|
أميرة قصري ....
كعادتي ,,,, صرت أمارس طقوس الحلم معه...أنتظر الساعات لأكون معي حلمي وأميري ...بعيداً عنهم ...صرت مدمنة النوم باكراً...تساؤلوا ؟؟؟كثيراً لم يعهدوني بذلك النشاط أصحو مبكرة لأستعجل الحلم معه وليأخذني لتراتيل جديده مع روحه...آآآآآآآآآه كنت أشتم رائحة جواد حروفه قبل أن أغرق في نومي وتتجاذبني وسادتي المخملية ....صرت أنام مبكراً ...لأصحو طول يومي سعيدة بحروفه التي يرددها قلبي وأظل متيقظة لحين موعده على ضفة النهر معي ...أرخي أهدابي واستسلم معه للنوم ....أدعو ربي أن لا يعوقه إزدحام في طريقه لي ليمدني بكاسات الحروف ...ولأغرق في بريق عينيه ...وفي نصاعة قلبه ..ورائحة روحه الشفافه ...هو يعلم كم أكن له من السعادة المغمورة بالشهد وعناقيد الوجد المتدليه من شباك الغلا له ...وأنا مسرورة بذلك مثله وربما أكثر .....ولكن تبقى هاك شعرة بين الحلم واليقظة ....لا أعلم من سيسطيع قطعها هو ....أم .....أنا ....ولحين ذلك لنجعل الحلم يتنفس ..... على وسائد النور ... |
عابثون ....
ذات مرة سألت الروح عنك ... قبل الشروع في حلمي بإحساسي معك فقال : حورية هي أميرة التواضع و رائعه بطيفها اللامع ومتميزه بأنوارها المخمليه المتجدده .... فريدة في نهجها دقيقة في أهدافها كما أن هناك ميزة وهي الأهم ألا وهي مقدرتها الفائقه في الغوص في الأعماق لكل ذلك اخترتك ..ولهذا يتولد الحلم معك واحداً تلو الآخر ... اللهم لك الحمد ,,,على هدايا القدر ....وإن كان حلماً أيتها الأميرة ..والحورية الجميلة .... لاشك بأنني أزف نفسي لك وأنا ممتن للقدر وأهديك أكاليل الزهور ذات الوان الطيف ..تعالي إلى مملكتي التي طالما حلمت بواحدة كثلك وأمنحيها تلك السعادة التي غادرتها وأوحشت المكان والتي أنتسب إليها ...هيا مدي إلي يدك لنعيش معاً ... بأرواح الصفاء والنقاء البعيدون عن الزيف والتدليس أولئك لهم قلوب يرى ما بداخلها من خارجها ولهم أفئدة أرق من أفئدة الطير لكأني أرآك هناك بين قصري وردهاته... ولكنـــ ! أميرتي... سألتني ذات مرة في حلمي معك ...إن كان لك الحق في الولوج لقصري ... وأنا أقول لك إذا كنتي أنتي الحق فكيف تطلبينه ؟؟ غالية غاليه ولك الأبواب كلها مشرعه فادخلي من أيها شئتي وكيفما شئتي...وهيا مدي يديك لي لنذهب سوياً إن شئت...أو ستأتين بمفردك ..وسأكون أنا المنتظر بلهفة وشوق كابواب القصر المشرعة لك .... أفقت فجاْة وإذا بغبار يغشى الكون ويبعدني عن الحلم ..إنهم هم ينادونني هيا أفيقي كفاك نوماً إن السماء تمطر تعالي لتري ذلك وتستمتعي معنا تحت المطر ....يالهم من عابثون ينتشلون من أروع وأجمل حلم ...لسقوط المطر ...ذهبت وأنا أكاد مغمضة العيينين ..مترنحة الخطى فاقدة للتوازن ...ويالهول ما رأيت ليس هناك مطراً ولا حتى رذاذاً ...فقط ارادوا إيقاظي وتنغيص يومي ....يالهم من عابثون ..... |
يا اميري.. ..اسعد الله مساؤك ..والمساء عاطر بك بلا شك أفقت على صوت المنبه ...ينتشلني من الحلم ...وصلت ترانيمك إلي وأنا أسعد مع كل حرف يتلوه آخر وكلمة تتحدث عن أختها وكل نبض تجسد به الشعور ,,وحكاه الإحساس ,,ويشرفني أن أكون أنا المتواضعة جدا غلى شرفات قصرك و أن اكون سيدة قصر التواضع فهذا هو الذي أتمناه ولأا أكاد أطمع في غيره من الثراء ,,فثراء التواضع أهم بكثير من اي تواضع ,,, طلبت مني الدخول لعالمك المبجل وبأي وقت وكيفما أشاء ولكن هل لدي مفاتيح لأفتح بها الأبواب الموصدة التي ألجمت بها أرواح كلماتك ,,,وهل لي الجلوس في شرفات النقاء التي تعج بأطياف من تراودك وترنو أنت لهم ,,ولها أيها النقاء والطيف الجميل : لأا أريد أن احتسي لنفسي شراب مر أذوقه أعواماً ودهور يظل مذاقه المر يتردد فاه كلما أفقت ...واحاسيسك يشوبها غبار لم استطع أن ازيحه بنفحات روحي .. فأنا لآ أملك إلا بضع من الحروف ألملمها لتكون ذات معنى أحاكيها معك على ضفة النهر عندما تتوحد بي في حلمي ...وأحاول أن ألمعها لتكون ذات بريق لتسعدك دوني .. عندما تكون في شرفات قصرك وتحت تيجان روحك أعلمك ...إني ورثت الإيثار من طيبتي وروحي الي تعج به,,,,ولي شرف الإرث فكله زائل إلا هي باقيه ... سيد القصر : سؤالي كان محددا هل ما اعنيته في رسائل الحلم كنت تعنيني أم لا ,,؟ أنا الحورية التي قصدتها ؟؟أم إن هناك تشابه ..وأختلط عليك الأمر ...فلا تخاف من ذلك أعدك إنني لن أمارس الحلم مرة أخرى ولن اتهيأ للنوم باكراً ...حتى أخلف مواعيدي معك ...ولا تجدني فأكون مصدر إزعاج لك .... سامارس طقوسي المعتادة قبلك ...لآ اريدك أن تسقيني مرارة وأكون أنا السبب من احتسته في فناءك ...وأنا لا أحب التأويل ولكن مجرد سؤال ..؟؟؟ واعتقد ما كان ينبغي لي أن اسألك وأمارس معك الحلم كل ليله .... وأزج نفسي في مأزق ...كهذا ..لست مزعوجة ولا متضايقة ولكن الشفافيه اساس كل شيء .. كنهر السعادة الذي أقرأ على ضفته كلماتك وتقرؤني على شرفات قصرك ... ربما تهورت وربما قادني الفضول لأنساق في حلم تلو الأخر بين سطورك وصهوة وسادتي لأفهم حيث إنني اصبت بداء الغباء ربما ...فمنكم السموحة شكرا مضاعف لكل إطراء اغدقته علي ,,,فربما لا استحقه أنا .... كل الود على جنبات نهر الوجد ...سيدي الأمير ...وربما الحلم لن يتكرر وسأمارس النوم متأخرة ع موعد حلمك معي ...حتى لا أصدقه ...فيكسوني حزن ... |
ربما تسألني لماذا .. مازلت أحتفظ برسائلك معي ...؟ وأنا أقولك لك هو تراتيل أقرؤها كل ليلة قبل أن تغفو عيني ...أخبئها في أدراج قلي لأا أعلم وكإنها هي تعيدني إليك إلى ذات حلم ....وكإنها اقصوصتي التي تذكرني بقصة أمي قبل النوم لي لأغط في سبات عميق وأحلم ....عندما كنت صغيرة بثوب البراءة .. أما الآن فلا أحتاج لأقصوصة أمي فأنت هو قصتي وقضية حلمي ,,,وربما بدأت أخسرك ... ياإلهي هل سيكافئني الأمير على حلمي معه أم سيعاقبني حيث إني سجنته في إزعاجي وعبثي لإي أحلامي ,,,رحماك يا إلهي من قسوة عبيدك .... وربما هناك إجابة أخرى سأقصها لنفسي عندما أترجل صهوة الحلم بنفسي ,,,,,وربما وحدي ... وما زلت .. أقرأ حروفك كل ليلة .. وصارت لدي عادة لذيذة .....ارتاح معها من عناء يوم مشتت ,,,تحت مظلة صيف حارقة ... |
أسئلة تحوم في فكري ولا أعلم إجاباتها ,,,ولكن سؤالي ,,, نحن رعية ..وأنت أميرنا المبجل فهل سمعت بأن حاكم لا يسعد رعاياه ... وهم معه نبض واحد وقلب واحد ....؟؟ وروح واحدة .... والفراغات لما احجمت عن ملأها ...وإن كانت مليئة فبما يا ترى ...؟لما توصد كل شيء ...وتكتم ... لماذا أصبحت تمارس الصمت معي ,,, مثلما قال :عائض :.... لا تمطرهم بعذب الكلام كثيرا لأنه حينتجبرك اظروف على الصمت سيظنون إنك لم تعد تحبهم كما كنت ... أكثر الصامتين من حولك ..قد يحملون لك في قلوبهم محبة تضاعف محنة أولئك المتكلمين ... صدقت يا عائض ولكن ....اسمح لي يا سيدي بأن أعقب على ما ورد ... ....ولكن بالكلام يتولد التواص وتزداد الألفه حتى إذا سكنوا الحنايا وارتشفوا من أنهر الوجد ..لا يهم بعد ذلك إن إلتزموا رياض الصمت فالساكن في القلب من سالف الأزمنة الجميلة كفيلةهي بأن نفهم لغة صمتهم حتى ولو طال ساعات تدثرهم به .سنعرف مقدار محبتهم لنا والعكس ...فلا نحتاج لقاميس الزمان ولا كلام وترجمان فالصمت ساعتها أبلغ من الكلام ..... |
وما زال يعقب ...وكإنه أرادني أن أتحدث لوحدي وهو يمارس طقوس الصمت إلا ما رحم من بعض الكلمات .... قال ايتها الغاليه ...أنت ضياء الحروف ومنطقك مدرسة ...فكيف لي أن أزج بنفسي في نقاش معك وأنا أخبرتك سابقاً بإني تلميذ يعشق الرسوب وها أنا الأمير فأنا أعشق الغرق في نهر ابجديتك ..فلا تحرميني منها ,,,واقبليني تلميذ عاشق لديه صعوبة تعلم ,,ويحتاج لرعايا حروفك ..؟؟ اخجلتني ..هكذا ردي له كاااااااااااااااان ... ثم أعقبت ..ولا أدري من أين أتيت بكامل شجاعتي واردفت ,,,,, أنتم أساطير الجمان من الكلم ...وشذى الزهور من الرياض..نتعلم منكم فك طلاسم كلماتنا المترنحة على وتيرة الحزن ...نحن نتعلم منكم أيها الامبراطور اساس الاشتنشاق لتلك الازهار اليانعه التى حان قطافها ,,,,, وما زال يسأل ويسأل حتى تمنيت أن افق من غيبوبة الحلم الذي انتابتني هذه الليل على غير العادة ... قال: كم انتي عظيمة ايتها الأنثى ...! أحتار معك كيف أبدأ الحديث وكيف اختمه ...!! قلت : ياسيدي لست عظيمة بقدر عظمة الامير فنحن رعايا نلتمس العظمة وضياؤها من منابركم ... أخذ يرفرف ذاك الطيف ويحوم خفت أن أكون سببت له إزعاجاً وخفت أكثر من سقوطه وغرقه ... فأنا أجهل الإنقاذ والسباحة ...وكيف ليأن أتلمسه وهو طيف أمير ....!!! قال بعد ان ازدادت دقات قلبي ....خوفا عليه ..... ما فعلته من التحليق والرقص هو فخر واغتزاراً بك فانتي يا أميرتي تخبين الكثير ....وتضيفين الكثير والكثير وأنا اتعجب من سر جريان نهر السعادة بكل رقة كإنها طوعك وتحت إمرتك ..فهي تجري بعذوبة حروفك يا لسعادتي .... قلت له :...ولسان حالي يلهج بالشكر واغبطه على الصمت الذي يملكه كيف يستطيع ذلك ....؟؟؟!! أنا من أفخر واعتز بك وإن اعتراك ذلك فلي شرفه فهالاتك هى معين ودفء مشاعرك من يرويني واحساس الخجل يعتريني فهو لغة الصمت التي عجز اللسان عن بثها وصعبة على الحناجر مرورها... ولو حاوأن يبثها وتتسع المحاجر لولادتها ..لما تريثت لحظة ...لذا رفعت الأقلام ..,جفت الصحف وارتوت الأوصال..وإزداد الإندماج ..... خف طيرانه ..وأخذ يزداد صمته ..فجهلت السبب ربما اختار لنفسه منصة لبعد بعيداً هناك وربما ينام على وثير اسرة قصره ....فارسلت له ...ستفل ...؟لأني لا طاقة لي بوحشة المكان بمفردي وإن كانت ألحان نهر السعادة معي ...فألحانك مختلفة ولها ترانيم ... قال بعد عناء منتظر منه ... استمتع لبوحك وأرى نفسي أجوب مساحات وفضاءات الجمال به بشتى أنواعه وها أنا معك اعتكف على ضفاف ما تكتبين .....؟؟ يتبع .... |
لا أدري
ل أدري الصباح أتى به أم أتى هو للصباح ..؟ صباح الورد المغلف بالشذى والمعطر بالأريج ... هي بطاقة الصباحية الأولى .... كتبتها لك بخيوط الشمس تلك التي غرزتها في خاصرة الفجر لانه الوطن الذي تعيش فيه فهما علا الالم فحتما محتمل مادام الحياة بجانبها فلاسعادة دون ألم .... ايها الأمير..ربما رسائلي إليك لن تتوقف ولا أدري لماذا؟؟ صرت أمتهن الكتابة أم إنه للتبادل البريدي من أناس نكن لهم اصدق مشاعرالصداقه واصفى الأحساس ..أم إنه شيء بدواخلنا يظل ينير الضلوع بشعاعه ولن نبوح به خوفا من تدهور الحال وغلظة الأيام التي لا نعلم ماذا تخبئ لنا ..أم ان هناك من يعرف فك الرموز ويعبر عن الكتابه السريه على صفحاتنا ..وربما أنت واحد منهم.. ام إنك الشخص الوحيد الذي اختارك القدر ولم يخيرني فيك ..وربما حروفك هي السبب ... صرت لا اعرف نفسي ولا من أنا ..ولا من أكون ....؟؟ كثيرة هي الأمنيات ...وأعمقها ألماً ...تلك التي لم تتحقق ...حكمة لا ندركها .... تحايا عاطرة ... همسة ثق بإنني اتابع تحركاتك في هذا الكون الواسع بدقات القلب ... في وكل خطوة يخطوها حبرك.. |
جئت ..
ها قد جئت إليك من جديد أعزف الألحان عيد وأسطر الحرف الجميل على خطاك .. يالحبيب %%%% كانت هناك على الضفاف أسرارنا ..آهاتنا تنسج الأحلام سرا في كلينا لا إكتراث بما همى من دوي ريح مع بعض رعد أو مطر %%% لا يهم بما يصول أو يجول على الفضا الحب ألهمنا الحياة بإشتياق للعناق والبرد يحتاج اللظى |
كم كنت رائع فالمساء فلقد فرحت وقد شفيت من كلها الأوجاع %%% شكرا لأنك قد أتيت لتريح من عظمي الشقاء وتهدني كل السعادة والرخاء %%% ما كنت أعلم إنك سيف قد يجول أو يصول على رقاب الفقراء %%% ما كنت أعلم بما أتيت وإنك أوهن الأشياء في قلب شاعرة رمتك بلا احياء |
أيها الأمير ..
كم انتظرت محياك أن يأتي عند مساء يلثم الأصيل فاه جواده ... وكم تأخرت حتى اغشاني النعاس وأنا اتمتم باسمك ..؟؟ أين أنت الفجر داعب بأنواره عيني وبدت الأغصان يراقصها نسيم الصباح والطيود تعزف ألحانها وأنا أنتطر ..على شرفات قلبي ,,وعيني تناظرك كل ثانية من الدقائق وكل دقيقة من النبض ,,, أين أنت ....؟ إن كنت تسمعني .لما لا ترد علي وبيني وبينك بضع خطى ...لا أرآك ولكن أتحسس ذلك لا يهمك ما قد كتب على ورق الصفصاف هناك ولا ما روته ضفاف الأنهر العطشى فهي تأن لتواجدك ....كما يأن قلبي إليك .... إن كنت لا تسمعني ...إلا تحس بي أيها الأمير ....إلا تتبع خطواتي ...أو تفتح بريد قلبك لي ؟؟ يا ترى هل سيأذن للأصيل بأن يسلمك لي ويهدني إليك ..؟أما تراني سانتظر الأصائل الكثيرة التي تتلو بعضها بعضاَ ... وأنا هنا أنتظر .....:mad: |
تذكر يوم سميتك أميري ..والدفا أنت وسريري يوم كان النور نورك ..والسعادة في بدورك والأمل يرسم خطانا .. ياحياتي وين نورك ؟؟ كل ما اكتبه بقلم الوجد من محبرة القلب لوطن كان هنااااااااااك |
بحث...
ياصاحبي .. جيت أبحث عن وطنك ...ما لقيته لا في دفتر أو كتاب قمت أنشد كل من مر ولقاك ... ما لقيتوا هذا حرفه ؟ ياصحاب |
ربما يكتب لنا القدر السفر الذي كنا قد قطعنا تذاكر سفره من مطار الروح على أن تقلنا في أول رحلة ...على متن طائرة الحب أو متن طائرة الراحة الإنسانية ولكن ربما لم يكن المكان فارغ على متنها ..لإنني اشترط أن نكون لوحدنا فيها ....فهل يصلح أن نكون سويا على متنها في ذاك الفضا... |
كنت منذ زمن قد دونت اسمي في ؟؟؟ .. بقيثارة الروح .... لتسألني إحداهن ...ماهذا المسمى الذي تنعتين به نفسك .؟ أخبرتها بإبتسامة ..!! لأ أدري أن كانت عرفت الجواب !! إم إنها مازالت تفكر وتسبح في بحور التساؤل ..!!؟ أخبرتها بعد فترة من الوقت .. إنني اضمد الجراح ...بأضمومة ورد ... انبهرت ولم تخبرني ولو بحرف واحد إنها ..فهمت .... سارعت إلى سريري لأريح الخيال ليعيش عالمه مع أطيافه ..بألحان قيثارة الروح ...ذلك هو سر بيني وبينه .....:o |
هل استطيع تغيير النهاية لتكون البداية منطلق أجمل وأنقى ... وهل استطيع أن أرتب كل الضلوع والأمور على حسب ما أريد .. وإن كنت لا استطيع فهل أنت تستطيع ...؟إن كنت تستطيع مد يد العون لي ... فأنا أحتاج لأعيد صياغةكل شيء حولي .... حسبي الله ونعم الوكيل |
كثيرون يرددون نحن لا نكذب .... وهم في حقيقتهم ...كل الكذب بعينه ... فمن يصدق ولا يكذب ...لا يحتاج إلى أن يبرر للآخرين ويقول لهم إني لا أكذب ....ولا أحب الكذب ... أحترم نفسك حتى لا تسقط من عين نفسك أولا خجلاَ ..وتسقط من عيون الآخرين أبد الدهر .... أن كنت صادق ولا تكذب ..فكن صادقاً مع نفسك أولا ولومرة واحدة .... هلوسة قلم مجنون ..ليس إلا .... |
حسبي الله ونعم الوكيل.....
أعدك إنني سأتغير لأجلك ولكن للأفضل وليس لأجلك .فأنت لا تعني لي سوى اسم فقط فقط تبلدت مشاعري وقتلت أحساسي حتى ضحكتي أصبحت متصنعه ..ليس لأجلك ..ولكن لأجل نفسي وربي و....؟؟ كذلك بيئة حملتني في رياضها لا تسمح لي بأن أغير نفسي من أجل أناس لا يقدرون ذاتي .ولا يحترمونها ..ربما سأجاملك ولكن ...ايها الغباء .. أيها القلم ما زلت تهلوس ....!! |
كثيرة هي الأحاسيس والمشاعر قمم وهمم ولكن الأجمل أن يحس بك من تكن له تلك الأحاسيس .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ليتني كنت معدومة الأحساس ؟؟!!! اللهم ارزقني تلال من الصبر ...ودفئاً من البرد ... وبرد اً لحرائق القلب .... سارحل إلى فراشي الوثير بالحنان فهو صديقي ... و |
أبيع الدنيا ما أبيعه ..أحبه بكل مواضيعه أبوس أطراف أصابيعه عليه نورت شمسي قلبي يشوفه ويحسه أصيل وواثق بنفسه |
وهااا انا اعاود الهذيان ...
لا أدري إن كان مكتوب علي ذلك أم لا..؟ ولا أدري أن كان يتابع حروفي ...مثلما أنا أتابعه في كل حركاته ... لا استطيع رؤيته ..!! ولكن ربما ظهر لي يوماً في وجه القمر الذي نعشق وجهه كلانااا؟ كنت نادراً وستظل هكذاااا لن تتغير ,,ثق إنني احب روحك المرتويه بالطيب والذوق العالي وهذا ما ابتغيه وهذا ما جعلك من أقداري ...لذا سأحافظ عليها ما حييت حتى وإن احببت تجنبي والبعد عني ... فالندرة قلة .... مساؤك ورد أيها القمر .. |
غريبة هي الحياة هذه ..؟؟
وربماغربة أهلوها ما يترك للفكر أن يغرق في تفكيره ..؟ ويبحث عن إجابات عن تساؤلاته ,,وغالبية الأمر ..ليس لكل التساؤلات حاجة للإجابة...؟؟ همسة: اخبرتها ذات مساء ..بأنك تكره الصمت وتحقره وبأنك تشتاق لها كثر بحجم نبضات البشر وبأنك تمل من الانتظار ... كل هذا وأكثر اخبرتها ..؟لماذا أذن تهوى كل ذلك وتهديه قلبها .؟؟ هل تهوى التعذيب النفسي ؟؟هل جربت على نفسك ذلك ..؟وتريد أن تجربه على غيرك ليذق طعمه المر ..؟ أخبرك إنها كانت هناك ..فقدت كل أمل في هرولة وبضع نبض من أنفاسك .. حتى سقطت مغشياً عليهااامن أثردموع الحسرة والانتظار وسئم الحياة...لوحدها هناك!! لماذا ؟لماذا؟؟لماذا؟؟؟ |
حبيتني حب الألم والله العذاب؟؟ غبت عني ولا سألت كإنك ولا تعرف مكاني والله غريب فالزمان ويني أكون ..؟ والدمع حاضر بالعيون ضاع العمر بالانتظار والنبض يمليه احتضار وضاعت حكاوي رحلتي لتكون ناوي عالجراح تكفى وتكفي يابشر ماعدت اتحمل هجر هذا الفراق ما اتحمله إن كنت ناوي تجرحه هذا القلب.. مل التعب مل الصياح والدمع مني كله طاح من ليلتي حتى الصباح إن كنت ناوي تبعد عذرك معك روح ..بلملم هالجراح يكفي ألم .. ماعاد في جسمي مكان ولا مواطن للنواح... ما احتمل .. غصة وندم با صاحبي عذرك معك |
لا تصغر فعيني
إذا ناوي الرحيل خبرني بس بكلمتين بفهمك ..!! دامنا كنا مع بعض دوم ن نسير بفهمك رغم الخطا..رغم الدمع إللي غطى وجدتني لازم بسامح.. وبعذرك في كل شيء إلا الجرح.. هسمة : نام أيها الجرح فربما سيطول نومك وترتاح ففي النوم غايات وسبل ..تصبح على خير... |
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هذيانٌ يبلغ السبعون عاماً كان واقف ..فتوقف ,,فجأة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لم يُعلم الجمع ولا يعلم سبب فجميعها أسرار تكتنز,, الحياة ,,,,,,,,,,,,,,,فلا عجب !!؟ |
’’’’’’’’’’’’’’’ زمنٌ توالد أو تواأد,,ماالسبب؟ الكل يخلف وعهده فكأنهم مثل الشياه ,,,,,,,,,,زاد الكلام مع الهراء ,,,,,,,زاد التخلف والعتب والكل وشى وجهه مال وجاه |
...............لم يكن إلا اسم في كتاب .. آن له الرحيل ....فرحل .. دون وداع أو حتى ..رفرفة جناح .. بالله عليك لماذا هكذا...!أهكذا رجولة واي احساس هو من يمتلكك أم هواية تغزو فكرك كلما حللت ورحلت الرجولة + الأنوثة= احترام روح !! |
............بعض الأحاسيس تباع والبعض منها تشترى ... بكم يا ترى .؟؟ ولكن هناك بعضها غث والبعض الآخر سمين ..؟ فكيف السبيل ..؟؟ ومن يشتري هل يستطيع أن يحافظ ..؟؟ ام أنه سيؤدها في أول محطة عبورررررررررررررررر..؟؟ هناااااااااااااااااااك أحاسيس غير قابلة للبيع ...حتى وإن فقدت الجمع .....فرد واحد يكفي ... |
| الساعة الآن 03:04 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir