روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,540ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,805ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,356
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,506عدد الضغطات : 52,286عدد الضغطات : 52,388

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > الحـــــــوارات والأخبـــار وجديد المــوقع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-06-2014, 10:23 PM
الصورة الرمزية سالم الوشاحي
سالم الوشاحي سالم الوشاحي غير متواجد حالياً
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 13,853

اوسمتي
وسام أجمل الردود وسام الإدارة درع الإبداع وسام الإبداع مميز السلطنة الأدبية وسام التميز 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي بعد فوزه بـ 3 جوائز في مسابقة العمانية للكتاب والأدباء لعامين على التوالي

حمود الشكيلي: أحرص دوماً على تقديم قصةً مغايرة في مضمونها وشكلها الكتابي

- نحاول أن نكتب نصاً يحترم الآخر ويحبه القارئ ويشعر أنه موجودٌ فيه

- وعي الإنسان يتغير في الكتابة ومع الشخوص الذين يخلقهم

- الكتابة “حلوة” وجميلة ولكنها صعبة

- لم أكتب سوى “نصين” قصصيين في العام 2013م

- السيلان الذي يأتي من قبل صرتُ الآن أخشاه وأتجنبه وأتوقف عنده

- أشتغل على عملٍ قادم لكن الصورة غير واضحة حتى اللحظة







مسقط- أحمد بن سيف الهنائي: أبدى القاص حمود الشكيلي سعادته بفوزه بجائزتي الجمعية العمانية للكتاب والأدباء لأفضل إصدار قصصي ونقدي للعام 2013م عن مجموعته “النهائيات ليست مفتوحة”، وكتاب “تحليل خطاب الراوي في نماذج من الرواية العمانية”، كما سبق فان الجائزة القصصية ذاتها للعام 2012م، عبر مجموعته “لا أمان من الماء”.

وفي تصريحٍ خاص للزمن يقول الشكيلي: “بقدر سعادتي بهذا الفوز للعامين على التوالي فإنه يقدم لي مشكلةً أيضاً، ذلك أني أحرص دوماً على تقديم قصةً مغايرة في مضمونها وشكلها الكتابي، المجموعة الفائزة العام الفائت كانت تحتوي على قصصٍ إنسانية وجميلة مثلما جاء في تقييم اللجنة، أما المجموعة الجديدة لم أطلع على تقييم اللجنة بعد، ومن المؤمل أن نستمع إليه في الأمسية التكريمية بعد غد”.

ويضيف: “حينما تصل إلى مرحلةٍ تكون فيها حريصاً على كل ما تكتبه، لا تستطيع التراجع عن هذه المرحلة والنهج الذي تسير عليه، لذا نحاول أن نكتب نصاً يحترم الآخر ويحبه القارئ ويشعر أنه موجودٌ فيه، كل شيءٍ يتقدم ويتطور مع الممارسة ودوام التجربة، حتى وعي الإنسان يتغير في الكتابة ومع الشخوص الذين يخلقهم.

ويكمل: نعيش طوال مرحلتنا العمرية في الكتابة في تحدٍ دائم، هو تحدٍ لذيذ فعلاً في مواجهة الجمال، كيف تواجه الجمال بالكتابة، فالكتابة “حلوة” وجميلة ولكنها صعبة، فهي تحتاج إلى صبرٍ وقراءةٍ وإعادة نظر، وعليه فإني لم أكتب سوى “نصين” قصصيين في العام 2013م، واحدٌ فقط قرأه الناس، بعدما نشرته مجلة البحرين الثقافية، وأخذه صالح العامري في برنامجه الإذاعي “ضفاف”.

ويواصل: السيلان الذي يأتي من قبل صرتُ الآن أخشاه وأتجنبه وأتوقف عنده، أنا دائما أكتب؛ ولكن لا أحد يطلع على ما أكتبه إلا حينما يكتمل، حتى اللحظة لا يوجد شيءٌ جاهز للنشر وأشعر بالرضى عنه، أشتغل حالياً على عملٍ قادم، لكن الصورة غير واضحة حتى اللحظة.

الجدير بالذكر أن “النهايات ليست سعيدة” تتحدث عن الموت، وكل شخوصها أموات، واختار لها عنصراً زمنياً محددا،ً حيث افتتحها الشكيلي بقوله: “تم بعث وإعادة خلق هذه الكائنات من نشور العدم إلى حياة القصِّ في الفترة الواقعة بين12- مايو 2010 حتى 12 مايو 2012، لذا كل طين هذا الحبر من صنع خيال كاذب، ومن ابتكار مزوّر رأى الموت مرارا فدفنه بالكتابة في هذه القصص”، فيما جاء الغلاف ملخصاً للثيمة العامة له، حيث يقول الناشر: “رغم أن موضوع القصص كلها تراجيدي إلا أن أسلوب الكاتب الساخر جدا والناقد جدا جعل قصصه كوميدية تبعث على الضحك، وفي الوقت نفسه تلفت انتباهه إلى أسباب الموت في كثير من الأحيان، والتي تتمثل في الإهمال واللامبالاة.

أهدى العمل إلى روح صديقه الراحل الروائي العماني علي المعمري بعد رحلةٍ طويلةٍ مع المرض، فيما حملت نصوص المجموعة تواقيع “رياحين البيوت” و”أقدام تحفر قبورا”، و”في انتظار ضيف ثقيل”، و”المستعجلون على موتهم”، و”شخوص وأمكنة”، و”ولي أمر البلاد المتخيلة”، و”عاشق مسقط “.

جريدة الزمن 2 يونيو
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:13 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية