وكُن في حياتي غُصناً لا تهزّهُ رياح..! |
كثيرةٌ هِـي
بعباءةِ العزاء تدس النبض بثوب ليل وكثير هو عند الخشوع بمحراب عينيها ما غض من طرفهِ بصر! أنا الغارقة بمدينةِ رمال سأقتصُ من الرياح حتماً لا أثر لها عند صفحةِ وجهي..! |
هُـجر الكوخ
كانت تغني على وقع عزف رحلت دون وداع مُـذ تعلمت فنون الكلام ..! |
لمن أعطاني الرداء الأحمر؟
أنا الشريدةُ بأرضِ غاب حتى الجذوع تخشاني فهل أصبحت امتلك قسوة ذئب؟ |
#شتات لامعنىً للحُريّة إن لم تكُف يدك عني لا معنىً لها إن كُنت السبب في دموعي .،! ،. |
#شتات لا أُبالي بما يجري. الكآبةُ تقتحم والوضعُ لم يعُد يُبصر والواقع أصم أما الحياة فلا تنبسُ ببنتِ شفة،.! |
من يساومُ على الفقد بكيسِ دموعٍ مالحة!
🌱🌱 |
الساعة الآن 05:29 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir