلالة من خلال ثلاثة مباحث، كفضاء اللعبة الشعرية وأنساق التوازن الصوتي فيه وتساوق الأنساق مع الدلالة والخيال.

وقسم آيت وارهام الكتاب إلى ثلاثة مباحث قارب فيها "فضاء اللعبة الشعرية" و"أنساق التوازن الصوتي فيه" و"تساوق الأنساق مع الدلالة والخيال".

ونقرأ في مقدمة الكتاب "في ظل الغياب، وضراوة الفقدان، ستبقى القراءة وهما يستحضر الذات، ويخطط للإمساك بالمحلوم به في شباك تنزف ضياءا (...) وأيا كان لونها فإنها ستظل أشبه بساحر يتأنق في تحويل الجحيم إلى سماء مرفوعة على غير عمد ، وغرس نخيل النسيان فيه"ا.

كما أن "شاعرا بحجم درويش لن تحيط به القراءات مهما اتسعت آلياتها وأدوات اشتغالها، لأنه شاعر إشكالي إبداعا وحياة، ينفلت من الزمني إلى اللازمني وشعره متجدد مع كل نبض، منفتح على اللانهائي الذي يسكننا ولا نراه، له صورة مضيئة في قلب كل قارئ، حتى إن صوره تتعدد بتعدد أمسياته الشعرية التي كان يجدد فيها الوجود بإنشاده الفريد المتفرد، وبتعدد السياحة في مجرته الشعرية".

وجاء فيها أيضا أن "درويش بحمولته الثقافية العربية والكونية قد اجترح في شعره من الإيقاعات والأنساق الصوتية إنشادا وكتابة ما لم تعرفه الشعرية العربية من قبل، وهذا أحد مؤشرات حداثته العالية، إضافة إلى خروجه على عروض الخليل بطريقة أذكى حسا".

وقال أحمد بلحاج آيت وارهام في خلاصة عنونها بـ "في اختلاف مع العالم المعتم" إننا "نستخلص من هذه الرحلة في فضاء اللعبة الشعرية عند درويش، وأنساق التوازن الصوتي فيه، وتمظهراتها المشكلة للمعنى، أن الشاعر درويشا ليس مبدعا عاديا، وإنما هو مبدع إشكالي في حياته وقصيدته، فهو قد جاء إلى هذا العالم المعتم لا ليأتلف معه كبقية الناس، بل ليختلف معه كليا في سياقاته".

وأهدى المؤلف هذا العمل "'إلى روح برومِيثْيوس القصيدة العربية المعاصرة الشاعر الكبير محمود درويش في الذكرى السنوية الثانية لرحيله، وإلى عشّاقه المتناسلين نورا وازدهاء في مجرة إبداعه".




موقع: شاعر المليون
__________________
رد مع اقتباس
  #52  
قديم 03-06-2011, 12:55 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

"ألوان من العبودية" تأملات أسماء العايد في الضمير
25/5/2011


news_9CD0863E-55F5-44AE-9F6E-01E8D23D3A77.jpg
الغلاف
روما: صدر حديثاً عن دار "ليلى" كتاب جديد للكاتبة أسماء العايد بعنوان "‏ ألوان من العبودية..تأمُلات حُرّة في الضمير الإنساني والسلام النفسي" .

ينقسم الكتاب إلى بابين، يحمل الباب الأول عنوان " مساءات مُبكِّرة"، أما الباب الثاني فيحمل عنوان " في أعماق هؤلاء".

تقول الكاتبة في افتتاحية مؤلفها "ليُسامحني عزيزي القارئ على الصدمات التي سيتلّقاها أثناء رحلته الإطلاعية بين صفحات الكتاب.. فنحن جميعًا -وأنا أولكم- في أشد الحاجة إلى علاج قادر على إحياء "الضمير الإنساني" فينا، ثم إبقائه يقظًا.

استعباد الآخر

في الباب الأول من الكتاب "مساءات مُبكِّرة" كتبت أسماء عايد : يمتلكون عواطف ومشاعر وخطايا وآثام، يُحبّون ويعشقون ويتزوجون ويُولدون ويموتون ويأثمون، ويغضبون من بعضهم ومن البشر، وغالبًا ما تُرافق غضبهم كوارث طبيعية كالعواصف والرعد والمطر والخسوف.. هكذا هي الآلهة في الميثولوجيا الإغريقية.. وتتغير صفاتها -أي الآلهة- من معتقد لآخر ومن دين وضعي لدين سماوي .. وأصل التألّه التعبّد، فكل ما يعبده شخص يسمى إلهًا (كما ورد في لسان العرب).


و"الألوهية" هي العبادة.. والعبادة أعلى مراتب الحب.. وفي الدين الإسلامي لا تحق عِبادةٌ إلا عِبادة الله، فهو الذي تألهه القلوب محبةً وإجلالاً، وذُلاً وخضوعًا، وإكرامًا وتعظيمًا..

كما لا يحق لأي مخلوق بشري أن يتخفّى في زيّ الإله العلي العظيم؛ فيتخذ من نفسه وليًا على عباد الله، وبقداسة الألوهية يصبح فوق النقد والمُحاسبة والنصح والتوجيه.. يرفض أن يضع نفسه مكان "المفعول به" بل هو دائمًا وأبدًا "الفاعل" الذي لن يَجود الزمان بمثله .. يتكلّم باستعلاء مُعرضًا بآرائه وأفكاره.. ويُخاطب غيره من فوق منصة الأستاذية فيكفره ويحقره ويستغله ويبيعه ويشتريه ويأمر بموته إن لزم الأمر!

والبيع والشراء والإتجار في بني البشر يعود بنا إلى الوراء.. إلى عبودية العصر الجاهلي!! رغم أن الإسلام جاء وحثَّ على تحرير العبيد، ثم جاء النظام العالمي الحديث وألغى نظام العبودية التقليدي نهائيًا لكن يبدو أنها أبت أن تُلغى فعادت تدريجيًا في زيِّها المُعاصر.

تختلف تفاصيلها ووقائعها وشخوصها، لكن يبقى لها في النهاية توصيف إنساني وأخلاقي واحد اسمه "الإتجار بالبشر واستعبادهم".

وربما فرنسا هي الدولة الوحيدة التي خصّصت يومًا وطنيًا لإحياء ذكرى "ضحايا العبودية" ندمًا على مُمارسات العبودية التي قامت بها ضد العبيد الذين كانوا يجلبون من مُستعمرات جُزر الكاريبي مُصّفدين بالأغلال والسلاسل للعمل في المزارع الفرنسية.. بالإضافة لمُمارستها الاستعمارية (التي غالبًا ما تتخفى تحت زيّ الحماية أو المعونة أو التنمية أو ذلك الشىء المُسمّى بالديمقراطية).

وفي رأيي استعباد البشر ليس فقط بجلبهم كعبيد في سوق العمل الشريف أو غير الشريف.. وليس مجرد سرقة أعضائهم أو تصديرهم للخارج في قوارب الموت أو اعتقالهم داخل سجون الفقر والديكتاتورية المُحنّطة..

بل يُتاجر الإنسان بأخيه الإنسان حين يخدعه.. حين يستغل طيبته وبراءته.. يُتاجر بالبشر كل من ينتهك خصوصيتهم.. كل من يُحيل أوجاعهم ومخاوفهم إلى فرحة انتصار زائف وفهلوة ساذجة.. كل من يُتاجر بمشاعره وجسده ومواقفه وأعماله الأدبية أو الفنية.. كل من يتربّح من إساءة ترميم أحد المباني.. كل من يتظاهر بعداء الحكومة في العلن ثم يقتسم معها الغنائم في الخفاء فيربح نفس المال الذي يُجنيه بعض الحكوميين الفاسدين.

يستعبد البشر كل مسئول يمسح شخصية الأقل منه في سلم الإدارة مُستغلاً حاجة الموظف للقمة العيش.. ومن خرج عن الطاعة والولاء يتم إلصاق التهم به أو إقصائه عن العمل.. أما مَنْ قَبِل بالخنوع والرضوخ وسار جنب الحيط فهو مغفور له بمشيئة المسئول!!.

أرسطو مع السلطان

بمشيئة السلطة الحاكمة وتحت حمايتها عاش "أرسطو" وأتباعه من الفلاسفة والمُفكرين، لذلك ليس بمستغرب رد فعل "أرسطو" حين ذهب إليه أحد الفلاحين يشكو أحد رجال السلطة في اليونان لأنه استولى -من دون حق- على قطعة أرض صغيرة كان يملكها ويزرعها لإطعام أطفاله، فصرفه "أرسطو" قائلاً: "أنا مشغول بالكرة الأرضية كلها وليس بقطعة أرض صغيرة"!!

وربما لو شُغل "أرسطو" وقتذاك بالأرض الصغيرة لتوصّلت البشرية -عبر التاريخ- إلى حل مشكلة الكرة الأرضية بأسرها.

ورغم كل ما حدث، لم أسمح لنفسي أن أيأس!! ولن أسمح لنفسي أن أيأس!! وكيف أسمح لنفسي أن أيأس إذ ماذا بعد أن أيأس؟!

وعلى أية حال، فأنا لست مُصلحة اجتماعية ولست -غالبًا- على حق، لذا أشعر بالتوحّد مع "نيتشه" في مقولته: "إن آخر ما يمكن أن أعد به هو إصلاح البشرية!! بل أفضل أن أكون مُهرّجًا على أن أكون قديسًا!! ذلك أن تحطيم الأصنام هي حرفتي ولن أشيّد أصنامًا جديدة، وليعلم القُدامى ما الذي يجلبه الانتصاب على قدمين من صلصال!!".. وقال: "أطالبكم بأن تضيعوني وأن تحبوا أنفسكم، وإنّي لن أعود إليكم إلا عندما تكونون قد أنكرتموني جميعًا".

لذلك، تعالوا نبدأ من الآن.. كلٌ منَّا يبدأ بتحرير قطعة الأرض التي يقف عليها ويعمل على جعلها أكثر بياضًا وأكثر اتساعًا حتى تزداد مساحته هو في الحياة فنلتقي جميعًا عند نقطة -أو نصف نقطة مُشتركة- تَملأها الحرية الحقيقية التي تبدأ من العبودية المُخلصة لله تعالى لتنتهي إلى التحرّر من كل ألوان العبودية المُهيمنة.. تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألاّ نعبد إلا الله ولا نُشرك به شيئًا ولا يتخذ بعضنا بعضًا أربابًا من دون الله.

دعونا نُحرّر بعضنا البعض فلا نستعبد أحدًا ولا نعبد شيئًا أو أحدًا سوى الله عز وجل. دعونا نحيا في رحاب الضمير، فهو قادر على التمييز بين ما هو حق وما هو باطل، متى ما كان يقظًا مُستقيمًا.. فنحن في أشد الحاجة إلى صياغة فلسفة إنسانية لإحياء الضمير الإنساني فينا، ثم إبقائه يقظًا ولو من حين لآخر!!

الحنين للأوثان!

سألني: ألا تتفقين معي في أنهم يُمجدِّون الوالي ويعادون كل أعدائه؟!

قلت: نعم، إنهم كفئة كبيرة من البشر في عصرنا الحديث، يبيعون صلاتهم ويعودون للأوثان!! والأوثان ليست –فقط- حجارة يُنحنى لها، أو مجرد تمجيد إنسان.

يا سيدي، تأمَّل بعض الناس حولنا، ستجدهم كفروا بالأخلاق وتسربلوا بسواد الأسفلت.. عيوب الحداثة.

إن قلوبهم عامرة بالإيمان الذي يُسخّر لنعال الواقع، تدهسهم، تُلوثهم ولا يشعرون بدناستها.

إن النفاق من أجل حفنة من النقود؛ يُحوِّل صاحبه إلى عبدٍ في سوق النخاسة، والنفاق من أجل الوصول إلى "مناصب كراسيها برَّاقة" يُحول صاحبه إلى "إمَّعَةٍ"، لا يُساوي حتى خشب الكرسي.

والأمر ليس مُقتصرًا على أصحاب المعالي ووعّاظ السلاطين.. الراقصة -وأتباعها- قبِلَت أن تتحوَّل إلى صنمٍ من عجوةٍ تُؤكَل عند الجوع.. وما أكثر الجياع!! وما أبشع عجوة مُشرّدة مُباح التهامها لكل من دفع ثمنها على أرصفة العهر والانحراف.

وبعيدًا عن الرقص، فالأمثلة كثيرة جدًا في عصرنا الحديث -وما أعجب حداثته- ذلك أن الأوثان في كل زمان وكأنها لم تكن عبادة عابرة تمَّ اجتيازها نهائيًا بل تعود للظهور تحت أشكال مختلفة: السلطان السياسي، الجشع القائم في رغبة السيطرة على الجميع، المال والجشع والشهوات، التمسك الحرفي بالشريعة لدرجة التعقيد والابتعاد عن مباهج الحياة والمعاني الإنسانية الجميلة المنصوص عليها في كل الأديان السماوية.

وطالما وُجدَت الأوثان فقد وَجدَت من قبلها عبيدها!! فالوثن يصنعه -أو يخلقه- الإنسان بيديه ويُمجِّده بلسانه ويُصدِّقه بقلبه وعقله.. بخلاف الاعتقاد القائم في الأديان السماوية، فإن الله -عز وجل- هو من يخلقنا بفضله وحكمته.

مايكل شيرمر يقول: "قابلية الإنسان لخداع الذات غير محدودة.. وآثار الإيمان لا تُقاوم" .

وما أكثر من يتظاهرون بالإيمان؛ رغم أن الإيمان الحقيقي موطنه القلب.. والقلب في باطن الجسد وغير ظاهر!!

كلمة ..

في خاتمة كتابها تقول المؤلفة: "من الصدق أن أعترف بأن كل ما وُرد في كتابي هذا كُنت قد كتبته على فترات مُتقاربة جدًا وفي مرحلة بائسة من حياتي تسبق مرحلة إصدار كتابي الأول "عَالمٌ وَاحدٌ قلبٌ وَاحدُ" قبيل نهاية عام 2010 -باستثناء مقال "أم الدنيا" المنشور في جريدة المصري اليوم فقد كتبته بعد أحداث الثورة المصرية العظيمة ثم ألحقته بالمحتوى الأصلي للكتاب- إلا أنني أرجأت نشره ليصبح إصداري الثاني أو الثالث، وفي تلك الأثناء راودتني فكرة عدم نشره إطلاقًا لأنني أُدرك أن به الكثير من الحزن والثورة واللعنات وربما الجنون!!

جدير بالذكر أن أسماء عايد سبق أن نشر لها بثلاث لغات "العربية والإنجليزية والإيطالية" في العديد من الصحف والمجلات وكذلك المواقع الإلكترونية، وحاورتها بعض الصحف ووسائل الإعلام الإيطالية، وحاورت هي العديد من الشخصيات المصرية والأجنبية من بينها المحاور الشهير مفيد فوزي.

نُشر أول مقال لها في مارس لعام 2008م، وصدر أول عمل مطبوع لها في نهاية ديسمبر 2010 تحت عنوان "عَالمٌ واحدٌ .. قلبٌ واحدٌ" مع دار دوِّن للنشر والتوزيع بالتعاون مع موقع دار الكتب الإلكتروني .

المصدر: محيط
__________________
رد مع اقتباس
  #53  
قديم 03-06-2011, 12:58 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

[color="navy"]"الأمريكان في بيتي".. رواية عراقية تثير اهتماماً أدبياً واسعاً
25/5/2011


news_D782BAD0-4294-4096-840A-991911E291B5.jpg
غلاف الكتاب
تثير رواية "الأمريكان في بيتي" التي صدرت أخيراً للروائي العراقي نزار عبدالستار اهتماماً واسعاً في الأوساط الثقافية والأدبية العراقية، إذ رأى فيها البعض عملاً يقدم رؤية جديدة لقضية الاحتكاك بين حضارتين.

وقال الناقد فؤاد البزاز إن "عبدالستار نجح بشكل باهر في التعبير عن القضية العراقية باعتبارها صراعاً من أجل استعادة المسار الحضاري، ومقارعة التخلف الذي تنشره قوى الإرهاب والظلام".

وأضاف لوكالة الأنباء الفرنسية أن الرواية التي صدرت أخيراً في بيروت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر "رسمت صوراً مشرقة للإرادة والتطلع نحو المستقبل، وهو أمر تفتقر إليه الرواية العراقية".

وتابع أن "ما يثير الانتباه في هذه الرواية أنها تخلو من كره الذات، كما لا نلحظ فيها الانهزامية والتشتت، وإنما يبرز فيها الإصرار والحب والإيمان بالنفس".

وتحكي أحداث الرواية التي تعود إلى فترة ما بعد العام 2003، تاريخ الاجتياح الأمريكي للعراق، قصة صحافي يدعى جلال يعمل مع منظمة أو مجموعة سرية اسمها "الدومنيكوس"، ويحاول المحافظة على قلادة تاريخية تعود إلى الملكة شمشو زوجة آشور بانيبال، آخر ملك للامبراطورية الآشورية الحديثة.

وتسعى جهات مجهولة بدعم من ضابط أمريكي كبير إلى الحصول على هذه القلادة على اعتبار أنها تعود للنبي الإسرائيلي ناحوم.

وتتوالى الأحداث في سرد بوليسي مشوق، حيث يقوم جلال بتفويض من رئيس "الدومنيكوس" بالمحافظة على معالم ثقافية في مدينة الموصل الشمالية مهددة بالاندثار، منها قصر تاريخي يعمل الصحافي على تحويله إلى بيت للموسيقى والفنون.

ويعمل كذلك على استعادة مخطوطات كان الجيش الأمريكي استولى عليها بحجة صيانتها.

وذكر مدير تحرير الشؤون الثقافية في جريدة "المدى" علاء المفرجي أن "الرواية أعادت للمثقف العراقي مكانته باعتباره قوة فعل إيجابية يدرك حقيقة الصراع ويعمل على إعادة بناء نفسه وفق مرجعياته الحضارية الراسخة في القدم".

وتوقع أن "تحقق الرواية انتشاراً واسعاً ليس فقط على مستوى العراق وإنما في بلدان عربية عدة".

بدوره رأى الأكاديمي حميد عبدالسلام أن رواية "الأمريكان في بيتي" تفتح مساراً جديداً للأدب العراقي، كونها تطرقت إلى موضوع حساس يتمثل في الصورة الإيجابية للإنسان العراقي في ظل التواجد الأمريكي في البلاد.

يذكر أن القاص والروائي نزار عبدالستار المولود في الموصل العام 1966 أصدر مجموعته القصصية الأولى "المطر وغبار الخيول" العام 1995 في بغداد، وتبعها برواية "ليلة الملاك" في العام 1999 والتي أعيد طبعها العام 2008 في عمان.

كذلك أصدر مجموعة قصصية بعنوان "رائحة السينما" بطبعتين: الأولى كانت في بغداد العام 2002، والثانية في عمان عن دار أزمنة الأردنية في عام 2008.

المصدر: العربية نت[/color]
__________________
رد مع اقتباس
  #54  
قديم 05-06-2011, 11:46 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي اصدااااااااااارات

صدور كتاب (الرسائل الشعرية بين الموهبة والرصيد اللغوي)
06/02/2011

adnan.jpg
الكاتب والناقد عدنان عبد النبي البلداوي


صدور كتاب (الرسائل الشعرية بين الموهبة والرصيد اللغوي)
لمؤلفه الكاتب عدنان عبد النبي البلداوي

اهدى المؤلف كتابه ( الى أول من كتب رسالة شعرية اقتحمت
المألوف النثري حتى صارت شجرة وارفة الظلال)

والكتاب صدر عن مؤسسة البلداوي للطباعة – بغداد –الكاظمية
سنة الطبع: 2010 م ويقع في 150 صفحة من القطع المتوسط
ومما ذكره المؤلف في مقدمته( ان الرسالة الشعرية هي احدى قصائد الشاعر الاخرى ولكنها اكتسبت صفة ميزتها من بين قصائده كونها كتبت وارسلت بمضمون الرسائل النثرية في حاجة او مناسبة
او ارسلت ردا على رسالة شعرية.

ومما تضمنه محتوى الكتاب العناوين الاتية:
- شيوع الرسائل – استفتاح الرسالة – التدرج اللغوي - الانسجام الموسيقي- نسبة الجودة في المضمون - وجوه بديعية في الرسالة –اجواء علمية في المضامين - استقبال الرسالة - مواضيع الرسائل ( الهدايا، العتاب، المرض، الشكوى، التنصيب والعزل، الاستعطاف، الشفاعة، الهجاء، المداعبة، الحرب، الوداع، الفتوى، الجفاء والهجر، المنادمة والدعوات، الحاجة والعطاء، التهنئة....


موقع حكايا الادبي
__________________
رد مع اقتباس
  #55  
قديم 06-06-2011, 12:06 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

"المكنة طلَّعتْ قماش".. كتاب يكشف حقيقة مشكلة "الشيخ حسني" مع المصريين
مُهدى إلى الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان29/5/2011


news_A815A2A9-678C-48B3-9189-2C0A61B5A6DE.jpg
غلاف الكتاب

"كان الشيخ حسني مبارك يرى أن مشكلات الشعب المصري لا تكمن في انعدام الديمقراطية، أو في تفشي الديكتاتورية، أو الفقر والجوع والمرض، أو حتى انعدام العدالة في التوزيع، أو عدم الموازنة بين الأجور والأسعار، أو المهانة والإهانة من أصغر ضابط وأمين شرطة أو عسكري في جهازه الأمني..
بل كان يرى أن مشكلة أي مصري تكمن في السحر، حيث إن كل مصري كان معمولا له عمل على سنمة جمل، علشان يتفك العمل ويرتاح لازم كل مصري ينام على بطنه زي التمساح"..

بهذه الكلمات بدأ الكاتب المصري إيهاب طاهر كتابه "المكنة طلَّعت قماش" الصادر عن سلسلة "كتابي" في 160 صفحة من القطع المتوسط.



كشف المؤلف في كتبه الذي أهداه إلى شباب الثورة، وإلى "الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان"، كشف حقيقة هذا الرجل الذي وصفه بـ"سارق الكاميرا"، موضحاً أنه اللواء حسين كمال الشريف، أحد مديري مكتب عمر سليمان حينما كان رئيسًا للمخابرات العامة، وعندما عينه مبارك نائبًا له أخذه معه أيضاً، لتشاء الأقدار أن يكون واقفاً خلفه أثناء إلقائه البيان الشهير الذي أعلن فيه سليمان تخلي مبارك عن الحكم، وليس تنحيه!

واعتبر المؤلف القفشات والضحكات والنكات التي انهال بها المصريون على "الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان" خالية من أي معنى للسخرية أو الإهانة، بل كانت تعبيرًا عن فرحة طال انتظارها لمدة ثلاثين عاماً.

وطلب من اللواء حسين الشريف "الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان" أن يلتمس العذر لإخوانه المصريين على فرحتهم الفطرية التي انصبت بعد أن سرق الكاميرا في بيان التخلي الشهير عن الحكم.

وتطرق المؤلف إلى العديد من التعليقات الطريفة التي تركزت على "الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان"، ومنها:
• إلى الإخوة اللي بيتريقوا على الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان. الراجل ده حارب في 3 حروب واستشهد مرتين.. يا ريت نقدره ونحترمه!
• وراء كل عظيم الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان.
• وقف الخلق ينظرون جميعاً إلى الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان.
• أوباما: يجب أن نربي أبناءنا ليصبحوا مثل الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان.
• عارفين اللي بنى مصر كان في الأصل الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان.
• أوباما يعرب عن قلقه البالغ ويصرح بأن الأوضاع في مصر لن تتحسن إلا بمعرفة حقيقية الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان.
• كالمعتاد.. التليفزيون المصري ينفي وجود أي راجل أو شخص خلف عمر سليمان.
• بيان عاجل: صرح مصدر مسؤول أن الراجل اللي واقف ورا عمر سليمان هو صاحب "المايك".. كان منتظر سليمان يخلص بيانه علشان يلم العدة ويمشي.
• محمد سعد يؤكد أن فيلمه القادم بعنوان: "اللمبي اللي واقف ورا عمر سليمان"!

المكنة طلَّعت قماش
وتطرق المؤلف إلى السياسة، مؤكداً وجودها في كل شيء، في المترو، الميكروباص، الشارع، البيت، المقهى.. وتساءل: "يا ترى.. هل هذا بسبب الكبت الذي يولد الانفجار، أم تأثير الحلم بغد جديد ومصر جديدة؟ وهل الكلام في السياسة بهذا الشكل ظاهرة صحية أم مرضية؟".

وتساءل أيضا: "ويا ترى هنقضيها كلام في كلام، ولا الكلام هيتحول إلى أفعال، مش مصدق إن مصر اللي ما كنتش بتتكلم غير في ماتشات الكورة، وأفلام هنيدي واللمبي والسقا وكريم عبدالعزيز وروبي وغادة عبدالرازق وسمية الخشاب، وفي كليبات عمرو دياب وتامر حسني وهيفاء ومريام فارس، ومهارة أبو تريكة وجدو ومتعب.. هتنسى كل دا وتفكر في الدستور والقوانين والسياسة الداخلية والخارجية ومعاهدة السلام وتصدير الغاز لإسرائيل".

أضاف: "ويبدو أن الناس ستتجه بعد ذلك للمطالبة بحقوقها، يبدو أن الناس أصبحوا قادرين على قول لا مثلما كانوا دائما يقولون نعم، أصبحوا قادرين على قول ما يصح وما لا يصح، أصبحوا قادرين على أن يقولوا للحرامي أنت حرامي، وللمنافق أنت منافق، وللفاسد أنت فاسد.. يبدو أن الناس نطقت أخيرا، والمكنة طلعت قماش أخيرا.. وسيصيحون مثلما صاح الفنان الراحل فؤاد المهندس في فيلم "عائلة زيزي" قائلين "المكنة طلعت قماش"!!

حسني بابا والأربعين حرامي
وأوضح المؤلف أنه قبل ثورة 25 يناير كانت الناس في مصر مليانة غل، كانت مخنوقة حتى من مصر نفسها، أو بمعنى أدق من اللي كانوا حاكمين مصر وراكبين فوقها وكاتمين على نفسها..

وأضاف: "اللي كانوا حاكمين مكانوش رئيس ونظام ووزراء ومحافظين.. دول كانوا عصابة.. عصابة حسني والأربعين حرامي، وياما الشعب المصري اتبهدل منهم وعانى وهو صابر وراضي؛ لأنه شعب طيب، دائماً لديه أمل إن الحال المايل هييجي يوم وينعدل، والمصريون بدهائهم الفطري سابوا الحبل ع الغارب للنظام لحد ما شنق بيه نفسه"!!

وأضاف أيضا: "أكيد أنت وأنت شعرتم مثلي منذ بداية الثورة وإلى الآن إن مصر كلها حرامية، من أكبر رأس لأصغر مسؤول، مفيش فرق بين رئيس ومرؤوس، وزير أو غفير، الكل بيسرق، حتى اللي محاولش يسرق فلوس سرق حاجات تانية، حاول يسرق مجد الثورة، أو شرف المشاركة فيها، وأخذ دور لم يقم به".

مثلا: "صحفيون كانوا بيلمعوا جزم النظام، وبيبوسوا أيد النظام صبح وليل، ومذيعون ومقدمون برامج من نفس العيِّنة، وكتَّاب ما يفرقوش عنهم حاجة.. كلهم تحولوا بقدرة قادر إلى ناقمين على النظام، ومعادين له.. كلهم تحولوا وأصبحوا شرفاء ما بين 25 يناير و11 فبراير.. وأصبح كل منهم يبحث عما سيكسبه من الثورة: منصب، وظيفة، برنامج، حزب.

مكاسب المصريين من الثورة
أخيراً، استعرض المؤلف بشكل ساخر عددًا من مكاسب المصريين من الثورة، ومن بينها:
• رؤية الدبابات على الطبيعة والتصوير أمامها للذكرى.
• تضاعف أعداد قارئو الصحف والإقبال الشديد على شرائها.
• عدم تشاجر أفراد الأسرة على الريموت كنترول للتنقل بين القنوات؛ لأن الجميع ملتفون حول النشرات الإخبارية.
• تحقق حلم سائقي "التوك توك" بالمرور على الكباري الشهيرة والشوارع والميادين الرئيسية في العاصمة المصرية مع غياب شرطة المرور من الشوارع.
• امتداد إجازة نصف العام الدراسي لمدة شهر ونصف وفرحة التلاميذ بها.
• عدم التزام سائقي الأجرة والملاكي بحزام الأمان.
• بيع أعلام مصر في غير مواعيد مباريات الكرة.
• عدم تعطل المرور بسبب مواكب الرئيس السابق ووزرائه.
• تعرف الناس إلى أسماء مذيعي النشرات الإخبارية.
• تضاعف شهرة مطاعم "كنتاكي" في مصر بعد مزاعم بتوزيع وجباتها مجاناً على المعتصمين في ميدان التحرير.
• تعرف الشباب وصغار السن إلى حظر التجول.
• مكسب آخر مهم وهو قراءتكم لهذا الكتاب.

المصدر: العربية نت
__________________
رد مع اقتباس
  #56  
قديم 06-06-2011, 12:12 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي اصدااااااااااارات

صدور ديوان (البرد ينسج معطفًا) للشاعر الجميل أحمد حسن محمد05/25/2011


Untitled-1_copy.jpg

صدر ديوان (البرد ينسج معطفًا) للشاعر المصري أحمد حسن محمد
من خلال سلسلة أصوات معاصرة التي أسسها الأديب الكبير الراحل د. حسين علي محمد بالاشتراك مع دار الإسلام للطباعة والنشر.
الديوان يضم ثلاثمائة وثمانين صفحة، وأكثر 85 قصيدة بين قصيدة قصيرة ومطولات شعرية بلغ بعضها 20 صفحة مثل القصيدة الأخيرة في الديوان (عيد بأية حال) أو القصيدة التفعيلية (رمضان) أو القصيدة التي كتبها مديحًا في رسول الله بشكل تفعيلي!
وإن سادت حالة الشعر العمودي أكثر، وتعمّد الشاعر الكتابة على البحور المركبة الصعبة، والقوافي غير المعتادة في جيل الشباب هذه الأيام.
وتعددت الموضوعات التي طرحها الشاعر إلا أن الحالة السائدة في الديوان كانت حالة التأمل في مفردات الكون والطبيعة، والتصوف الديني، ولمس قضايا المجتمع المصري والعربي من الداخل، وجاءت بعض القصائد الغزلية التي تميل إلى أن تكون قصائد عاطفية أكثر منها غزلية، والخيط بينها وبين القضايا الاجتماعية خيط سميك.
وكانت هناك بعض قصائد الإخوانيات أو المتعلقة بأشخاص، فالشاعر أفرد قصيدة همزية في مديح الشيخ زايد (رحمه الله)، وقصيدة للشاعر (عبد العزيز سعود البابطين) بعد فوزه بالجائزة، وقصيدة لصديق له دمشقي برهان السمان.
واختتم الشاعر ديوانه بنص نثري مفتوح بعنوان (خاتمة الجرح والعتاب... وربما فاتحة!)
غلاف الديوان مختلف قليلاً في تنفيذه عن الغلاف الأول (مدينة شرق الوريد والذي فاز بجائزة أفضل ديوان شعري عربي عن مؤسسة البابطين 2010)، إلا أنه نفس الثيمة تقريبًا، وقد أشار الشاعر في الديوان إلى أن فكرة تصميم وجه الغلاف مقتبسة عن ديوان الشاعر رعد يكن، لكن الصورة الرمزية صورة المؤلف، والتنفيذ للشاعر د. إكرامي قورة. الأستاذ أيمن محمد عيد في دار الإسلام للطباعة والنشر.
المصدر : http://ahmedtoson.blogspot.com/2011/....html?spref=fb
__________________
رد مع اقتباس
  #57  
قديم 06-06-2011, 12:16 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي اصدااااااااااارات

من التراث .. جلال كشك يضع نهاية لفتنة مصر الطائفية29/5/2011


news_2586536E-88F5-4501-903A-889CABB3C961.jpg
غلاف الكتاب


في كتابه "ألا في الفتنة سقطوا" والصادر عن مكتبة التراث الإسلامي 1992 سعى الكاتب محمد جلال كشك لتحليل مسألة الفتنة الطائفية في مصر بشكل علمي متصورا لحلول تلك الأزمة التي عادت تعصف بمصر من جديد .

يؤكد المؤلف أن التعايش أساس العلاقة الإسلامية القبطية، وذلك لأن مصر لم تكن دولة مستقلة مثل فارس أزال العرب استقلالها، بل فقدت استقلالها قبل العرب بما يقرب من سبعة قرون وفقدت تميزها الحضاري قبل ذلك بعدة قرون، بالغزو الفارسي الذي خلصها منه الغزو اليوناني ثم كان الغزو الروماني، ومن ثم لم يكن ثمة ثأر وطني ولا هزيمة قومية في الفتح العربي بل كان على العكس تحريراً للمصريين.

وقبل الفتح كان الأقباط يتعرضون لعملية إبادة على يد حاكمهم الأجنبي، سجلها عصر الشهداء، حتى وصل الأمر لاستحالة الوجود العلني لرئيس الكنيسة المصرية، فاضطر للإختفاء في الكهوف والمغارات والأديرة البعيدة عن رقابة سلطة الإحتلال .

وبعد الفتح العربي ساد الأمن، بل ما كاد يمر على الفتح أقل من عشرين سنة حتى كان هؤلاء الفاتحين يخوضون حرباً دموية ضد بعضهم البعض في فتنة عثمان ثم علي ومعاوية ومع ذلك لم تقع ثورة ولا انقض عليهم أهل البلد، كما يقول مؤلف الكتاب.

لكن مع ذلك وقف مؤرخو الفتنة عاجزون في تفسير دخول الأقباط في الإسلام وهم الذين كانوا يحرقون بالنار لكي يتحولوا من مذهب مسيحي لآخر فيختارون الموت ولا يتزحزحون عن دينهم، والتفسير كما يقول محمد جلال كشك يشير إلى أن الأقباط وجدوا في دين الإسلام ليس فقط دين التسامح والاعتراف بحقوق الإنسان بل وجدوا صورة من المسيحية الحقة التي بشر بها المسيح والحواريون من أصحابه، وهكذا لا أُكرهوا ولا كرهوا، فالذي لا يقوى على دفع الجزية كانت تدفعها عنه الكنيسة أو أغنياء القبط .

من هنا لا يرى صاحب الكتاب أي أساس ديني أو تاريخي أو عنصري يمنع اتحاد عنصري الأمة واندماجهما مع احتفاظ كل بدينه، ومن ثم كما يقول فإن الفتنة هي الطارئ الذي لا مبرر له، وأنها من فعل القوى الأجنبية وممكن معالجتها بكشف الزيف والتآمر الذي يلعبه العنصر الأجنبي.

وحدة المصريين
يقول المؤلف في كتابه الذي سبقه بكتابين بعنوان "مصريون لا طوائف" عام1950، والثاني "خواطر مسلم عن الأقليات" عام 1985، أن مشاهد الثورة العربية تؤكد معنى الوحدة بين المسلمين والأقباط ..

فحين مر عرابي في خط النار بجهة كفر الدوار استوقف نظره شيخ هرم فاستدعاه إليه وقال له: يا أبت أنا أرى شيبك لا يسمح بوجودك بين صفوف المقاتلين فلك أن تستريح كما تشاء، قال له الرجل: كيف تحرمني من أن اجود بدمي فدية عن بلادي من المغيرين عليها، وأنا وإن كان أولادي الثلاثة هنا أيضاً في ميدان القتال ولكني أود أن أشترك معهم، فقبله عرابي وسأله عن اسمه فقال جرجس بقطر من أهالي مركز ملوي بالمنيا.

ويعلق المؤلف: تأمل كيف كنا قبل الاحتلال البريطاني وكيف أصبحنا بفعل الاستعمار.

إن الفتنة في مصر برأي المؤلف تشبه ما حدث بلبنان فقد حركتها قوى خارجية، كشفت ذلك الوثيقة المتبادلة بين بن جوريون وشاريت ، حيث بدأت الفتنة باقتراح من بن جوريون بإثارتها، ونحن نعرف أن هذه الدول لا تهتم بحفظ الأسرار بعد نجاح المخطط، وقد نُفذ بشكل نموذجي.

يقول المؤلف أن الفتنة كانت في مقدمة ما جندته إسرائيل وأمريكا ضد السادات، الأولى لتحطيمه والثانية لتحجيمه لكي يرضى بالقليل ولا يسبب لها الإحراج، إسرائيل تعمل على إرباكه وشغله بعشرات المعارك وإضعاف مركزه في أعين الأمريكيين لكي لا يتحمسون في تلبية مطالبه.

ومن ناحية أخرى فإن أمريكا وهي ترغب في عقد اتفاق تسوية بين مصر وإسرائيل كانت تفضل الضغط على مصر وليس إسرائيل، ليصبح السادات مهددا ، ومقاطعا من العرب ويخوض حربا مع كنيسته .

فرق تسد
يشير المؤلف إلى أن القوى الخارجية ترغب كذلك منذ الخمسينات بالأخص في دور جديد بتمزيق المسلمين أنفسهم ومنذ سنوات وهم يحاولون وضع ركائز لتمزيق أكبر كتلة سنية موحدة في العالم، وهم المسلمون المصريون، فهناك البهرة والبهائيين.

ويدلل الكتاب على ذلك بالقانون الذي يمنح القبطي حق الهجرة للولايات المتحدة تحت بند "المضطهدين دينيا في بلادهم" وهي مادة في الدستور الأمريكي، عندما يعطى القبطي حق الدخول بل والإقامة والعمل وتلقي إعانة له ووالديه في أمريكا وكندا واستراليا، بحجة أن القبطي مضطهد دينياً في مصر، هذا الوضع كفيل وحده بخلق اندفاع قبطي للهجرة، وادعاء أن مصر قد تحولت إلى جنوب إفريقيا والأقباط هم زنوجها.

ويورد كشك ما كتبه أحمد بهاء الدين إن سبباً من أسباب الفتنة الطائفية التي يجب أن نواجهها صراحة هو وجود جو من التحريض العام، والحض على الكراهية والتعصب، لم يكن هذا السبب موجوداً أيام كان الكلام والكتابة لأهل العلم والفكر، وأيام كانت الخطابة في المساجد لرجال الثقافة الدينية الصحيحة.


كنيسة بلا سياسة
يعيب المؤلف تدخل الكنيسة في السياسة قائلا: دعاة الفتنة اليوم يحاولون جر الكنيسة إلى السلطة لجعل الكنيسة هي القيادة السياسية للمسيحيين، وقد يبدو متناقضاً أن نعارض تدخل الكنيسة في الدين وفي نفس الوقت نؤيد حركة البعث الإسلامي، لكن المؤلف يؤكد أنه لا تناقض لأن دعوة البعث الإسلامي هي دعوة سياسية يدعو لها أفراد من الناس لا قدسية لهم ولا يمكن وصفهم برجال الدين.

وهو الشرط الأول في العمل السياسي الديمقراطي الذي يعني الاختلاف بين متساويين، يفترض كل منهما الخطأ في الطرف الآخر، ومن ثم الحق في معارضته وعزله عن القيادة.

هذا ليس نقداً للكنيسة – يواصل كشك - ما دامت تمارس عصمتها في إطار الدين وعلى المؤمنين بهذه العصمة الراضين لها، لكن الاعتراض يثور إذا حاول أصحاب القداسة المعصومون إدارة حياة الناس اليومية بما فيها من اقتصاد واجتماع وسياسة.

ويرى المؤلف أن الحركة السياسية الإسلامية لابد أن تقوم على أساس المواطنة فعضويتها مفتوحة لكل مصري بصرف النظر عن دينه، أما الكنيسة فهي حاليا قاصرة على طائفة واحدة.

ويوضح المؤلف أن الحظر المطلوب لا يعني منع المسيحي من العمل بالسياسة، ولا يعني منع المسلم المتدين من الاشتغال بالسياسة من منطلق إسلامي، لكن الاعتراض على اشتغال المؤسسة الدينية بالسياسة.

علاج الفتنة :

يشير الكتاب إلى أن الحركات المسيحية الوطنية ورجال الكنائس العربية وفي مقدمتهم كنيستنا المصرية، نظروا دائماً للإسلام على أنه المنظم للحركة العامة وأنه الذاتية العربية أو المصرية، ومن ثم فالمسيحية لم تطرح فكراً يتعلق بتنظيم الدولة أو الحكم بل تجنبت ذلك بوضوح تام وإصرار شديد منذ قولة المسيح "اعطوا ما لقيصر لقيصر" أي أن الحكم هو من شأن رجال الدولة، ولأن المسيح رفض حتى أن يقسم للرجل ميراثه مع أخيه.

ويرجع عدم قيام سلطة مسيحية عربية إلى أمور عدة من بينها عدم إهتمام الغربية الحديثة ذاتها بإعلان نسبتها إلى الدين بل بعض هذه القوانين استورد من دول تنكر الدين.

ولكن وعن مخاوف الأقباط يقول الكتاب : لم تعد هناك قضية أهل ذمة فكل الأوطان العربية يسكنها مواطنون شركاء في الوطن والتاريخ والحقوق والواجبات، لا مجال للحديث كذلك عن الجزية فهي شرعت بنص الآية على المحاربين الذين ينهزمون ويرفضون الدخول في الإسلام، وهو ما لا يحدث الآن بل إن الجيش يضم المسلم والمسيحي يدافعان عن وطنهما .

ويرى المؤلف ضرورة الإقرار بإسلامية هوية مصر، ولكن مع التأكيد دستوريا على بطلان أي تشريع يمس معتقدات أتباع الكنيسة الوطنية أو يفرض عليهم مسلكاً يغاير تعاليم دينهم.

ويؤكد كشك أن الكنيسة القبطية المرقصية هي الكنيسة الوطنية وتاريخها جزء لا ينفصم من تاريخ مصر، وحمايتها مسئولية الشعب المصري كله، يتمتع الأقباط وكنيستهم القبطية وفروعها في مصر بجميع الحقوق التي يتمتع بها المصريون المسلمون في العبادات وأماكن العبادة التي تخضع كلها لقانون واحد يسري على المسلمين والأقباط.

يحظر التبشير تماماً بين المسلمين والأقباط وتوقع أقصى العقوبات على من يثبت عليه محاولة تحويل مسلم أو قبطي عن دينه، لا يجوز إنشاء أي تنظيم سياسي قاصر على فئة واحدة من عنصري الأمة.

ومن ضمن توصيات الكتاب أن جميع المصريين من المسلمين والمنتمين للكنيسة الوطنية متساوون في الحقوق والواجبات ولا يجوز منع أي مصري من شغل أي منصب بسبب الدين إلا المناصب الدينية البحتة علماً بأن رئاسة الدولة في الدولة الإسلامية ليست نصباً دينياً، بل مدنياً انطلاقاً من قاعدة ليس في الإسلام كهنوت وأنه لا وجود للدولة الدينية في الإسلام.

التمييز بسبب الدين محظور بالقانون ويعاقب عليه بالحبس وجوباً، وأن تشجع الدولة المشروعات الاقتصادية بين المسلمين والأقباط فيكون لها إعفاء خاص من الضرائب.







المصدر: محيط
__________________
رد مع اقتباس
  #58  
قديم 06-06-2011, 12:36 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي انجاااااااااازات

نتائج مسابقة الهيئة العربية للمسرح


نتائج مسابقة التأليف المسرحي للكبار 2011
- تحجب الجائزة الأولى فيي هذه الدورة من المسابقة وذلك حفاظاً على مستوى وقيمة المسابقة العربية للكتابة المسرحية وترسيخ مبادئ الجدية والابتكار من أجل التحفيز لمزيد من البذل والعطاء .

- تمنح الجائزة الثانية للنص المسرحي (جئت لأراك) تأليف (كريم رشيد) من العراق، لما تميز به من بناء الحدث والشخصيات والعمق الإنساني على الرغم مما شاب البداية والنهاية من هناتٍ في التأليف ولم يقلل من التشويق الدرامي للحدث.

- تمنح الجائزة الثالثة: مناصفة لمسرحيتي (الرخام) للمؤلف (إبراهيم حساوي) من سوريا و(سطح الدار) للمؤلف (خالد خمّاش) من فلسطين، وذلك لبروز البعد الإنساني الذي ميز العملين و البناء الفني الذي يخدمهما على اختلافه ففي الرخام يلاحظ البناء العبثي للنص واستخدام لغة الجروتيسك خدمة للحدث. فيما تميز (سطح الدار) بتصوير شخصيات عامرة بالإنسانية في ظل معاناة ظرف مأساوي في حالة مواجهة خارجية ومكاشفة داخلية رافعة راية الأمل.
وعلى الرغم من الضعف الذي شاب النصوص المرشحة للفوز إلا أن اللجنة رأت التنويه بثلاثة منها هي:
- المريض رقم صفر،للمؤلف هشام زين الدين من لبنان.
- قرن العار،للمؤلف طلال نصر الدين من سوريا.
- العشاء الأخير،للمؤلف حسين محمود علي من العراق

نتائج مسابقة تأليف النص المسرحي لمسرح الطفل 2011
- منح الجائزة الأولى للكاتبة (عبير جلال) من مصر عن نصها (حكايتي والجدة).

- منح الجائزة الثانية للكاتب (فاضل سوداني) من (الدنمارك) عن نصه (مريم والنسر الذهبي).

- منح الجائزة الثالثة للكاتب (سعيد اتليلي) من المغرب عن نصه (المحاكمة).


__________________
رد مع اقتباس
  #59  
قديم 06-06-2011, 12:45 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي مشواااااااااااار

/06/05بيان كتاب ومثقفين أردنيين حول صمت رابطة الكتاب الأردنيين عما يجري في سوريا الشقيقة


نحن الكتاب والمثقفين الأردنيين الموقعين على هذا البيان نعلن أن الصمت الذي يعتصم به أعضاء الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين عن جرائم نظام الأسد ضد الشعب السوري لا يمثل موقف الكتاب الموقعين على هذا البيان، ولا نحسبه يمثل عموم أعضاء الرابطة التي يشهد تاريخها أنها ناهضت القمع الرسمي العربي ووقفت إلى جانب قضايا الحريَّة والديمقراطيَّة في الأردن وخارجه. إن الإيمان بالحرية والكرامة كل لا يتجزأ، فلا يمكن، والحال، تفسير صمت الرابطة غير المبرر إلا باعتباره انحيازا للنظام السوري الذي يتطلى خلف شعارات "الممانعة" و"المقاومة" البراقة ولكن الفارغة من المحتوى الحقيقي. فمن "يمانع" و"يقاوم" العدو الإسرائيلي لا يرسل الدبابات لقتل شعبه وإخماد مطالبته السلمية بالحرية والكرامة، فالطريق إلى الجولان أو فلسطين لا تمرُّ من درعا أو بانياس، الرستن أو تلكلخ.
إن مساندة ثورة عربية وإشاحة الوجه عن ثورة أخرى تعبير صارخ عن ازدواجيَّة وانتقائيَّة مرفوضتين من قبلنا. لن ننتظر أن يصل عدد الشهداء إلى مئة ألف كي نعلن موقفا صريحاً مما يجري في سوريا، كما أننا لن ننتظر صوراً أخرى، كصورة الشهيد الطفل حمزة الخطيب الذي سيبقى تعذيبه وصمة عار ليست في جبين النظام السوري فقط بل في جبين كل من تقاعس عن إعلان موقف واضح من هذه الجريمة النكراء، كي نرفع صوتنا.
إننا ندعو أسوياء العالم الذين يعلمون أن تعذيب طفل وقتل أم وإذلال مراهق ودوس رؤوس البشر، ليس عملاً سوياً يمكن أن يقوم به بشر أسوياء ولا أنظمة سوية، إلى اتخاذ المواقف التي تمليها عليهم ضمائرهم الحرّة. وختاماً نجدد إدانتنا لصمت الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين على جرائم نظام الأسد ونقول للشعب السوري العظيم إن الليل، مهما طال، زائل


الموقعون


1-فيروز التميمي
2-نوال العلي
3-أحمد الزعتري
4-موسى حوامدة
5-أمجد ناصر
6-زليخة ابو ريشة
7-خلدون عبداللطيف
8-زياد العناني
9-عبدالسلام صالح
10-ليلى الأطرش
11-سميرة عوض
12-موسى برهومة
13-يحيى القيسي
14-ابراهيم جابر
15-غازي الذيبة
16-مروان العياصرة
17-محمد عريقات
18-محمد فرحان
19-رشا سلامة

20-طاهر رياض
21-محمود الريماوي
22-مهند صلاحات
23-محمد المعايطه
24-محمد نصر الله
25-سليمان الزواهرة
26-محمد سناجله
27-خالد سامح
28-ابراهيم عقرباوي
29-مؤيد أبو صبيح

30-رحاب أبو هوشر
31-رانيه حداد
32-احمد ابو صبيح
33-جميلة عمايرة
34-الياس فركوح
35-خالد أبو كريم
36-اسلام سمحان
37-محمد عمر
38-موفق ملكاوي
39-نضال برقان

40-منى السعودي
41-جميل حمد
42-بسمة النسور
43-أميمة الناصر
44-غصون الرحال
45-زياد بركات
46-معن البياري
47-هشام البستاني
48-رانا نزال
49-رائدة زقوت

50- سيف محاسنة
51-مهند سبتي
52-سلطان القيسي
53- جلال برجس
54- زهير توفيق
55-عبدالله رضوان
56- أنس الشوابكة
57-علي العامري
58- جمال القيسي
59-محمد العامري

60- د. ابراهيم خليل
61-باسل الرفايعة
62- دكتور عبدالله الرواشدة
63- محمد خضير
64- احمد يهوى
65- غسان أبو لبن
66- ابراهيم العامري
67-كايد عواملة
68-فوزي باكير
69- محمد الظاهر

70-أمجد رسمي
71-د. خالد الحمزة
72-يوسف الديك



__________________
رد مع اقتباس
  #60  
قديم 06-06-2011, 12:51 AM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي انجاااااااااازات


نتائج انتخابات اتحاد كتاب الانترنت العرب – الدورة الرابعة

زياد جيوسي \عمان - أعلن اتحاد كتاب الإنترنت العرب عن انتخاب هيئة إدارية جديدة للسنتين القادمتين بالتزكية، وذلك بعد التوافق الذي تم بمحبة كبيرة بين الأعضاء الـ 17 المترشحين للهيئة الإدارية الرابعة في عمر الاتحاد.

وقد تشكلت الهيئة الإدارية الجديدة من 12 عضوا حسب النظام الأساس للاتحاد حيث تم انتخاب:
· الدكتور سعيد يقطين رئيسا للاتحاد
· الأديب محمد سناجلة أمينا عاما للاتحاد
· الدكتور السيد نجم نائبا أول للرئيس
· الاستاذ زياد الجيوسي نائبا ثانيا للرئيس
· الدكتور غالب شنيكات أمينا للصندوق
الدكتور ثائر العذاري رئيسا للجنة النقد والترجمة والدراسات الرقمية
الدكتورة زهور كرام رئيسة للجنة العضوية ومساعدا لرئيس لجنة النقد والترجمة
الأستاذ مصطفى عبد الله رئيسا للدائرة الإعلامية
الأستاذ أشرف الخريبي رئيسا للجنة العلاقات العامة
الأستاذ عبد حقي رئيسا للجنة الإنترنت والعلاقات الرقمية
الدكتور مشتاق عباس معن عضوا
الأستاذ موسى حوامدة عضوا

وفي تصريح صحفي خاص للدكتور سعيد يقطين بهذه المناسبة قال:
"أن يتم تجديد الهيئة الإدارية لاتحاد كتاب الإنترنت العرب في هذا التاريخ ( 3 يونيو 2011) معناه أن الاتحاد ملتزم بتطوير ذاته وبنياته التنظيمية، من جهة، كما أنه من جهة أخرى معني بتحقيق تحول ضروري في مساره الثقافي. لقد راكم الاتحاد منذ تأسيسه سنة 2005 إلى الآن تجربة مهمة. وصار للاتحاد حضور متميز في المشهد الثقافي العربي. ويحق له الآن التخطيط لحقبة جديدة تدعم ما تراكم لديه من خبرات وتجارب، وتنحو بها صوب المستقبل".

وأضاف رئيس اتحاد كتاب الانترنت العرب الدكتور يقطين: "يتزامن تجديد الهيئة الإدارية للاتحاد مع تفاعلات الربيع العربي، الذي لعبت فيه وسائل الاتصال الجماهيري دورا هاما. ويؤكد هذا بجلاء الرهانات التي وضعها الاتحاد وهو قيد التأسيس، بإعلانه أننا أمام حقبة جديدة من التواصل والإنتاج والتلقي. كانت دعوة الاتحاد منذ البداية هي العمل على دخول العصر الرقمي وردم الهوة الرقمية. لقد أنجز الاتحاد خطوة جبارة في تأسيس فضاء للتواصل والتفاعل بين الكتاب العرب. وهو مدعو الآن للانتقال إلى إنجاز خطوة أخرى، وتتمثل في الارتقاء بالثقافة الرقمية العربية إلى المستوى المطلوب، وذلك بتطوير الوعي النظري والتطبيقي بآليات وتصورات العمل الرقمي، وفتح نقاش علمي حول مختلف الوسائط المتفاعلة ودورها في المجتمع العربي، ووظيفتها في تطوير علاقتنا بالتراث العربي، وثقافة العصر، بغية جعل الثقافة العربية الجديدة في تفاعل إيجابي مع ما يعتمل في الواقع العربي وتسعى إلى نقله من مستوى إلى آخر يسهم في تعزيز قيم الحوار والتواصل بما يخدم المستقبل العربي".

من جهته أكد محمد سناجلة مؤسس الاتحاد وأمينه العام "أن الاتحاد بهذه الخطوة يمضي قدما في مسيرة ترسيخ الثقافة الرقمية في العالم العربي بعد مرحلة التأسيس، وأن الدكتور يقطين هو خير من يقود الاتحاد في المرحلة القادمة لما يمتلكه من رؤى معرفية وقدرة علمية على أخذ الاتحاد خطوات أبعد وأكثر تأثيرا وفعالية في مسيرة الثقافة العربية التي تواجه الآن تحديات لا مثيل لها، وليس أمامها سوى الانتصار في معركة التقدم والحياة والحرية ضد قوى الليل والعتمة والتخلف والديكتاتورية".


المصدر: مدونة الكاتب زياد جيوسي
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:38 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية