روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,803ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,342
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,505عدد الضغطات : 52,284عدد الضغطات : 52,387

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-02-2012, 10:02 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي رصاص من نحاس العدم






اصدار جديد من مؤسسة الانتشار العربي ..
للكاتب حسين العبري بعنوان :شذرات
"رصاص من نحاس العدم" ..
وهو الاصدار السادس للكاتب من 175 صفحة.

حسين العبري كاتب قصة ورواية من عمان، ولد عام 1974 ، في ولاية الحمراء.
نشر عام 2000 روايته الأولى بعنوان ديازيبام، عن دار الحوار في سوريا.
ونشر عن نفس الدار مجموعته القصصية المعنونة بنوافذ وأغطية وأشياء أخرى.
له أيضا رواية الوخز، عام 2006، ورواية المعلّقة الأخيرة، عام 2007، المنشورتان عن مؤسسة الانتشار العربي، في بيروت،
ورواية الاحمر والاصفر عام 2010
اضافة إلى بعض القصص القصيرة والمقالات التي نشرت في الجرائد المحلية.
يعمل الآن طبيبا اختصاصيّا في الطب النفسي بمستشفى الأمراض النفسية العام في مسقط.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه القمشوعيه ; 26-02-2012 الساعة 10:05 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-02-2012, 11:02 AM
ريم .. ريم .. غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
الدولة: سفر ..
المشاركات: 42
افتراضي

شكرا لك على الخبر .. احب النمط العماني في الكتابة !
اذا كان هناك شيء من نصوصه نرجو ادراجها هنا لمعرفة شكل كتاباته ..
__________________
فأين سأذهب بزهو طبول الموت في حفلة وداعك
وأنت ترسمني دليل وجودك الأبديّ في مسمى "حنين"
____________________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-02-2012, 05:41 PM
الصورة الرمزية فاطمه القمشوعيه
فاطمه القمشوعيه فاطمه القمشوعيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: In someone's heart
المشاركات: 2,581

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى فاطمه القمشوعيه
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم .. مشاهدة المشاركة
شكرا لك على الخبر .. احب النمط العماني في الكتابة !
اذا كان هناك شيء من نصوصه نرجو ادراجها هنا لمعرفة شكل كتاباته ..

شكرا لك اختي ريم .. هذه شذرات من كتاباته ..
\

1. (الجدار)
الجدار بيني وبينك،
من هنا أنا داخله وأنت خارجه،
من هناك أنت داخله وأنا خارجه.
حذارِ أنْ نُفكِّر بهدمه؛
ليست المشكلة فيه
بل المشكلة فينا؛
لا يستقيم عيشُنا إلا به،
لن نستطيعَ مواجهتَنا في الخواء.

2. (سحابة)
سئمتُ مطاردةَ الرياح
والعبثَ بي،
سئمتُ إخفاءَ الشمس عن وجه الأرض،
سئمتُ العيش الغازيَّ؛
فانسكبتُ ماءً على قمة الجبل البعيدة.

3. (الأشياء تتهاوى)
كلُّ سنةٍ تسقط أشياء كثيرة في هوّةِ الوهم،
الأشخاص يتساقطون،
الدول تتهاوى،
جبالُ الجليد،
ألهة ألومبوس،
خلايا ذاكرتي.
بدأتُ أخاف عمريَ
الذي يُذوِي الأشياء
ويحيلها باهتة،
ويُزلزِلُ سطحَ الثبات الهشّ.

4. (الضجر)
أُراوغُ الضجرَ السديميَّ
بكلماتٍ نيزكيةٍ لاهبة؛
علَّ وهماً جديداً ينفجرُ في أعقاب وهمٍ قديم.
علَّ الحياة تنجلي عن معناها العميق.
علِّي أجدُ صحنَ المعنى
مُمتَلئاً بنسغِ الحقيقة.

5. (حبٌ شامل)
أُحبُّكِ على الفراش،
وعلى المائدة
والأريكة،
ممسكةً بي
أو بفنجان قهوتكِ،
تنظرين باتجاهي
أو باتجاه مظاهراتِ التلفاز.

6. (وقتٌ لكلِّ شيء)
للحبّ وقتٌ
ثم يأتي وقتٌ العمل.
أحتاج وقتا للّعب،
لتأمّل العالم بعينين فاغرتين
وقلبٍ خالٍ.
أحتاج وقتا لجسدي
الذي يرفضُ إلا أنْ ينام،
وقتا لنفْسِي أجترُّ فيه حزني.
لا وجود لحبٍّ كاملٍ يُذوِّبُني فيكِ،
حبٍّ شاملٍ يُغطِّيكِ في كلِّ مكانٍ وزمان.
حبِّي مُقطعٌ ومشرذَمٌ
كما هو كل شيء.
لا تطالبيني بإيجاد غير الموجود؛
لم أوجَدْ خالقاً!

7. (كوابيس)
في أحلامي
تعوَّدتُ على شخصٍ يطاردُني
حاملاً سكيناً،
هادراً بغضب.
البارحة فقط رأيتُه عن قرب،
وكان يحملُ مع سكيِّنه
وجهيَ وجسدي!

8. (إقفال)
أشباح الموتى يتلقفونني في الحلم،
كلٌّ يدعوني إلى شيءٍ مختلف.
سئمتُ انعدامَ تناغمهم،
احتقرتُ أنانيّتَهم،
حبَّهم لعيشِ حياة سابقة.
عمّا قليل سأُقفِلُ نافذة حلمي.
لِيدقُّوا أبواباً أخرى!

9. (الأطلال)
لا ينبغي المساس بالأطلال
طالما كانت بعيدة عن المدينة،
ولا ينبغي ترميمها
طالما كانت بعيدة عن الإفادة؛
ما بناه الزمن يُسقِطُه الزمن.

10. (طريقة للفوز)
أُرقِّمُ الأسطحَ الستة لحجرِ نردي،
أضعُ نقاطاً ستةً على كلِّ سطح،
ثم أبدأُ في اللعب،
وأفوز!

11. (دماءٌ مسفوكة)
في ساحة التحرير
ينتشر الدم على الأشياء،
على التراب والمطاوي،
على الأسيجة الحديديَّة الصدِئة،
على عربات الجيش،
يجترُّ حياته المتبقية
بانفثاءات غليظة على الرصيف.
الدماء المسفوكة لأنصار الرئيس،
والدماء المسفوكة لمناوئيه،
لها نفس اللون
وذات الرائحة!

12. (الثورة)
نترقّبُ الثورة،
ونُهلِّلُ لها حين تقترب،
ونخافُها حين تأتي،
وتجعلُنا غير قادرين على معرفة ما نريد،
وتديرُ عجلة الفوضى بيننا.
وبعدها نجدُنا نحمل قتلى وجرحى،
وضمائرَ مُثقَلة،
وذاتِ مصائبِنا الأولى!

13. (خوف)
احتجنا خمسَ سنواتٍ لإعدام المَلِك،
والآن نحتاجُ ثلاثين سنةً
لنُقنِعَ رئيسَ الجمهورية بالتنحِّي.
لكم اخاف لوغارتيمات الزمن!

14. (مرض)
أمريكا بغرورها المتوارث
من إدارة لأخرى،
يعتورُها مرضٌ غريب؛
فهي لا تدرك حدودها الجغرافية،
فحين تتعثَّرُ بغلةٌ في مصر أو في العراق
ينخز أوباما خواصر سفن مارينه
بصولجان العبودية.

15. (سرقة الثورة)
كلُّهم يتكلَّمون عن سرقة الثورة،
فهم يعرفون أنها ستُسرَق.
تكمنُ القضية فيمن سيسرقها.
الجميع يُرحِّب أنْ تكونَ سرقةً جماعيةً
لفترة محددة،
باسم الدستور والحريَّة!

16. (الرائي كالحاضر)
لكثرة ما شاهدتُ مظاهرات التلفاز
أتخيَّلُني دائما في ميدان التحرير
رافعا أعلام الوطن،
وشعارات الحرية،
أشهد جمعة الخلاص.

17. (احتراز)
لمنعِ نفسي من أنْ أُوصَمَ بالخيانة؛
أسمِّيهُن كلَّهُنَّ
حبِّي.
هكذا أتجنب عثرات اللسان،
ولزوجة الأسماء،
وأُجُرُّ نفسيَ وإياهُّن للاّتمييز.

18. (الفضائيات)
مذيعو الأخبار
في القنوات الفضائية
ينظرون للأحداث الدامية
كما لو كانوا يلعبون،
ورغم بعدهم عن الجمهور
إلّا أنَّهم قطيع أكثر من القطيع.

19. (تعجب)
أنتف جناحيْ الفراشة،
وأتعجَّبُ
من عدم قدرتها على الطيران.

20. (قنوات)
قنوات الإتصال بيننا مسدودة.
هل ننظِّفُها
أم نفتح قنوات جديدة؟

21. (التصاق)
في حمى الجنس،
ألتصقُ أخيرا بنفسي!

22. (لا جديد)
لا جديد،
مع هذا أنا غير متضايق!

23. (أخيرا)
سكنَ الإعصار أخيراً
فيم كانت كلُّ هذه الفوضى؟

24. (بين رصاصتين)
بين الرصاصة التي اخطأتني
والرصاصة التي أصابتني
فكَّرتُ بالحياة.

25. (حبِّي المُفضَّل)
الحبُّ الذي أُحبُّ
يجب أن يكون مبرأا من كل فائدة،
حتى من الحبّ!

26. (دفء)
القطة نامتْ تحت سيارتي
متدثرةً بدفئها.

27. (جمال)
الطائر على إفريز نافذتي
لا أعرفُ اسمه،
ويظلُّ جميلاً!

28. (في اللحظة ذاتها)
في اللحظة التي أعبره
يعبرني!

29. (تفتُّح)
تتفتَّح الوردةُ هذا الصباح
بينا أنا نائم!

30. (لست أنا)
فتاة سعيدة تمر؛
لا دخل لي!

31. (لا صيد)
ألقي فخاخي في الأرض،
ولا أصطاد طيراً!

32. (ظن)
حسبتُه صلبا،
وخرَّ من الرصاصة الأولى!

33. (ذبابة)
بالقرب من أذني
تَطنُّ ذبابةٌ لا أراها!

34. (تخيل)
أتخيل المالانهاية
رغم بعدها،
ولا أتخيل الصفر
مع أني أراه كل يوم.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:39 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية