|
ياملاكي ياحلمي ياأغلى أمنيه يا لحن خلود في حياتي يا أجمل أغنيه لا تغضبي فروحي بالأمس أمست فانيه هذا أنا بين يديك ِ ماثلا // روحا وقلبا ونفسا زاكيه أنا منكِ مثل عين في غلاها وأنتِ مني مثل روحي الغاليه |
ياوجعي من غيابك يافرحي بحضورك في غيابك أشعر وكأن جَندَلا ثقيلا يجثم على صدري وعناقيداً منه تتدلى على عليه فيغلي في باطن جوفي لهيبا يصهر لحمي وعظمي فأكتوي بفراقك وجعا وألما ثم أصير رمادا ينثر عند هبوب الريح فأنتهي عند تلك النقطة وإذا ما عاودني الحنين لدربك واقتفيت أثرك وشممت ريح ثوبك أغدو حينها مثل طفل عاد لحضن أمه وكان عيد وكعصفور عاد للعش السعيد وكيتيم أهدي ثوب جديد |
ها أنا أعود اليك من جديد لأطفئ لهيب الشوق برؤيتك ولأسعد بلقائي بك ولأنعم بجماليات الحياة وأتلذذ برغدها بين يديدك ولكني لم أجد سوى صدى صوتي يتردد في أركان وزوايا حياتي معلنا حدادا يكسوه السواد ... ولا أعلم إن كان يعزيني على فقد غال أم أنه يرمز إلى سخط الأقدار التي عادة لا تقل نكالا في العيش وتعسا في الحياة عن الفقد المحتوم أتذكرين فاتنتي حين قلت لك ذات مرة بأنك للأحلام مدينه ؟؟ وأومئتي إليّ برأسك وإبتسامة الفخر تعلوا محياك أنْ نعم تلك كانت حقيقة راسخة وعقيدة أصبحت معلومة... ولكنك غفلتي أو ربما تناسيتي بأنني أنا باب تلك المدينة نعم .... فمهما تملق لك لك الأغبياء ..... وحام حول خبائك الأغنياء .... وبنوا لك في الحياة قصورا ..... وفرشوا لك الأرض زهورا ..... فلن يفلحوا في رسم البسمة على وجهك أوأن يدخلوا السرور إلى قلبك .... أوإزجاء الراحة إلى نفسك .... إلا أن يكون لي منها نصيبا أفهمتي ...... ؟؟ |
مساؤك حب
مساؤك حب يا أغلا وطن ياوطن عمري ويا نعم الوطن من سويدا القلب أبرسلك حنين يا أعز ناسي ويا أحلا سكن |
أيناك ياكل العمر ؟؟ أيناك يا عديل القمر ؟؟ أيناك يا زهوة عيدي ؟؟ أيناك يا أنا وبك أفتخر ؟؟ |
في غيبتك يامنيتي ناداني الهم واثنى على فعلتك والحق ينقال ماكان وده يخاوي عمه الغم لكن وجدها سانحه وشافها فال |
مالي أراك ولا أي شيء بعد أن كنت لي كل شيء فما عاد يعنيني منك الثناء ولا منك ذاك العطاء السخي فمنك البداء ...وكان الغِيَرْ كمن جرّ نحوه جذوع الشجر فصار يصارع لجل البقاء وتسلق قسرا فوق القمر |
ضجيج في الزاوية البعيدة
لم يعد يقلقني أو يزعجني ذلك الضجيج الماجن الذي أسمعه هناك حيث ترقد ذكرياتك ..... ولم أعد أعبه به حيث غربت شمس ضحاه التي كانت تسطع في سماء حياتي ولا أحب أن أتذكر تلكم القهقهات الفارغة التي كنت أسمعها منك ولو كنت عن عيني بعيدا ولم يعد يخطر ببالي يوما بأني سوف أتقبلك مرة أخرى .... لأنك أصبحت ماضٍ من المؤلم تذكره .... ومن الصعب تحمله .... ونسيانك أولى لتصحيح المسار الذي يجب أن أمشي دربه بدونك لقد منحتك عمري لتعود كما وعدت ولكنـ ..... بإختصار لقد غدوت صفرا على جهة اليسار ... |
أتعس اللحظات : عندما يمر بخيالك من كان ذكره بالأمس يؤنسك وأصبح اليوم مجرد ذكرى تؤلمك لدرجة أنك تكره سماع ذكره و طاريه أو حتى ملاحظة إسمه بين سطور تضمه وتأويه |
تأملات كلمه ومعنى
أنت ماضٍ أنت ماضٍ أنت ماضٍ ليتك قلتها أكثر ففيها يكمن سر سعادتي ... والحمد لله بأنك لم تقاسمني تلك الفرحة كما كنت تتمنى لتعمق الجراح ... ... لكني لا أخفيك خبرا إن قلت لك بأنني بت ليلتي سعيدا ولأول مرة منذو أن شرفني غدرك ذلك الذي كنت حينها أظنه منك مزاح فيه شيء من العتاب ولكن ظهر لي أن باطنه فيه الرحمة وإن كان ظاهره يوحي بالعذاب |
| الساعة الآن 05:22 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir