خيالاتٍ مُجردة...
ليلةٍ مُظلِمة... كم سهرت الليلَّ حتى أفهمَهْ... في دُجاهُ.. دارَ حولي كوكباً كاد نثري يصدِمَهْ... لا ساقَ بين البُعدِ إلا الكيدِ فلا حوّلُ.. ما ذاق بعدُ وصيتي ... ما لان قلبٌ بانَ فيهِ بعضُ المشيئةِ.. فاتني... قد فات في أرجائهِ لا يستكين.. فالروح تُرجيه شكاً لا يقين... لا تستهين.. بل كُن كمثلِ النجمِ ما عاش نوراً فيهِ بلا حرقٍ دفين... صاحِبَ القلبَّ الجسورِ مِنَ الحنين... لا تبتلين... حتى ولو .. بعد حين... هذا صميمُ الحُبِ إن كان رهين... هذا صنيعُ القلب يا حظاً يُصاحِبهُ الأنين.. عازفينَ الشِعرَ نثراً كما بدأَ العُسرِ يُسراً لا يلين... عارفينَ الحُزنَ لا يُهني جفون النائمين... هكذا ظلت سنين.....؟ يا سجين... بين قُضبانٍ لها شوق الأسيرِ لها طعين... بين كٌُثبانِ العطاءِ من سرمدِ الوجدِّ الذي كسر اليديَن... لا تحزنين .. فالأمرُ يا أنثى بها اللحظاتُ يُرديها كمين.. _______________________________________________ خيالاتٍ مُجردة في فضاءٍ تاهت معانيه بين السطور لتروي الشعور طوراً وطور.. هنالك الجسور الخالدة الممتدة في براهينِ المباني المُسلّمة... هكذا الغموض والقلم يعي إشارتِهِ وتترجم الأحاسيسِ غايتِه... ________________________________________________ 10 / 7 / 2014 |
الأستاذ الفاضل زياد الحمداني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عودة محمودة وعمرة مقبولة ان شاء الله تقبل الله عمرتك وكتب لك اجرها وثوابها بريشة الألق التي يحملها قلمك الجميل رسمت هذه الخيالات بصورٍ جعلته لوحة تحمل الروعة نبعها الإحساس. لله درك أيها النبيل سجل إعجابي وتقديري العميق |
بعض الجمال ئبهرنا لا نستطيع إن نصفه إلا بالصمت
قرأت كلمات مرارا واحتواني شيء آخر حين تنقلت بين حروفها شيء آخر وصف بقلم يرائ ما لا نراه خؤي زياد إبداعك رائع دمت بود |
كم سهرت الليلَّ حتى أفهمَهْ... كم وكم يا زياد لكن ياترى هل المسألة أن نفهم الليل أم نفهم أنفسنا أم واقعنا ........ بل كُن كمثلِ النجمِ ما عاش نوراً فيهِ بلا حرقٍ دفين... هذا صميمُ الحُبِ إن كان رهين... وهذا قدر الصادقين الذين يؤمنون بأنسانيتهم قبل أي شيء أخر مؤمنين بما في قلوبهم نص عميق يحمل فلسفة جميلة وصدقاً مع النفس أخي الكريم زياد الحمداني كل التحية والشكر لك على هذا الجمال |
لكل عابر هنا دون جواز عبور يليق بالأفق المنصاع هنا تحت وقع المفردة الحالمه.......رويدك ...ستعبر بك الكلمات بحارا وأطيارا وآفاق من دهشة القول وحكمة المعنى..........
فهنا........طير حلق عاليا بجاحيه وابى ان يعود مهيض الجناح كسيرا إلى قفصه..... هنا الجميل المبدع "زياد الحمداني"........يطلق كلماته في مدارات القول الحكيم........... لذا...........يا سكان مملكة السلطنه.........قفوا.......وأقرأوا..........تمعنوا.........وقولوا فليحفظه الرحمان... قلت فأبدعت أخي زياد.............أحييك..............واشكرك.........ورمضان كريم |
أخي الكريم و أستاذي الفاضل
زيد الحمداني ( جناح الاسير ) كل شيء هنا توقف خلاجات روحي و نبض قلبي... النص أبهرني.. و داعب مشاعري.. أجبرني على الوقوف طويلا أتأمل .. سلمت يمناك و دمت رائعا.. تقبل مروري من هنا تحياتي |
أهلا وسهلا بالرائع الأستاذ الشاعر / زياد الحمداني أختلف معك أستاذ زياد في تسمية الخاطرة الرائعة فهي ليست مجردة , أجد فيها كلمات وأحرف تضجّ بالحياة, صحيح انها ترسم خطوط الليل الساكن المظلم الحزين , إلا أن القلب الجسور لا يستكين للأنين فلا يمكن ان يبقى سجين إلى الأبد خاطرة ثمينة أستاذ / زياد الحمداني تحياتي |
اخي العزيز والقدير زياد الحمداني كلمات ومفردات جميله جدا ورائعه وفي غاية الجمال والابداع تسلم على هذا البوح الراقي والجميل ودمت بكل خير وموده اخي الكريم وتقبل تحياتي |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... سيدي العزيز القريب من الوجدان الأخ الشاعر أ. سالم الوشاحي.... آنست الفؤادَ كالمُعتاد وجادَ وجادْ ... الحمدلله عسى ان المولى ان ينالني قبولها وهو الكريم ، وعقبالك ان شاء الله جزاك الله خير كم افتقدت ضيء وجودي معكم ربي يحفظك ، ما عليك زود... خيالات تحلت بماهيتها وازدادت واقعيةً بإشراقةِ شمسِ حرفك الأصيلة التي تموجُ في سكون النثرِ ايها النبيل الأصيل .. |
اقتباس:
الأخت الفاضلة وهج الروح.. لسموِ الذوق الرفيع المتجسد بذائقتك الأثر الراقي الذي بدوره تزداد الأعمال لتبلغ معنى الجمال... بارك الله فيك سرني مرورك الكريم.. |
اقتباس:
جانب الإتحافِ قد ملىء الضفافِ بزوغِ بدرِ النثرِ ليتبوء نثري نوراً منه ليتوهج خلالهِ وتتحلى بظلالهِ حُلةَ الإبداعِ من سحرِ ما يُذاع من تفنيدٍ راقٍ لي فهذا وسامٌ يسمو بحرفي لينال منال الذائقة .. سرني جمال مرورك الأخت الرائعة ريم الحربي.. |
اقتباس:
شرفني ما أرقتهُ من القلبِ إلى القلب ، من نثرٍ عذب ، إشادة أعتزُ بها ما حييت ، فليس لي أخي العزيز إلا أن القول هنيئاً لي وجودي بينكم واعتزازي بروحِ فكركم الراقي المتذوق للنصوص حتى تبقى كالبنيانِ المرصوص... من الأعماق اخي الراقي الكاتب أ. كمال عميرة شكراً لا تنال منزلتك... |
اقتباس:
الفاضلة الراقية أ. نبيلة مهدي.. راقٍ ما نثرتهِ من تعزيز هكذا المرء يعتز بما يطرحه عند اقترابِ اعماله من قوب المتذوقين وبث ما تبدو لهم سرائرهم من إشادة ... سرني مرورك الكريم اختي.. |
اقتباس:
اهلا ومرحباً وقولاً شامخاً يليقُ بمقامِ إشراقةِ أديبنا الراقي الكاتب أ. ناجي جوهر... فعندما تحتار العناوين أن تجد ضالتها تستوحش الجمال حتى لا يختال منه شيئاً من الخيال لذلك تبقى مُجردة حتى يتذوقها الفكر الراسخ كحضرتك وتترجمها أحاسيسه الوجِلة كنبعٍ لا ينضب من المشاعر التي يختزلها ذلك الحرف الساكن في ماهية النثر.. هنيئاً لنا بسمو حرفك اخي الجميل القريب من الوجدان.. |
اقتباس:
اخي الرائع العزيز الشاعر أ. عبدالله الراسبي القريب من القلب إلى القلب باقاتِ التحايا لذوقك الرفيع وسمو نبلك .. تبهر الكلمات بإطلالتك الراقية اخي الأصيل فيزداد النص رونقاً نبيلاً بك بارك الله فيك يا منارة الأدب.. |
الساعة الآن 08:25 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir