أما انحدار ذائقتي لشعرك فلا يبدو دنوًّا
^.< |
اقتباس:
أستاذي محمود النبهاني/ بارك الله في روحكَ التي تزن الأشياء بميزانِ الجمال.. أشكرك أستاذي |
اقتباس:
دائماً ما ترفع معنوياتنا بتشجيعك المستمر وإطرائك الرائق.. أشكرك جزيلاً أدينُ لك بالكثير أستاذي. محالاً: لتكون صحيحة نحوياً نرجعها لـ اللقاء! كان من المفترض أن تكون عائدة لـ آية اللقاء.. ^_^ ملاحظتك في محلها تماما أستاذي شكراً لك. |
زرتُ البقعة كثيرًا . .
و ما منعني من الرد أنَّ الأبيات التي أعجبتني بشدة قد اقتبست كُلها !! ولكن أرى من الضروريِّ أن أعود ، و أقتبس غير ما اقتبس ، مما أعجبني : كُنْتُ أُخْفِي عَنْهُمْ تَبَارِيحَ رُوحِي وها باحَ بالخفيِّ الخفاءُ أسْترُ الدَّمعَ فِي مَنَادِيلِ جَفْنِي آهِ لَو يَسترُ العَرَاءَ العَرَاءُ إيهِ! والآهُ أَعْظَمُ سِرٍّ كتمتهُ جراري الخرساءُ فَانْزِلِي مِنْ حُصُونِ عَيْنَيكِ وَحْيًا فَلَقَدْ شَاخَ فِي انْتِظَارٍ حِرَاءُ شهادتي بعد شهادات من سبقني ليست إلا ترفًا أنت في غِنًى عنه ! > > مدهش / أحب شعرك جدًا جدًا ^ ^ |
أخي الرائع علي الكمزاري
كل ذلك من نور عينيك ، ومن سطوع روحك وتهجها ^_^ أشكرك شجعتني للبذل أكثر |
ايه والله يا النوتكي ............. دفئ الشعر ليس بعده دفئ وسلوته دواء للمحزون.......... اختبئ في الشعر انا بين فينة واخرى وقد اختبأت بقصيدتك هذه فوجدت بها دفئا ازاح عني رعشة الضياع.
وكنت مختبئا تحديدا عن هذا البيت الذي استوقفني كثيرا فهو بقصيده إِنْ تَكُنْ آيَةُ اللقَاءِ مُحَالاً فَلَنَا خَلفَ كُلِّ حَرْفٍ لِقَاءُ لك تقديري ايها الشاعر المعطاء |
شاخ ..حراء
انكسار النوتكي كان جبرا** وكبو اليراع كان ارتقاء
فكل الذي جاء منك جميلا ** وكل الذي قد دفقت انتقاء |
اقتباس:
أشكرُ لك هذه الطراوة واللطف، وكأني أشم في كلامكَ ذلكَ الجمال الذي تسعى القصيدة نحوه! لك مني كل الحب. |
اقتباس:
شكراً يا آية! |
وَلَوَتْ حِكْمَتِي ذِراعَ جُمُوحِي
حِينَ أَسْرَى بِأصْغَرَيَّ اللوَاءُ وَانْحِدَارِي إِلَيكِ يَبْدُوا دُنُوًا وَهوَ إِنْ قِيسَ بِالسَّمَاءِ اعْتِلاءُ حروف جميلة بها من الدهشة الكثير!! |
الساعة الآن 08:44 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir