بقلبي الكثير ، و ما عدت أجيدُ البوح ...

لولا الغلا ..

ما تنكتب كلمة " أغار "

أحيان نحبسها ولكنا نغار

لن أنساكَ قط ، لن أنسى بأنك يوماً حدّثتني عن النّور ،
و كيف أن النور ليس ببعيدٍ عنا ، و حتماً سنعود لنحيا طالما الله معنا .

لن أنسى بأنك تركت في قلبي أملاً ، يجعلني رغم كل الاوجاع أبتسم .

من يعلـَّـق صورتي لو غبْت عـ جْدار السنين؟!
__________ وْمـن يغنِّـيني قـصيدة خالده بْفـمِّ الحيـاه؟!
لو لهَا الـْبيبان صُوتِ يْحاكي الصمَّت الدفين
__________ ما نَـبَـتْ في هذي الجـدران وجْهِ يْصيح آه!


لــ عبدالعزيز العميري

هُنا و لستُ هنا ..؟!

ربّما لأن مكاني باتَ مهجوراً ..
هجرتُ قلمي كثيراً .. حتّى باتَ غريباً .. يتوقُ للكتابةِ في الوَطن .

الحمدلله على ما مضى وعلى ما انا عليه وعلى ما سيأتي ، الحمدلله على كل شيء

لا زالَ صوتكَ لا يغادر مسمعي , و حديثكَ شيءٌ من الإدمانِ ..
كل الكلام شاحبٌ من فقدكَ .. و الحرف يلفظُ آخر البوحانِ ..! ')

و ماذا بعد ... ؟

آآآآه كم اتعبني وكم ارهقني

جميل أن يجمع الإنسان بذاته حب الله والسعي دوما لرضاه مع قصة جد واجتهاد في طموحه ومستقبله تتخللها رواية حب عذري لا تشوبه شائبه.
حبيب بعيد لا تعلم عنه شيئا سوى قصاصات بريئه تطمئنها عليه بأنه ما زال ينبض بإبتسامه.
حبيبة يأتي طيفها كالخيال ونخط حروفنا فيها حبا أدبيا.

ليس مجونا بالعشق والوصال واللقاء ، ولا هوسا بالغرام والهوى والعياذ بالله .. !

لن أسمحَ لحظةً أن يُستَهانَ بشيءٍ أنسُجهُ أنا بيديّ . أقدّرُ نفسي جداً .

عندما نبوح للوالدين سيدتي لا يتوقف مدادُ الكلِم أبدا

بحاجةٍ للبوح والنداء ببرهما دائما وأبدا

فما أكثرُهم أولئك الذين يعيشون في عاهة عقوق الوالدين

هداهم الله ،

لا ارى. نفسي الا انسانة كسرها الشعور تبحث عن. ملجا


يحميها من كل شيء ....... ففي حالة الخسران النفس تتمسك


باي شيء وان كان. سراب !!!

لا جدوى من التمسّك بسراب عندما نعلمُ يقينا بأننا واهمون

ليس خسرانا عندما ننسحب من الوهم والسراب ولكن الخسران

أن نبقى نضحكُ على أنفسنا بأننا نعيشه واقعا

وأظل أكررها دوما

ما أجملها من روح تلك التي تبتسم وتخفي ورائها ألف دمعه