منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   القصة القصيرة (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=13)
-   -   ربيع لم يكتمل (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=12482)

رحيق الكلمات 06-05-2012 06:55 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة (المشاركة 142523)
الأخت الفاضلة والمبدعة المتاقة .. رحيق الكلمات .. تحية طيبة ..
وكأنه يستجدي الحياة / جملة بليغة من حيث التركيب والدلالة ، جملة لعبت دوراً أساسياً في النص كدعامة نورت النص ، فعلا هو يستجدي الحياة من امرأة أبيه ، لايطلب المأكل والمشرب وإنما يطلب العطف والحنان ..فزوجة الأب لم توفر له الحياة داخل البيت فاستجدى الموت خارج البيت في غياب دور الأب ..
سرد جميل يجمع بين لغة سلسة ونسيج سردي هاديء رغم أنه يحمل في طياته ألماً صنعته زوجة الأب لجهلها وقساوة قلبها .. نص منتزع من الواقع الاجتماعي ، استطاعت الساردة أن تشكله بطريقة أدبية متميزة تجمع بين الحكمة والعبرة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

شكرا لك اخي الفرحان بوعزة على مرورك الذي بدا لي زهرة ناصعة البياض أضافت عبيق شذاها الى نصي المتواضع الف تحية لك

رحيق الكلمات 06-05-2012 06:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعه المخمري (المشاركة 142538)
آآآآآه يا رحيـــق.... لقد سكـــبتِ الألم في قـلــوبنا..... ولكن مـــأ يفرحنـــا .... أن هذه هي رائعــــة

من احدى الروائــــع التي تكتــــبينــــها........ قصة جمــــيلـــة ومحـــــزنة......


لـــقد صــــرت أتــــوق لقـــــراءة كتــــاباتــك....... فأنتي الآن في طريقــــك الى النجومــــية.......

وتستــــحقين أن تــــكوني نجمــــة ...... يستمتــــع الجميع.... ببزوغهـــا في ســــماء الابـــــداع.


10 على 10

بالتوفيق أختـــي


الروعة في مرورك الطيب اخي جمعة وشهادتك اعتز بها ..... لقد تعلمت منكم الكثير ولازلت اتعلم تحيتي لك

رحيق الكلمات 06-05-2012 07:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل عفيفي (المشاركة 142544)

أختي رحيق الكلمات ..
كيف أخاطبك ؟
وبأي طريقة أقدم لك الشكر ؟
نص تابعته بشغف وعلى الرغم مما انتابني من حزن
كونه عملا تراجيديا أحسنت صياغة الحدث فيه
وكانت العقدة تكثف حولنا صورتك الحقيقية من إبداع وتألق
وحكمة وبعد نظر ..
إلا أنني صفقت لك إعجابا
ليكون هذا العمل الأدبي يعالج قضية اجتماعية يجب أن نكون حذرين من نتائجها
لك من القلب كل التقدير بالفعل

اخي خليل عفيفي شكرا لك من القلب على مرورك الطيب كلماتي ستبدو متقزمة الحضور أمام روعة المرور الف تحية صادقة لك

سالم الريسي 12-05-2012 05:45 AM

رحيق الكلمات



قصه مؤثره فعلا..

من يفتقد حنان الوالدين صعب يجد عنه بديلا اخر ليست العمة مثل الأم...

وليس

وليس

ولكن لو تخيلنا أنفسنا مكان...؟!

سوف تضيق بنا الدنيا

وحتما لن نبالى بالدنيا

وسوف يكون لنا نفس المصير...

رحيق

سرد رائع تشرفت بالمرور على هذا النص المؤلم

لك الف شكر وتقدير..




رحيق الكلمات 12-05-2012 07:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الريسي (المشاركة 143490)
رحيق الكلمات



قصه مؤثره فعلا..

من يفتقد حنان الوالدين صعب يجد عنه بديلا اخر ليست العمة مثل الأم...

وليس

وليس

ولكن لو تخيلنا أنفسنا مكان...؟!

سوف تضيق بنا الدنيا

وحتما لن نبالى بالدنيا

وسوف يكون لنا نفس المصير...

رحيق

سرد رائع تشرفت بالمرور على هذا النص المؤلم

لك الف شكر وتقدير..





هي الحياة القاسية حينما تتجسد فيمن لاقلوب لهم
مرورك اسعدني اخي الفاضل تحيتي لك

نبيلة مهدي 30-05-2012 02:40 AM

أصابتني رعشة في كل زوايا جسدي..
قصة مؤثرة جدا.. عزيزتي رحيق الكلمات رائعة أنتِ

تقبلي مروري من هنا

مودتي

رحيق الكلمات 30-05-2012 07:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة مهدي (المشاركة 146553)
أصابتني رعشة في كل زوايا جسدي..
قصة مؤثرة جدا.. عزيزتي رحيق الكلمات رائعة أنتِ

تقبلي مروري من هنا

مودتي


ياله من تواجد جميل لك هنا أخيتي .... حمى الله قلبك من كل سوء غاليتي وهكذا هي الحياة تؤلمنا أحيانا حين نفتح صفحاتها المطوية على قصص مؤلمة
لك جل احترامي عزيزتي

عبدالله الزعابي 01-06-2012 08:43 PM

الربيع الذي لم يكتمل ...

جاءت ولادته من أقصى الخاصرة ... ربيعاً أزهرت الطفولة بين جفنيه .. حد الثمالة عشقنا ولادته وأحببنا ربيعه المتمايز بالطفولة ...

( هنا كتبت إليك حكاية يا رحيق )


ولكن للأسف لا أعلم كيف عصفت بها أزرار اللوحة لتذهب بع بعيداً خلف الرياح.

عذراً أتقدم به ... علني أستذكر ما كتبت إليك وأعاود الدخول من جديد.


---

الطير المسافر

رحيق الكلمات 02-06-2012 07:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الزعابي (المشاركة 147098)
الربيع الذي لم يكتمل ...

جاءت ولادته من أقصى الخاصرة ... ربيعاً أزهرت الطفولة بين جفنيه .. حد الثمالة عشقنا ولادته وأحببنا ربيعه المتمايز بالطفولة ...

( هنا كتبت إليك حكاية يا رحيق )


ولكن للأسف لا أعلم كيف عصفت بها أزرار اللوحة لتذهب يعيداً خلف الرياح.

عذراً أتقدم به ... علني أستذكر ما كتبت إليك وأعاود الدخل من جديد.


---

الطير المسافر


يبدو انها حكاية مشوقة هكذا تبدو لي بدايتها لن اسامح الكيبورد التي حرمتنا ابداعك وأنتظر الحكاية تحيتي لك


الساعة الآن 09:36 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية