على ذاتِ الطاوِلة التقتِ العيونُ وصمتتِ الشِفاه ..
ذراتُ السُكر تثورُ بفناجِين قهوتِنا ولهيبُ شوقٍ أشعل بِنا ناراً وما آن أن يُخمدهآ .. زاويةٌ _ طاولةٌ مستديرة وحرفُكِ على دفترِ ملاحظاتيِ .. وحدها هذِه الملامحُ قد تُخلد ذِكرى لقاءٍ عقيمُ النِسيآن# أخِي واستاذِي مُحمد .. عُدت لأقرأ هكذآ جمال من أبجديتك ومآ أروعها من عودة .. وحرفي فيما سَبق مُجاراةٌ لا تصلُ حد أبجديتك الفارهةِ الحُسن! طُوبى لـ نقاءِ روحك |
الساعة الآن 08:29 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir