![]() |
اريد البكاء هل يعلمون..
اريد البكاء هل يفقهون..؟ أشعر بالأختناق.. أحتاجكِ صديقتي |
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
هذا الضجيج يتعبني... صاخب هو الوجع بين أضلعي.. آه من كل أوجاعي |
سأختنق سأختنق
سأختنق... هذا الصباح |
بسم الله الرحمن الرحيم ((ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك* الذي أنقض ظهرك *و رفعنا لك ذكرك * فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً*فإذا فرغت فانصب * و إلى ربك فارغب)) اللهم أشرح لي صدري و يسر لي أمري يفقهوا قولي.. ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) هكذا حالنا نمر في لحظات من العسر.. حتى يأتي الفرج و اليسر.. ما ضاقت إلا و قد فرجت.. فإن ضاقت بنا الدنيا .. حتما سيكون الفرج حاضرا.. ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) |
((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) كلما قرأتها شعرت بالأرتياح و طمئن قلبي.. (إلا بذكر الله تطمئن القلوب..) هو الضيق و لكن حتما يسكون هنا فرج.. ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) سبحان الله عندما تضيق بنا نتوه و لكن عندما نأتي لكتاب الله نشعر بالأمان.. الحمد لله على القرآن المنزل على نبينا و معجزة الأكوان.. ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) |
((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً ))
سبحان الله فلسفة كونيه لابد منها.. العسر و الضيق حتى نتكامل و نستطيع الوصول لأعلى مراتب الصبر.. و بعدها يأتي اليسر و الفرج لنذوق حلوة الصبر.. و للذة المناجاة و نستشعر تكاملنا فيا سبحان الله ((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) |
((فإن مع العسر يسراً * إن مع العسر يسراً )) |
بدأت معالم الفجر تتجلى في الأفق..
و أنا أراقب السماء .. |
لازال جنون حبي لذاك الوطن صاخب داخلي..
عُمان ألم أقل لك أنني أحبك وطنا رغم كل المسافات.. وطنا لم يحتويني بعد.. ولكني أحتويته بكل جوارحي.. أيعقل هذا الشعور ...؟ |
أشعر برغبه في الكتابة
ولكني لا أستطيع أن أكتب... هكذا القلم عندما تهجره الكلمات... يصبح وحيد يبحث عن كلماته التي ضاعت .. |
الساعة الآن 05:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir