. . براءات . .
بسم الله ~ أعاني من معاناةِ الذينا يعانونَ المسافةَ والسِّنينا فلا همْ أوجدوا للموت حلًّا ولا عاشوا بهذا العمر حينا . . فلولا أنهم ولدوا لكانوا بجنَّاتِ الفناءِ منعَّمينا أولائك ظلمهمْ إن قيل فيهم غداةَ الموتِ "كانوا مجرمينا" فليس يُقال للمعدوم شيءٌ وما اللاشيء يمكِنُ أن يكونا؟ أعاني مشفقًا منهم عليهم عناءَ "رِيالـ"ـهم من "برشلونا" . . . ضحايانا هم الأعضاء، زيفًا أعاني من ردودِ المشرفينا ! |
يا كلاب الوفاء لا النَّبحاتِ ! لا تزلُّوا -إياكمُ- في حياتي لا تسيئوا فهم "العِظامِ" جِناسًا تحسبون العظيمَ، عَظمَ رفاةِ ! أينَ أنتمْ مِنْ هِمَّتي وطموحي فتنالوا فتيتةً من فُتاتي ؟! يا ضحايا حريةٍ وانفتاحٍ وفسادٍ مروَّجِ المنتجاتِ ! لو رأيتم غزالةً ذاتَ ليلٍ لن تروني ضحيَّةَ المُعجباتِ ! |
أكبر مغازلجي وأكبر مؤدب قاعد يدرب صاحبه عالوناسة يوسع ادراكه وفهمه عن الحب تسريحته، مشيه، وأكله ولباسهْ وعقيدة الطاف التي تقبل الذنب وتنهى عن المسجد وأهله وناسه .. أمر يمهم ضيق لا ضاق بي الدرب واقول ذيله ويه علم ودراسة؟ لو ما العطور الفاخرة منهم تهب أرواحهم ظلما ومرمى نجاسة مسجدهم المقهى، وتسبيحهم سب وباقدام لاعب رافع الكل راسه ! أمراض -والأغرب- بكلية الطب تشلع ضمير الآدمي من أساسه ! 2/5/2012 |
ضنكٌ طلى صدْرِي..
لجأتُ إليكمُ ؛ لتجددوا ديني فزاد طلائي ! كمن ابتغى لعيونِهِ متخصِّصًا ، فأتى طبيبَ تخصُّصِ الإعماءِ !! |
عقليةُ الألْعَابِ بَيْنَ الْمُنْتَدى: تَكْثِيرُ أَعْدَادٍ، وَحَشْوُ أَمَاكِنْ! الْمُزْعِجُونَ لِغَيْرِ إِنْتَاجِيَّةٍ مِثْلَ الْمَعَاصِي فِي فُؤادٍ سَاكِنْ ، |
لا يزعجني المجامل.. ولكنِ الكذّاب !
فالمجامل: يقرأ، فيعلم/ ثم يخفي العيوب ويبدي المحاسن ، ، أما الكذاب: لا يقرأ شيئًا فلا يعلم ما الذي أمامه إلا من اسم القسم (إن كان قسم شعر فقصيدة، وإن كان قسم قصص فقصة)/ ثم يقول: رائع .. جميل جدًّا .. أقف عاجزا عن التعبير (طبعًا يقف عاجزا عن التعبير لأنه لم يقرأ شيئًا)!! .. ننتظر القادم (حتى يرفع به رصيد مشاركاته) ! وهكذا السبيل إلى الإشراف أو الإدارة على بساط جهل أحمر أو حتى وردي ! |
بقَلمٍ أسْوَد:
فوْقَ الضَّرورَةِ، والشَّقَا، والزَّلَّةْ يعْلُو إِلَيْكَ الذُّلُّ.. لا تَنْزِلْ لَهْ ! المُكرَهُونَ عَلَى الْحَيَاة أَذلَّةْ السَّائِرونَ بِغَيْرِمَا سَيَّارَةٍ لا يَرْتَجُونَ سِوَى الْغَزَالَةِ ظِلَّةْ يَتَقَاطَرُونَ عَلَى الرَّصِيفِ كأنَّهُمْ ثَمَرٌ يَنوءُ بِهِ مِطَالُ السَّلَّةْ . . وَا حُرْقَتَاهُ عَلِيْكَ يَحْرِقُكَ الْحَيَاءُ وأنْتَ تَدْفَعُ مَاءَ حُسْنِكَ كُلَّهْ ! تَجْثُو وَتَسْحَبُكَ الْحَقِيبَةُ لِلْوَرا والْبَاعِثونَ عَلَى التَّقَدُّمِ قِلَّة ترْعَاكَ غُرْبَةُ أمَّةٍ مَرْمُوقَةٍ أجْسَامُهَا.. أحْلامُهَا مُحْتَلَّةْ ! فإذا افْتَرَشْتَ عَلَى كِفَايةِ مُشْفِقٍ هوْنًا بِسوءِ الظَّنِّ، قَبْلَ الزَّلَّة . . وعليْكَ مِنْ نَسْجِ المَوَاجِعِ حُلَّةْ يَأتِيكَ رِزْقُ الشُّؤْمِ.. لا تَرْحَلْ لَهْ !! |
لا أظن بكن سوءا . .
وحسبكن رقيكن المشهود . . وأدبكن المعهود . . ولكن لفتة: هل ثمة ضرورة ملحة، أو أهمية بالغة، أو سبب جدير لعرض تاريخ ميلادكن؟ العمر لا يرفع قيمة المشاركات . . ولا يعذر المشارك على الهفوات والزلات .. الجوهر هو الحرف .. فزين عضويتك بالجواهر . . لا بالمظاهر (= |
يفرِّقُ الحبُّ أحبابًا ليجمعهم .. بالشوقِ
جمعَ النوى أرواحَ من ماتوا كأنما هو قطٌّ مسَّهُ بللٌ .. فالماءُ بعد ارتعاش القطِّ أشتاتُ ! |
تلك نفسي الأنثى . . فتيلة بلوى تلك أرجوحةُ السقوطِ المُرِيح ِ ! |
> ذكرى: إن لم تكن لك حسنة جارية
فاحذر أن تكون لك سيئة جارية . . |
لا أكاد أتصور كيف انتهكت حقوق الروعة الملكية
لتصبح حقًّا شاملاً للجميع ؟ حتَّى اللاشيء له الحق أن يكون رائعًا ! |
أنجو بكم موجًا . .
وفيّ غريقة ما كان عمقي ذنبها فأريقه ! وأخاف أن أشقى بإثم براءتي وأخاف إخلاصي.. أسرِّب ريقَه كم من بريق لي أحب خموده؛ لو شعَّ أخمد للفؤاد بريقَه ! |
أمسكُ الأجفانَ ألا يسقُطَنْ
وعليهنَّ من الليلةِ طَنْ ! فسَّر الشعر لشوقي ما رَطَنْ . , ’ ُ‘ ~ جهلتْ عينايَ والقلبُ فطَنْ لا يجوز النوم في هذا الوطن ! |
لا يحتاج إلى اسم: الشاعر/الشاعرة ........ ........
إلا غيرهما ! |
لن أموت . .
فوقَ سطحِ الدَّمْعِ أو تحت السكوت . . قبل معيادِ الوفاة .. لا يهم . . بم أحيا بطعام أو هواء أو مياه؟ المهم : أنا ما زلت على قيد الحياة ! |
وحياتي:
كثباتي في شتاتي .. كل شيءٍ غير ذاتي .. كنتُ في الحوت وحيدا بتُّ في الجبّ فقيدا مع ذي النون، ويوسف ، ليس في الصبر ولا في العزم، مؤسف .. معهُمْ في شرِّ موْقِف .. بينما جبٍّ وحوت وأنا بالموْتِ أُعْنا وأنا للموْتِ أدنى ! جاء موتي مع روحي، قال يا يوسف عُدنا ! ونجوْتْ دون معنى، دون قوت . . . |
حَنَانَيْكِ عَيْنِي بِالْقَرِيضِ تَعَفَّفِي ..
وَلا تُشْمِتِي بِي كُلَّ راءٍ وَرائِيَةْ! |
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...37988792_n.jpg وجع الغروب.. بوجهكم يتفاقمُ إني، وإشراقي عليكم ناقِمُ .. |
أنا مشرف على الشعر الفصيح
غير ذلك، سأحترمُهُ في القسم احترامي لأصحابه . . ولستُ مسؤولاً عنه . . رجاءً ! ): |
سَفِينُ القَلْبِ يَمْتِثِلُ الفنارا ..
ويشقى بالعُيونِ الريمُ؛ رِيمًا كما يبقى الحِمارُ لها حمارا ! |
كود PHP:
|
عيب.. يكمم في حيائي آااهي ..
يَبِسَتْ حروفي، في قفارِ شفاهي لي وجه مملكةٍ وقلبُ مغارَةٍ وصخورُ أوردةٍ بغيرِ مياهِ . . بي غصَّةُ الجُدرانِ، ظلُّ يتيمها حينَ الجميعُ بوالدَيْهِ يُباهي ! |
هذا أنا بيني وبين حقيقتي
كالطرس أكتب فيه ما لا أقرأُ أو كالقصيدة إذ أتت مختومَةً فلبثتُ فيها حائرًا.. بم أبدأُ ؟ |
ماذا يجيدُ؟ وما مصيرُ إجادَتِهِ؟
ماذا سينمو عن تكاثر عادَتِهِ ؟! الشعرُ كالسرطان قيد زيادةٍ في من يسخرهُ لمحضِ زيادتِه !! أنا لا أرى شخصًا بعينِ سلوكِهِ الشَّخصُ: مصدرُ حُزنِهِ وسعادَتِه .. حيث الخلود > هنا التحدي < لا على "فاعبدْهُ".. لكن "واصطَبِرْ لعبادَتِه"! .. |
تراب قلبي أندى
أن تقوم به حضارة الحب.. لا دينٌ ولا خلقُ ! |
أنا ما ارتحت في حياتي .. لا ما ارتحت
حتى سمعت: "قل يا عبادي" يومها اشتقتُ أن أرفَّ بنفسٍ كنت أرجو بموتِها ميلادي .. |
إن ادّعى ربيعًا
فقد أسر قفرا وإن أتى بديعًا يُدفر فيه دفرا فما للنطق حمدٌ إن كان الصمتُ كُفرا ! |
ما كان أروع من (جونو) وساحلهِ
من غمضةٍ بجحيم الدمعِ تخلطُني .. وليتها رعشة تكفي، وأغبطُني ! |
دمث الحس ، والمدى بشريٌّ
ومع الله .. أين حس الدماثة ؟ ليس كفء الحياة -قط- جمال وحشة البيت أن تكون أثاثَه ! |
يا أخي أنا عندي دورة مكثفة لمدة شهرين .. شلون أدخل المنتدى ؟
ما بصيرش يعني ... |
حمّلتُ أمسيَ وزرَ الشيبِ .. مفتريًا
وسنّةُ الدهرِ إقبالٌ وترحالُ . . أياااام „ كانت عيونُ الغيم تذرفنا والصبح يعرفنا ، والروحُ موّالُ .. |
ولربّ قولٍ لا يكلّفُ فكرةً
ويسيرُ منطقُهُ بكلِّ لسانِ .. لو كان لي من قبل أبعث حيلةٌ أن أنتقي وطني ..... بُعِثتُ عُماني ! |
الساعة الآن 10:32 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir