|  | 
| 
 عندما ترهقني الحياة ألجأ إلى طفولتهم لأبعث طفولتي من ذاكرة الزمن واقع أحياه معهم مبهجة هي الطفولة تنعش الدنيا ربيعا أخضر رائع أن تكون طفلا معهم ...........لن يستغربون طفولتك ولن يتهموك بالجنون ..............ولن يزعجوك بمطالباتهم لك أن تكبر وتنضج لأنك كبير في عالم الكبار | 
| 
 لا  أرى في الإنسحاب فنا لأتقنه لكني لسبب ما أو ربما بدون سبب أصبحت أعشق وحدتي ألجأ إلى سكونها لتقيني ضجيج عالمهم وأحيانا ألتمس فيها الدفء بعيدا عن برودة إحساسهم وقسوة قلوبهم وأحيانا لا هذا ولا ذاك فقط ألتمس الراحة في أن أكون مع ............أنااااااااااااااااا | 
| 
 بين عالمين أن يكون معك كل شىء ...........إلا نفسك وبين أن تكون لا شىء إلا نفسك أحيانا أفتقد الأولى .......... ودائما أعشق الثانية لأني أدركت في نهاية المطاف أنك تملك كل شىء فقط حينما تملك نفسك | 
| 
 مؤسف جدا عندما تحاول أن تحافظ على المسافات بينك وبينهم خوفا من من أن تصدم يوما بوجع الفقد وتجد أنك تغرس في قلوبهم إحساس أنهم شىء يمكنك الإستغناء عنه ليتهم يفهمون | 
| 
 وعندما نظن أننا إنتهينا تكون البدايات....................لنبقى على أمل ############## وقد يجمع الله الشتيتين بعدما....................يظنان كل الظن أن لا تلاقيا | 
| 
 غاليتي وهج  الروح  طاب لي المقام بين  خمائلك  حتى  أطلت المكوث وقد آن الأوان أن أفسح للمجال لمبدعي هذا الصرح الشامخ أن يبدأون رحلتهم مع الذات تقبلي محبتي وتقديري أختك ذكرى | 
| 
 كنت أتصفح حوارك مع ذاتك يا ذكرى وشدني  تواجدك لروعة ما تخطين من نهج رائع متقلب بين مراحل حياتك وكأني انتهل من حقول ذاتك تلك المرأة الشامخة وتارة طفلة تحلق بأسماء وبسماء جدا صافية.... تمنيت أن يبحر معك اخوتي واخواتي ويسكنون روعة احساسك ذكرى باقات ورد لروحك الرائعة التي تواجدت هنا..... شكرا من صميم القلب كوني بخير | 
| 
 يقيناً وجمالاً مُبهراً تحلت بها الكلمات المُعبرة من الكاتبة الأخت ذكرى.. فقد أعطت لتمامِ ضيفتِها الأثر الطيب لنستقي من فيض الأحاسيس ومن تفسير البوح كإنطلاقةِ التعبير عن النفس من جميع النواحي بإطاره المعهود وميوله من إختصاصه نرى بوحهِ المُعبر ونتجول في أعماق المفردة.. وسأكتفي حالياً بهذا السؤال.. ما سر العالمين.. وتعلقهما بالنفس وكونهما شيء من لا شيء؟؟ | 
| 
 اقتباس: 
 قصور في الفكر عندما نحكم بالمظهر ونغفل الجوهر نظلم أنفسنا وقد نظلم الآخر عندما نحكم بالغنى أو الفقر على ذواتنا وعلى الآخر ...والفقر هنا ليس فقر المادة ...ففقر الروح وفقر الأخلاق وفقر الإحساس ..أشد وطئا على صاحبها عالمين ...تجاربنا بين ما يراه الآخرو ن منحا...وهي في حقيقتها محن وبين ما يراه الآخرون محن...ونحياه نحن في حقيقة وواقعه منحا عندما نجد ذواتنا تتبين لنا حقائقنا وحقائق كل ما يمربنا ...وربما من يمر بنا. .وتصبح هي كل شيء ...ولا يهم أن يراه الآخرون.....لا شىء سيدي القدير زياد الحمداني ....شاكرة لك مرورك على متصفحي وأرجو أن أكون أجبتك الإجابة الشافية....تقبل فائق إحترمي | 
| 
 كُنت متابعة لكل نبضك ياذكرى أجدك تتجولينا عبر دواخل النفس الطاهــــرة والراقية نتعرف علي الشخصية من خلال حروفهم ونبض السطور وهنا تعرفنا علي ذكرى القلب الرقيق والفكر البديع ربي يحفظك | 
| الساعة الآن 01:05 AM. | 
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir