![]() |
|
|
لا تزد مِن تعقيدات الحياة فلا يوجد أحد سره حاله وَ أتت دُنياه كم يُرد! فُك العقد واجعلها ترتخيّ وتشق طريقها نحو الفناء |
؛ تفاصيل بعض الأشياء عميقة ، عميقة جدًا لدرجة الإنغماس فيها وتأملها بإندهاش |
|
لا تُخبرني أنّي شاحب.. لمحي باهت، وجهي أصفر لكن قُل لي: “هيّا تبسّم.. فالصّبحُ إذا تبسُمُ يُسفر!” قُلها! و ترقّب لمحاتي .. لتراني وجهًا مستبشِر أتراني؟ مُـذ قُلتَها فرِحـًا! و بسمتُ سريعًا.. لم أشعر |
؛ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ |
: لا أحد يستطيع أن يقرأ المعارك التي تحدث داخلك والتي تربطها لا إراديًا بما مضى ، آلامك الخاصة ، تأثير الأشياء والمواقف عليك ، أن تحيا في الحاضر لكن كجسد ، وجزء كبير منك لازال عالقًا هُناك ، متصلِّبٌ عند نقطة ما في الماضي ، لا يستطيع أن يتخطاها ولا يقدر أن يمضي قدمًا ، يهرب دائمًا منها لكن يعود إليها |
يبَآلغون فيّ وصَف . . مشكلآتهم وأوجَآعهّم × وَكأنهم ينآموّن, بلآ أمآِن × وكِأنهمّ ينآموّن, وهمَ جيآع / وكِأنهم محرُموّن من آلنعِم / ويبآلغوّن بَ كثرة وبعمّق .. ليسَ لإن ذلكِ صحيّح بل لإنهّم لآيشّكروُن آلله علِى مآ أتآِهم وينظروُن إلى آلغييّر . . بَ عين / آلحسّد |
صحيح .. بعض السوالـف مالهـا داعـي ياليـت .. مـن قـال لـه كلمـه يثمنهـا تدري وش أسباب ضيقي وأغلب أوجاعي وجيه ماتستحي .. وأنا أستحـي منهـا !! |
| الساعة الآن 01:48 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir