|
حداد...
أماه خذيني إليك فكم أشتاق لدفئ حضنك أتيتك بدمعي الحنين و روحي فبعدك زاد وجع السنين. أريدك أن تمسحي دموعي و تهديني قبلة فوق الجبين أريدك أماه أن تهدئي من روعي الحزين. خذيني مللت البقاء غريبة بين أضلاع الحياة بدونك صار يسكنني الانين |
أثرت شجوني وكل ذكريات.. وملامح أبي و أمي الغاليان فراحت دموعي تسيل على الوجنات تذكرت تفاصيل عشقي مع الوالدان دعوتك ربي بطه و المنجيات بأن ترحمهما بلطفك يارحمان أرات أن أحكي تفاصيل عشقي وكل الحنين ولكن حرفي يضج أنين.. |
كم أشتقت لطفولتي الشقية... و ملامح احبتي التي تسكنني كلما ضاقت بي الدنيا...
فأتشتت بين حنياها لحظات أتنفس فيها عبق كل شيء.. |
غفرانك يا رب
هذا الصباح قلبي سقيم...
أتيتك يا رب وكلي يقين بأنك سترحم نبضي اليتيم... أتيتك يا رب فداوي جروحي فأنت الدواء ومنك الدواء... أتيتك يا رب ابث همومي إليك فأنت الكريم... فيا رب...يا رب اغفر لعبدك هذا الفقير.. |
لم أستطع النوم...
ونبضي يشعر بالوحد عندما يخفق والكل نائمون.. فأتيتك يا محرابي اثرثر بصمت حتى لا يستفيق الوجع فيضج المكان هكذا يكون الوجع ينحسر و يفر هاربا نحو الخرس...!! |
ياااااه كم اشتقت للبوح عندما يخرس كل شيء
ماذا يعني أن نهرب من الهروب ذاته...!؟ |
دائما يتهموننا بال.......
وهم لا يفقهون معنى هذا فقط مجرد تسلية بنسبة لهم عندما يقذفونا بما لا يفقهون...!!! |
لا ادري لما دندنت في هذه اللحظات أغنية محمد عبده مع عبد المجيد عبد الله مرة سنة
وكأني اريد أن أقول مرة سنة وأنا لازلت أنا و أنت لست إلا غربة تسكنني ...! مرة سنة و أنا افتش فيك عني فلم أجد إلا وجعا بين أضلعك ينبذني بعيدا...! مرة سنة و التفاصيل تزداد في الاتساع....! مرة سنة و قلبي لازال يمارس الخفقان و الطغيان على تلك الخفقات المتعبة...! مرة سنة و ذات الحلم لم يتغير...!!! |
الأرق = مجموعة أوراق تحتوي على الكثير من الأفكار + كتب و مجلدات تعربد فيها الشحنات الكهروفسفسائية..
معادلة ليست صعبة أن تحلها لكن أصعب أن تجعلها تحت جدر فلا لاخرج منه إلا صفر.. كم يأرقني هذا الكم الهائل من الــ......................................... |
صرت أخشى أن أبوح بمشاعري
|
| الساعة الآن 09:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir