علّمنِي كيف أعلم ، دون أن أعلم ..
أن يصدُق حدسِي دائماً
في الفصلِ الذِي خُلقَ لأجلِ عودتك .!

للقلب وحشه
 

خطواتي المثقلة بانين الأيام


ماهي الا خطوات تلاشت مع


سراب الاحلام.

لا أجيد العزف على أصابع

البعض منها مبتورة '''

مسموح ياقلب ٍ بغفله رمانا
رميه مخيفه أرهقت كل كلمه

للوجع ألف حكاية و حكاية تسكنني
ظننت بأن الأيام تنسيني و لكن يمر اليوم ليقتل ما تبقا من حنيني...!

يضبط لسكر دمانا الأنسلين
والقلوب العابره تحتار خوف

مقتنع ان الصراحة أكسجين
وللشتا بالعاطفة مافاد صوف

انعطاف التضحية قمة حنين
وانسجام الوافية مبدا وروف

السجين بهم مايبقى سجين
لو يدينٍ حانيه لجله تلوف

بدد الأنواء فالعين اليمين
وأحتوي الأجواء من واحد يشوف

قدركم فالياه وأقرب من ثمين
واقع ٍ تقراه ويغير الصفوف

رابح التسبيح لله العظيم

هي اهازيج لم يعزفها عابر سبيل

وإنما كان عازف بارع عرف كيف

يسلب حكاية وهج المنسية منذ زمن

ولكن لاشي يحرك القلب غير شي ما


اودعته سرا بيني وبين خالقي.

صلالة خبري غيمة رذاذك في غناك قْدوم
قوافل تشتري وصلك وتحمل لك غلا والحان

سبوع ٍ مرّ بأحواله ولافارق لقلبي حْلوم
كذا تشبيهي لْحال المولع واصل الادمان

تريّث عازم بوصلك لدار ٍ تحتويها قْروم
نشاما تعزل حْوار النفيعة والمعاني سمان

كرمهم دلة الهاوي المكرّم وافرٍ قيدوم
تغنّت مع شذى بْهاره تفاصيل وندى وأغصان

ألاياحيّ من زار لْديار الغاليه لك دوم
تراحيب ٍ حوت وصف الطبيعة فالاصيلة عْمان