|
حب .. ربما أضخـم
حب .. ربما أضخـم : : [ كلما أختليتُ بشوقي لك .. أوقف قلبي فراقك .. فمتُ بسكته القلبية] : : : : بالله عليك :صارحني [ أركلتني حين رفضتك محرماً .. وهويت آخرى أرخت لقلبك حبلها! ] : : (1) أنفاسـه .. تمـلأ رئـتي .. ويفـوح مـن جلـدي عطـره .. ويلبسـني حلمـه .. ويجتاحـني حزنـه.. أأنا أنـا !؟ .. أم هــو ؟! حيرني ما بي ! (2) متى أعـود ../// عذراً متى [ يعود ] ..! أستفيـق على شوقـي له .. وأنثر لحظرته فراشات ملونه .. وأركض خلف ظله بجنون .. وأبني له تمثالاً من الثلج .. وأخبره .. بدلال ..[ هذا التمثال الوحيد الذي لا يمت لتماثيل بصله ] وأبالغ في مدحه ... وأبااالغ ..فعشقي يبلغ حد العتبه لو بس يعي ! (3) متـى [ يعود] ..؟ أستفيق على صوته / حلمه / ضحكته /أتصاله/رسالته /رنته /ضوء الماسنجر/إيميله / وروده/مشاغبته /صراخه/ مصرع دمعه ! كل صباحاتي تفتقـده .. والفقد العميق يكمن هنا بقلبي نعم هنا .. (4) معه .. كنتُ أشعر بأني طفله مشاغبه .. تشغل كل وقته .. تملأ حظنهٌ بالكروم وتصنع لهُ قبعه من الثلج .. وتسرق من الذئب قميص الطهر وترميه بوجهه بشقاوه وتعلنهُ أمام كل الأطفال .. هذا [ أبـي] .. (5) به .. كنتُ أروض الأنثى الدبلوماسيه بداخلي .. أختلق دورها بأعجوبة .. بل بأسطوريه .. !! كنتُ أحاورهُ حوريه بكامل نضجها .. فـكنتٌ أسايسهُ أذا أحتار .. أتسأل بما بداخله كمشعوذة أو قارئة كف .. فـ أمسك بيده .. و أتتبع خطوط يده .. وأرسم له طريق لليلة ورديه .. وأخبرهُ بجنون [ حبيبتك تنتظرك فوق قمة الجبل خديها متورده وجلدها ثلجي ومن بين عيناها يسيل العسل وتحمل على شفتيها مدينة من التوت ] فـأفجر رائحة التوت من شفتاي .. وأفتح عيناي بجنون ! وبداخلي أردد [ أنظر لـ . صرخة الأنثى المغرمه بداخلي يـا أعمى ! ] وحين يفضفض لي عنها .. أقتلع عقارب ساعتي .. وأركل كل ما بي .. وأمنحهُ ... كل وقتي ..! (6) بحظرته .. كنتٌ أجمع كل ما أودعهُ الله بي .. فـ أتحول إلى أنثى بكامل جاذبيته من أقصاها إلى أقصاها .. وأغدو كـ حمامه بيضاء .. يراقصها بنظراته ويحملها بكفيه.. فتوردُ خجلاً ..! (7) ومعه ايضاء .. كنتٌ لا أتيح للحزن الندلاع بي .. ولا أترك لضلعي الأعوج أن يميلني في طريقي .. لـ أرتكب مع قلبه الحرام .. فكنتٌ معه .. أملك الدنيا جميعها .. (8) معه .. كنتُ لا أستوعب .. كائن آخر غيره .. فـ كان يوماً ما .. قلبي صديقي أخي أبي كلهم .. نعم كلهم .. حتى أنا .. مخـرج .. كنت أنتظرك سيدي بـ تاج شموخك تروض لي خيلك .. وتهديني دبلة العمر وتطعمني من الحلال وتكفني عن الحرام .. وتحضن حبي الضخم لك ولكن .. !!!!!! فقط لـ صمت هنا .. الأفضليه .. يا رجل السلام المحرم ! آخر المــطاف .. " مـمـلكــتـي " همسي : هناك من يمرون بنا ويرحلون منا .. كـ غصة وينتهون .. وهناك من يمرون بنا ويرحلون منا.. كـ سكته القلبية .. وننتهي بهم ! ويبقى الحب للأبد لـ أولئك الذين منحون شمساً وقمر .. وورقه وقلم .. وكانوا ملهمينا في الحياة ,, وبهم أحسسنا بطعم الحياة .. رسالهـ : عبر البريد الليلي لـ رجل السلام المحرم .. (( الله المعوض ! أفهمني ولا يفهم رسالتي بالأصل ألا أنت .." إأهداإء : رجل السلام المحــرم : ق.شيما العميري |
حب .. ربما أضخـم آخر المــطاف .. " مـمـلكــتـي " همسي : هناك من يمرون بنا ويرحلون منا .. كـ غصة وينتهون .. وهناك من يمرون بنا ويرحلون منا.. كـ سكته القلبية .. وننتهي بهم ! ويبقى الحب للأبد لـ أولئك الذين منحون شمساً وقمر .. وورقه وقلم .. وكانوا ملهمينا في الحياة ,, وبهم أحسسنا بطعم الحياة .. رسالهـ : عبر البريد الليلي لـ رجل السلام المحرم .. (( الله المعوض ! أفهمني ولا يفهم رسالتي بالأصل ألا أنت .." إأهداإء : رجل السلام المحــرم : (حب .. ربما أضخـم) عنوان برز بمشاعر الجمال فجاشت خلاله أسمى واطهروأنبل الحروف الرقيقه شيما العميري .. لك الله من روحٍ فاضت غدقٍ لتداعب الإحساس بهذه الخاطره الجميله ... شكراً من القلب ... نحن هنا ننتظر الجديد فلاتحرمينا جمال الكلمه وعذوبة المنطق " " " " |
شيماء
رائع ماكتبتي جميل هذا الوصف .. احسنتي توظيف الكلمات لك كل التوفيق أخوك (أولي النهى) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيماء .. هل أخبروكِ بأنك تملكين القلم بين يديكِ تنثرين بهِ أحرفكِ كيفما تشاءين ؟!!! مبدعةٌ انتِ .. سررتُ كثيراً بقراءة نصك .. لكِ ودي .. |
ألف أهلا وسهلاً بهذا القلم الذي دأ يفرض نفسه بقوة ... مرحبا بين كوكبة الأقلام التي هي الأخرى رائعة لتأتي شياء مكملة أسطور الجمال الإبداعي هنا في ساحة لا تؤثث إلا بأبجديات الإبداع والغرام. شيماء العميري ............... أرحب بك . عالم من الإبداع هنا وسفر بعيد مساحاته مؤثثة بغرام لاينتهي وانتظار طال أمده وعيون تبصر للمدى وتنتظر شمساً لا تغيب . ترى عن ماذا أكتب وكيف لي أن أنسى وخزانتي مليئة بهداياك حتى شالك الأزرق وخاتمك والتفاحة الرخامية وكثير من زجاجات عطرك وكثير من رسائل الهوى لازالت تنام بين صندوقي الأحمر الذي يومًا أهديتني إياه بعيد ميلاد حبنا العاشر .... ماا أنسى وكيف وصوك التي تغزو وجهي كل حين وكلماتك في العيون والأماكن التي تذكرنا كلما نسيناها ... أحببتك من خاطري ونسجت لك حلماً ومجلساً في قلبي كبير ومفاتيح سلمتها لك في حين حب ، لكنك خنت العهد .. تركتني على ناصية الطريق .. نسفت كل ما هو جميل ... ونسيتني ... بل تناسيت وتركتني بعذابي تلهف وجهي شمس الصيف تذوبني رطوبته وأنا متسك بخيط الأمنيات الذي بدأ يتقلص شيئاً فشيئا ... زمن صار الحب فيه كلام ... لا يعرف قدسيته إلا القليل القليل . شيماء ...... راق لي نصك كثيراً فعذرا على الهلوسة . |
حضور مميز اختي
"" اقلام تشرف السلطنة الادبيه بأبداعها " |
سيدتي الفاضلة قرأت لكـ سابقا -حسبما إعتقد -لأن هذا الأسلوب ليس غريبا علي ، أسلوب جميل رائع دقيق جميل مبدع إلى ما نهاية من الوصف .. ولكن سيدتي الفاضلة لدي عتاب ولي ملاحظة بسيطة لي في صورة توجيهها لقلم كقلمك إن اذنت لي .. لا يكفي التناغم في بث المشاعر والأحاسيس ؛ وإنما لا بد من أن تطحننا حتى تنثرنا حروفا وقوافي . في اعتقادي أن الشعر مثلا سميا شعرا لأنه تعبير عن الشعور وأن الأدب سمي أدبا لأنه ينقل هذه المشاعر عبر أثير جميل تستقبله نفوس طاهرة المشاعر والأحاسيس لا تعرف غشا ولا ترى عينها الغين ؛ فما خرج من القلب لا شك ولا ريب سيصل للقلب ... عتابي هو لماذا كل هذه المباشرة اعاتب عليها كعتابي على رمزية غامقة أشك ان كان غير كاتبها يفهم منها شيئا ورائي واقترح خير الأمور الوسط .. النص رائع بما لا يدع مجالا للشك ولكن الأروع في وجهة نظري ان يعمل بمقترحي ، وإن كان : لا تخف ما فعلت بك الأشواق = واشرح هواك فكلنا عشاق فلعل يعينك من شكوت له الهوى = في حمله فالعاشقين رفاق ولكنهم قالوا قديما : كلام العشاق يطوى ولا ينشر مجرد وجهة نظر لا أكثر أرجو قبولها واعتذر على التطفل والإزعاج |
يا سلام يا سلام على هذا الرقي
مستمتع للغاية (( متـى [ يعود] ..؟ أستفيق على صوته / حلمه / ضحكته /أتصاله/رسالته /رنته /ضوء الماسنجر/إيميله / وروده/مشاغبته /صراخه/ مصرع دمعه ! كل صباحاتي تفتقـده .. والفقد العميق يكمن هنا بقلبي نعم هنا .. )) لله درك أختي لك ودي هيثم |
نص رائع شيماء سلمت الايادي كوني بخير |
الكاتبه شيماء
ابداع ذا حس مرهف يمتطيه الشجن ويتجول في عوالم الحب ليبعث من مدائن الحنين اغاني الحياه دمت مبدعة |
اقتباس:
العم أبو سامـــي .. مساء الحـــرف .. شكرا لك متواصل دائما مع حروفي .. لك بااقااات ورودي الثلجيهــ..! |
اقتباس:
أخي النبيـــــــل .. صباحك عبق حرف طاب لي وجدك تقديري يا نبيل |
اقتباس:
وهل أخبروك أني سرني مرورك .. لك تقديري يا عزيز |
اقتباس:
وهلا مشرفي .. سرني هذا الرد .. وهذا الترحيب الجميل .. وشكرا لأني بأمانة تفاجأة بتثبيت الخاطره .. شكرا جزيلاً .. واعتذاري لعدم التواجد .. بس ظروفي الصحيه .. لك تقديري استاذي .. |
اقتباس:
نورس عمان .. دائما بجانب مملكتي شكري لهذا التواصل يا ابيض القلب |
اقتباس:
إيلين ذاتها انا ا سيدي سرني وجودك هنا .. باقااات نرجس لـ حلمك .. |
اقتباس:
مديري واستاذي شاكره لك .. ووجود راقي لك .. السلام |
اقتباس:
شكرااا غاليتي لتواجدك باااقااات امنيات لقلبك .. هنا |
اقتباس:
شكرا لتواجدك أخي تقديري يااا نبيل |
أعتذاري لتأخر ردودي لـ ظروفي ..! |
رااائـــــــع ما بحت به يا شيمــــــاء ..
لك كـــــــــل الود .. مع التحــــية |
شكرا لمرورك يا راقيه
باقات ود:.. |
كنتِ هناك في تلك المملكة أشتريتِ من مدنها كل شيء تمثالاً وخاتماً وشيءٌ آخر بلا هوية
ما لا تعرفينه من يذهب هناك يجب أن يعود خالياً حتى لا تضيع تجارته هنا في الأرض شيءٌ آخر جعلتِ قلمكِ يرقص في يدك فيكون قلماً راقصاً في أوبرا صامتا هي أوراقكِ هنيئاً لكِ صوت حروفكِ شكراً لكِ كما القمـــــر |
شكرا لمرورك أختي
باقات ... حلم .. لعيناكِ كــ البحر |
شيماء وقفت مع خاطرتك أكثر من اسبوع لم أعرف ما اكتب لجمالها وانسيابيتها لتوظيفها المتقن للاسلوب للصياغه لتميز فعلا شي مدهش يكفي أن أقول بانكي ساحرة الحروف توظفيها حيث تشائين وفي أي مكان |
مررت من هنا
راقني المكتوب دمتِ بود |
اقتباس:
شاكره لك لهذا الرد الـــــ راقي باقات زهر |
اقتباس:
وراقني الحضور شكرا يا نبيل |
شيماء...أيتها الرائعة
أما أنا لا أقول الا الصمت في سمت محرابك هذا ...أروي في الخفاء انتحار كلماتي ، لأنني رجل الحرب المباحة حبروي حد الجنون ، على ذاكرتي وشم القلم المسماري الذي يصنع في كل منعطف لوحة للألم... ...لا أزال هنا ...لا أزال هنا... لا أزال ...و لا أزال ... و لا تزال الكلمات تتقاطر ...أهيم و أعتصر.. مختار سعيدي |
واااااااااااااااااااااااو لو كنت في بريطانيا يا شيما
لرميت قبعتي عاليا تحية لك على هذة الحروووف الجمال باهرها لانها تنزف من قلبا لا من قلما مشاعر صادقة حب خالد وفا بك يا شيما اتلهف وبكل شوووق لقراءة المزيد لك ودي |
رآئع بل يفوق الروعــــه مآقرئتـــــه هنـأإأإأـــــــــآآ
شيمـــــــــآء.....جنآئن الجوري لنبضـكـ |
| الساعة الآن 01:15 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir