![]() |
اقتباس:
سعيد تقديري وشكري |
اقتباس:
الحرة ممتن لوجودك هنا تقديري لك |
اقتباس:
خليفه تلك الحكايات هي المنبع الأصيل للشعر خبأناها في أعماقنا زمانا لنجدها ذات غفلة منا ( أو ربما بتواطؤ ) تطفو على السطح شعرا يكتبنا / ويقولنا بصدق تقديري لك |
اقتباس:
أبا وله شكرا لصمتك شكرا لك تقديري |
ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى
ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي لاتزيد المواجع خلني قد نسيت لا تحرك بقلبي اجمل الذكريات ما اجمل ما خطته اياديك هنا استاذ حمود نص جميل جدا ومافيك حيله بو احمد الى الامام وفي انتظار كل ماهو جديد وممتع منك تقبل مروري |
اقتباس:
عزيزي ابراهيم شكرا لجمال ذائقتك شكري وتقديري |
كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي شاعرنا الرأقي أوقفني هذا البيت مراراً ـــ ليس لدي شي أقوله سوى شكراً لهذا الجمال تقبل مروري هنا |
اقتباس:
خالد الكويلي شكرا |
اقتباس:
علي شكرا لذائقتك عزيزي |
لم تطوف ذاك سور عابراً هكذا بل بأحلامك التي قادتك إلى هناك .. تنسج لها شال كشميري مطرز بالأهداب والزينة .. تستبيح حرمة السور لا لكي تعتليه بذاتك بل تجر خيول أحلامك وكأنك تبني برجاً لترى ما بداخله .. وها أنت تربكك اللحظات ... تشبهها بالسحر ... تأخذ لب فكرك لتغوص في عمق المشاعر. إنه اجتراح الشوق .... إنه الضياء ... إنها الحقيقة التي انكشفت بعد أن كان العبور تلهو بها الأقدام لكن شمس الحب حينما أطلت هيجت ما بالقلب من ذكرى وأمطرت الفؤاد بالحنين فتعلقت أشياء كثيرة من غبار الدرب وما تلك القشة الصغيرة سوى بعض بعض من ذكريات كثيرة . أخي /// حمود ............... لخيالك الخصب سماء رحبة ولنا أن نتجول في تلك الفضاءات الجميلة . فشكراً لك . |
الساعة الآن 06:44 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir