![]() |
انهيار في الجوف .. وهزات قلبيه .. واخلاء العقل من المسؤوليه .. انه الاحتضار ... |
انبش الاحزان .. انقض الجرح .. اعيد الذكريات .. .. اتعمد الآلام.. عشقت ثرثرة الدموع .. |
بين أضلعي شوقا كبير.
|
علنا نلتقي ذات يوم قبل أن يعلن الوجود نهايتنا...!
|
أراك حائرا تفتش عني بين أوراق أيامك..
أراك حائرا تلملم بقايا وجدي بين جدرانك.. أراك حائرا ثائرا في وجه أحساسك..! أراك خائفا تعانق طيفي فـ أحلامك...!! |
غبتي يا من بقلبي شوقك سكن..
كنت أترقب .. أتحسس .. أسأل.. من أسأل؟.. كلمات لكِ كتبتها على عجل.. نحتت بقلبي.. ولن تمحى.. حتى يأتيني الأجل. |
وجعا يلازم أوردتي..
|
أني أنتظر..
هناك.. لأعرف من أنت/ي.. هناك.. هناك. |
الزوايا.... تشبه العتمة
وين اروح... وكل هالدنيا مرايا وكل هالدنيا خطايا.. وين أروح... وجهك يطاردنى ..يبينى بس ...اسكبينى جابر |
.. منذ زمن لم أذق معنى البكاء ... أو بالأحرى .. أصبح لا يسعف جرحي ... |
وتلك هي رسائلي إليه
ممزقة تبعثرت فوق أرصفت السكون هو هكذا دائما يمزقني و لا يعود يلملني.....!! |
قطرات المطر..
تتشتت بعد الهطول.. تتناثر بالطرقات.. كأحلامي.. كأفراحي.. لا.. لا تدوم. |
http://abeermahmoud2006.jeeran.com/576-Love-U-Mon.gif
أمـــــــــــــــــــــي لا تدعيني أرى بين عينك القلق فأنا بخير لأني ابنتك و سأظل دوماً أرتقي بنسج حروف حياتي بحروف نصائحك لي .... |
عشقتك حتى أصبحت أنت .. أنا !!
|
أشعر باليتم..
أشعر بالألم يوخز خاصرتي.. |
اللهم إليك رفعت يدي..
و يا ربي في محراب صلاتي بعثرت دموعي وسجدت لك وفي القلب أنكسار.. فيا ربي يا ربي يا ربي أزح من على تلك الوجوه الغمم.. و شافي من هي في قلبي تحتل كل المكان.. يا ربي عافي جدتي التي دائما كنت في حضنها أنام.. يا ربي أرحم رعشت أضلعي و غفر لها و برحمة منك تلطف بها.. |
اللهم حقق مناها
وأجب دعواها وعافي من رباها وشملنا جميعاً برحمتك. |
اللهم آمين
|
عدت مثقلة بالوجع..
عدت و طيفها لازال يحلق بين أنفاسي و وجداني.. عدت و أنا من الفراق بت أعاني.. عدت و لربي دعوت أن يخفف عنا تلك الإحزاني.. عدت ومالي غير دمعي و صدق مناجاتي لربي.. فيا ربي دعوتك فستجب يا ربي دعواتي |
هكذا الصمت يعانق ملامحي
|
لا.. لا.. للذبول..
المطر قادم.. الندى هاطل.. أو رشفة بخار تحمله الرياح. أصمدي.. قاومي الأعصار.. أرفعي الرأس ولا تستسلمي.. ودعي الحرب مع الأقدار.. فما صار.. صار.. والدنيا تبقى بسمة للأقمار. |
امتلأت بالحزن ... فأتيت اليك .... ضمني ... على صدرك .. واحمني .. من قسوة الحياه ... ضمني .. |
ارفق عليه وضمني .. ما عاد فيني للجراح .. ارفق عليه وضمني .. وابعد عني الجراح .. |
تعال .. محتاجه اشوفك .. تعال .. الحين لا تبطي تعال .. حياتي بدونك مثل .. شعب بلا ديره |
خلك .. على كسب المراجل مزاحم .. وخلك .. من كسب الحطام الفانيا .. |
إن كنت تبغيني .. فانا أبغيك .. وإن كنت مشتاق لي .. فانا ميت أبيك .. |
ماني قادر ٍ أنساك .. ولاني أبغي أنساك .. انا بين هذا وذاك .. ضايع ٍ في وسطهم .. |
عندها .. توقفتـُ فعــلاً ..
وسألتـ نفسـي ..!! لمـاذا ضاعتـ من ـ يـدي ...؟ -- |
" متسع للبـوح " شكراً بحجم أنتـِ .. و بحجـم وقتكـ الذي .. صنعتهـِ لأجلي . |
دوامة .. لا أكاد أراها تميل نحو مغربها .. ستبقى .. هكذا تلوح في أفقي حـد المـوتـ .. تخيـم على مسـاءاتــِ تضرب مساميرها .. لا تود أن تتركـ وجعـاً قدر ما تريـد حقـاً " موتي " يا أنتـِ ... طبتـِ .. مساءاً .. وعشقـاً .. في قُــربي و في بُعــدي .. -- -- |
( .. حــديــــث الــــــروح .. ) عنــوان .. لإحـدى خـواطـري التي كتبتها يوماً .. عشقتها حقاً .. لأنها جاءت على نسقي أنا .. كيفما أردتها أن تكون. حملتـ .. وجعي حتى نزفتـ النفس داخلي .. وأبكتـ عيني. بكل تأكيد .. هناكـ الأجمل منها .. مما كتبه الكثير سواي .. ولا شكـ في ذلكـ أبداً ... ولكنها ستظل هي قصاصتي الحلوة .. لأنني كتبتها لها وحدها .. فجاءت حيرى. -- في الغد القريب ... سأعالج تنزيلها هنا .. بعدما أنضح زيادة في متنها .. شوقـي. --- |
" خـــــــاتمـــــــــــــة " مثلما هناك نساء يملئن فراغ الرجال ويعمرن قلوبهم بالحب والإيمان كذلك هم الرجال لايبخلون بحب ولا بسعة من جميل على حواء التي لطالما حوت جهدهم وتعبهم ودغدغت بذكائها جل عواطفهم وأحاسيسهم .. فشكراً لكـِ / لهنَّ جميعاً معشــر النساء في الدنيـــا و عطــر الحيـــــــــاة . . . . ( عبدالله الزّعابي ) . . ( الطير المسافر ) |
كم أسأل الدر عن معناك باسمة والورد عن لفظـة قـد أطبقـت فاك ... لا الـدر يـدري ولا في الورد لي خبـر أرويه عــن شفـتـيــك أو ثناياك .. يا نجمة أنا في أفـلاكهـــا قمـــــر من جـذّ بها لي قـد أضللـت أفـلاكي .. النار بالنار لا تطفـا إذا اتصلت فكيـف أصنع في قلبي لأنســاك ..؟ ------------------ ( الطــير المسـافــر ) . |
هكذا هو دائما يبكيني و يتركني بدموع أغرق
هكذا دائما هم يفعلون كما يفعل هو..! |
كانت هنا.. هناك..
تسكب حروف الأبجدية المقهورة.. تنتظر في أحلامها الوردية.. وهو نائم.. نائم.. بعد كل وعدٍ يقطع ينام.. ليصحو وينسى وعوده.. يتجاهل ربما.. لأنه تعود على أنها تصدقه.. المسكينة ما زال بقلبها أمل.. بأنه ذات يوم يصحو.. ويتذكر.. ويتذكر. |
أعلم بأنه لن يتذكر شيء من ملامحي
فهو لايبحث عني حتى بين ذاكرته.. هو يتهمني دائما اني غريبة الأطوار.. لأني فقط أنتظره كل يوم...! دائما يغيب و أنا أفتش عنه في كل شيء حتى قصاصات أوراقي.. فأجده يرقد على وسائد النسيان... يدعي أنه دائما يذكرني .. وهو في الحقيقة نثرني مع الرياح .. |
أريد أن أراقب كل شيء بصمت هذه المرة..
أريد أن تذبل كل أوردتي.. فقد تعبت من كل شيء حتى من تلك الخرافات... أريد أن أرقب الصمت يتكسر تحت أقدم الضخب.. أريد أن يموت كل ما بداخلي.. لأبقى مجرد جسد أرهقه الـ.... أريد أن أعود فارغة اليدين كما كنت نعم كما كنت.. أتعلم لما...؟ لأنك ما أبقيت مني شيء يذكر...! فلا رماد ولا شظايا كل شيء تلاشى تحت أقدامك أنتَ نعم أنتَ أتعلم لما...؟ لأنك كنت تتركني للوجع و ترحل تبحث عن من ينسيك ملامحي.. كم تعلمت منك الضجيج دون صوت.. و كم تعلمت منك الخرس عندما يضج بي الألم... كم تعلمت منك أني لا شيء مجرد وهم ... كم تعلمت منك أن أختنق بعبراتي ... كم تعلمت منك الإنهيار بعيدا حتى عن أنظاري...!! اتعلم ما عدت أشتهي إلا السكون الغارق في تيه وجداني...!! فشكرا لأنك علمتني أني مجرد وهم... |
في الحقيقة هذا اليوم يسكنني الكثير الكثير من الألم
ليس لتلك الأحلام التي ماتت على صدر الأيام.. وليس على تلك المسافات التي تغرقنا في البعد.. بل على نفسي التي لم تستمع يوما إلا إليك... |
أعتقد أن هناك الكثير من التناقضات التي تستعمرني..
نعم تناقضات لا شيء يدعوني للكلام إلا تلك الملامح التي عكستها المرايا التي في غرفتي.. كانت لا تشبه سوى الإنكسار.. و ملامح مشوشة... وعيون غائرة ودموع حفرت لها أخاديد على وجنتي..! يفيض داخلي الوجع.. |
عندما أكتب أنسلخ تماما عن كل ما حولي..
هكذا فقط عندما أكتب... أما الآن ففي كل وقت أشعر بأني مغيبة عن ما حولي فلا أشعر إلا بالخذلان.... |
| الساعة الآن 06:00 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir