![]() |
أنت يا من تنادين من البعيد..
ألم يحن الوقت لتكوني بالقرب.. ألم يأتي الوقت للغوص في بحار الود.. أنا لا أحبك.. لا أحبك.. لا أحبك فقط.. أنما أعشقكِ حتى الهذيان.. حتى أنني من شدة الحب أنساكي.. وأنسى ذاتي. |
كم مرة قلت لي هذا..
وبعدها تختفي... أتشعر بطعم الغربة التي تسكنني..؟ أتشعر بما يحتويني من وجع..؟ أتذكر كلماتي التي تسبقني عندما أشتاق لك..؟ أتذكر حقا صوت ندائاتي..؟ أعترف لي بأنك أنتشلتني من بين أضلاعك.. أعترف لي بأنك مللت من قريبي الذي لا يخلف إلا الكثير من المسافات..! أتعتقد أني لا أشعر بل خطواتك الحائرة تحت شرفاتي..؟ ولا ألمح نظراتك الشاردة في سمائي..؟ فقط أعترف أنك ما عد تهوى الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...؟ |
هذا اليوم تذكرتك كما كنت أتذكرك دائما...
لمحت بين أهدابي دمعة هاربة.. أتعلم لما...؟ لأنها دائما تذكرك و هي تعلم بأنك لا تذكر شيء من تفاصيل همساتي... |
أحاول اللجوء لهمس الكلمات..
فصفير الريح يصم أذاني.. يحطم وجداني.. يلهيني.. ينثر بقايا أحلامي.. بفضاءات الأمل.. حيث يتربع المستحيل علي عرش اللقاء.. معلناً.. أن لا للحب.. لا للود.. لا لقرب المسافات.. لا للأبد. |
لما المستحيل دائما يلازمنا...؟
لم دائما تلك الأعاصير تكسرنا..؟ لما لا نلتقي ..؟ لما ..؟ كم أكره المستحيل الذي يغلفنا... كم أكره المسافات التي لا تلملمنا.. أيعقل أن نبقى سبايا تحت رحمة تلك المستحيلات..؟ لا تلقي بسياط الانكسار على ظهري.. لا تقتل ما بقى مني.. لا تقل هو المستحيل ... هل أكتفي بموت أمالي...؟ |
مسكينة تلك الكلمات التي ما عدت هنا...
|
ياه..
أيها القدر.. لماذا أنت عنيد.. ها..ها..ها.. حتى عندما حاولت.. عندما قررت أن أخوض المغامرة.. خذلتني.. مسكين أنا.. أردت أن أبوح لها.. لكن!.. ذهبت..ذهبت.. وتركتني بأمال أحلامي.. ها.. ها.. دعني يا قدري أضحك.. من نفسي.. على نفسي. |
ذكرى الأوجاع يقلبها أمامي عندما قال لي : شيء كبير مبهم ... غموض ...... يكسو هذا البياض ... ! لآ أعرفه ... |
أنها كالعملة بوجهين..
وجه في عظمة الإبداع.. وأخر يمر علينا ألهوينا.. وجه للمها بعيون شرقية.. وأخر لفتاة بقمة العفوية.. وجه بقمة العنفوان.. وأخر يرجو من الله الغفران.. هل عرفتِ من أنا؟.. أنا.. من تسمر بين وجهيكِ. |
هناك تعقيد و أضح في تعاملك معي..
أترك كل تلك التعقيدات و تعامل كما أتعامل معاك |
أني تائه..
محطم لشظايا.. لا أعرف ما أريد.. هي تستغيث.. تململت من ضعفي.. وأنا خائر القوى.. لا لأني لا أقوى على المغامرة.. بل لأني لا أملك قلب. |
انه الغباء حين صدقتك حين ظننت انك بمثابة الاخ لي انه الغباء |
عندما نخطأ لا يغفرون لنا..
و عندما يخطئون يريدون أن نغفر لهم ...!! |
كان بالقرب مني..
لكن الآن لا أجده فقد قرر البعد...!! |
حتى الحيوانات لا تطيق هذه الحياه فلماذا تصبر هي ...! |
نغفر لهم نغفر لهم حتى اصبحنا ( طوفه هبيطه ) ... ! لذلك تغتصب حقوقنا ...! |
انتظرته طويلا ... فتململت لذلك رحلت ....! |
قف فلن اسمح لك ان تجرحني مجددا ...! |
لقد رحل البطل ...! |
أنها لحظات الألم..
صعبة.. قاتلة.. بداءت تجرع مرارة اللعاب.. بداء الشخوص يحرك نبض عيني.. أرى صورتك.. بل طيفك.. أتجرع خوفي .. يزداد خفقان قلبي.. قلبي.. قلبي.. الذي أحتار كيف يحبكِ!.. أيحبك بدم بارد.. أم بدم حار.. ماذا يختار؟!.. بنت البيت.. أم بنت الجار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!. |
أهو في حيره من أمره ... ؟ مادام يحبها .. فاليقلها اذا ...! |
أمس تأكدت أنهن لن يتغيرن أبدا .. |
عودي.. لم يكن هناك مطر كل ما في الامر أنني لا أحب المطر عودي.. ربما كانت السماء منزعجة قليلاً وأقول ربما.. عندما تعودي سأمنحك شيئاً شيئاً واحد فقط عودي وتعرفين ما هو أو من الافضل أن لا تعودي فقدت كل شيء . ، ، أتصل في الثامنة مساءاً قال لي: كيف سنحتفل الليلة بمناسبة عودة المياه الى مجاريها؟ قلت له: لا أدري.. ومن الافضل أن لا نحتفل قال وهو منزعج: كأنه لا يهمك أن تعود المياه الى مجاريها قلت له: عن أي مياه تتكلم وعن أي مجاري ونحن أبناء الجفاف واليباس وأغلق الهاتف في وجهي وأنا ابحث عن جرعة ماء أبل بها ريقي. / \ ، عقارب الساعة عقارب لساعة لا تستغربوا مجرد أكتشاف *** قبل سنة أردت شراء (حذاء) وذهبت الى محل الاحذية سبحان الله وسئلت البائع عن قيمة الاحذية.. قال لي: هذه الحذاء بـ ريال ونصف وهذه بـ ثلاثين ريال وقلت له أريد الحذاء الاول سمعت صوت من خلفي وكان صوت رجل أكل الزمان منه وشرب،كان كبير السن يقول لي يا بني (لست غنياً لاشتري الرخيص) في الحقيقة لم أفهم معنى هذه العبارة أبداً ولكنني خرجت من المحل وفي يدي كيساً كان به الحذاء الثاني. *** سأعود لرمي الحجارة على الشاشة |
لا أنتمي لهم..؟
لكن هناك شيئا يجمعنا...؟ الغريب أنهم يجهلون من أنا.؟ و أنا أعرفهم تماما........! |
اهوى الرحيل لأبتعد عن جو النفاق لأعود واتحمل اتحمل اتحمل ثم انوي الرحيل مجددا .. |
ابتعد عنكم لأني أحبكم لا............... لأاني أكرهكم .. فإعذروني حينما أصر على الرحيل ....! |
أرحل لأاني ... أحس اني إمرأه غريبه ... في وسط ... من هم أغرب مني .... لذلك انوي الرحيل .............. ! |
اعذروني .... ان كنتم ترون طيبتي ... قساوه ! اعذروني ..... ان كنتم ترون صبري .... امر عادي ! اعذروني .....ان كنتم ترون صدقي ... فضاعه ! اعذروني .... ان كنتم ترون رحيلي ... لا أستحقه ! اعذروني ...! لاني بينكم .... ! |
استحق الرحيل ... السفر ... لوحدي ! لا.....أريد أحد أن يشاركني ... وحدتي ..! استحق .... البقاء .. وابكي .....لوحدتي .... ابكي .. وحدي ! فقط اتركوني .....! أريد الرحيل .........! |
بسرعة البرق أرى أحلامي .. تطير.. تطير فلا هي.. ولا هي.. ولا هم.. ولا أنا.. يعرفون ألمي.. حزني.. ضياعي.. تبعثر وجداني. |
إنه الألم إني اعرفه جيدا ..! |
سقط القناع لم يلتفت أحد كان بينه وبين الحاقدين.. "قاب قوسين أو أدنى" هو لا يعلم الادنى ولكن يعلم القوسين..! كانوا ثلاثة وهو رابعهم يحفظ عنهم السيئات ويأخذون الحسنات فالسيئات تمسح حسنة واحدة والحسنات تمسح السيئات جميعها لم يتردد.. ولكن كان يراقبهم بحذر ليس من الخوف ولكن ليعلموا كم من السيئات أقترفوا وكم من الاقنعة التي سقطت وما معنى "قاب قوسين أو أدنى" *** السماء عليك أن تختار واحدة اما "السم" واما "الماء" *** الشعراء أغبياء جداً ذكر في القرآن عنهم بأنهم "يقولون ما لا يفعلون" وما زالوا يقولون.. *** يقول عنترة واذا بليت بظالماً كن ظالماً واذا لقيت ذو الجهالة فجهلي ربما سيكون هذا البيت شعار حياتي القادمة والمتبقية. شكراً لكم |
أراه خائن..
لكن.. ربما قرر التضحية.. بكل شيء.. كل شيء.. ليعلي الصرح الذي كان على وشك الإنهدام.. الومه بلحظة.. أعاتبه بلحظة.. وأراه يعاني ربما ندمً لحظات. |
قد تكون لحظات الوداع أقتربت
فالغد قريب والأيام سريعة الأنطواء.. و هناك موعد أجهل ماذا سيكون بعده..؟؟ أأصمد أم أتلاشيء و أتدثر بالتراب... فغدا قريب.. و أنت / و أنتم لازلتم تتجهلون ألمي...!! |
انها هناك تنتظره عند ذاك الكوخ القديم المتدلي حوله عناقيد العنب .. المنقوش على بابه ذكرى أول لقاء لهما ... تنتظره ... |
أين تلك الأرواح والشذى والعبير؟!..
أين ذكريات الليالي وعناق الزمهرير؟!.. أين أنتِ يا فتاةً توشحت بالصبر على جفاء السنين؟!.. بصمات لكِ.. هي من أتتبعها!.. لا أرى للوجود خطوات! ولا للحروف لمسات!.. ترى هل خطفتك الأقدار من بين أحضان التواجد والوجود؟!.. أم هي كبوهٌ ستنتهي مع النهار؟!.. وسيطل علينا الجود.. عودي.. فبدونكِ ليس لي وجود!!!!!!!!!!!!!. |
عدت وفي هذا المساء..
عدت و في القلب غصاتو آهات.. عدت وقد يتمني القدر.. ولكن اللهم لا عتراض و الحمد لك يا رب العباد.. فأسكنها تلك الجنان و غفر لها و للجميع الموت .. |
شيء ما دفني لإكتب له
هل لتبقى رسائلي كتذكار عندما يدثرني التراب...؟ |
فلتبكِ الآن دماً .. ولتغرق سفن ندمك في بحرِ دمكََ .. فلن يُنقذكَ كلُّ ذلكَ من غدري .. أيها الموبوء بالظلمِ .. قد يأتي يومٌ وأسعدُ بعيداً عنك .. أعلمُ أنكُ ستتجرعُ كأس الفراقِ بكل مرارته وجبروته .. لكنكَ أنتَ من قرر الظلم .. وأنا من قرر الرحيل .. فليهنا كلٌّ منا بقراره .. |
تباً لكل الظالمين .. |
| الساعة الآن 01:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir