|
اقرأيني .. بعثريني كالجريدة ..
اقرأيني بعثريني كالجريدة
أزيحي هذه الجريدة عن وجهك لحظة .. طالعيني واتركيها .. اقرأيني .. عن وجهك أبعديها .. أغار عليك منها .. أخاف عليك منها .. فأنا أحق منها بالقراءة وأنا أحق منها بعينيك .. وأحق منها بابتسامة .. ناوليني كأسك مرة .. هيا اشربيني خمرة .. هيا اقرأيني .. بعثريني كالجريدة .. اسمعيني .. أصرخ فيك أيتها العنيدة .. حطميني كالمرايا .. بعثريني في الزوايا .. لملميني كالهدايا .. آه على قلبي .. حين يبكي .. كل المنافذ أغلقت .. في وجه قلبي أغلقت .. لا( نيسان) يرحمني .. ولا( تشرين) يأتيني .. لا تواسيني .. فأنا لست في انتظار التذكرة .. لا تسأليني في المعابر .. ارحميني فأنا وحيد في المخاطر .. اسمعيني .. افهميني .. اكتبيني في نص المسافر .. ارسمي حروف اسمي في أحلى الدفاتر .. ارجعي إلى قلبي .. مزقي هذه الجريدة .. انظريني في سطح زاويتك .. في نص خاطرتك .. في كل المرايا .. ثمل أنا .. فقد بت أناجي أشلاء الجرائد .. رجائي .. أعلني بصوتك الدافئ .. إما أنا .. وإما هذه الجريدة .. |
آه على قلبي .. حين يبكي .. كل المنافذ أغلقت .. في وجه قلبي أغلقت .. لا( نيسان) يرحمني .. ولا( تشرين) يأتيني .. لا تواسيني .. فأنا لست في انتظار التذكرة .. لا تسأليني في المعابر .. ارحميني فأنا وحيد في المخاطر .. اسمعيني .. افهميني .. اكتبيني في نص المسافر .. سلامة قلبك من الأه ياحمد السيابي وشكراً على هذا التواصل الجميل ننتظر جديد بشوق / بارك الله فيك |
حمد السيابي .. لكلماتك متعة تفوق متعة القراءة في جريدة .. وليتها تقرأ ما أخفته الكلمات .. لك ودي الجميل أيها الراقي .. |
ثمل أنا .. فقد بت أناجي أشلاء الجرائد .. رجائي .. أعلني بصوتك الدافئ .. إما أنا .. وإما هذه الجريدة .. للبقاء كن انت ولفناء جرائدك مامات من عشق ولا الدهر قتل الاحزان فام ان تكون انت او ارحل الي عالم النسيان لماذا اخي هذا التشائم ما احببت حمد السيابي بهذا اللون فكن بخير اينما وجدت ايها الغالي ودع الايام تفعل ماتشاء لك كل الود من ابنة صحراء ليبيا اراماس |
حمد هيا اقرأيني .. بعثريني كالجريدة .. اسمعيني .. أصرخ فيك أيتها العنيدة .. حطميني كالمرايا .. بعثريني في الزوايا .. لملميني كالهدايا .. آه على قلبي .. حين يبكي / آه - يا حمد ما أروعك ..... انا لا - أقرأء في الجريدة انا افتش فيها عنك احاول أن اثير بعض من جنونك واشعل نار الغيرة في عينيك .... ما اروعك ....حين تغضب هيا - اعقد حاجبيك واصرخ فصوت الغضب يكسر حواجز الصمت فيك .. فقط لا- تحزن ...وابتسم ...يا حمد السيابي ...فمن يملك قلم مثل قلمك حق له الابتسام ,,,شكرا لهذه الروعه سيدي الكريم ... لا تبتعد .. فقد فقدنا قلمك اخي |
حمد خاطره ممتعه جميله ملئيه بالروح لا يهم الحزن لا يهم التشائم الاهم العزف على المفرده وجمالها كم أنت رائع يا حمد |
ها أنا ذا أقراءك..
و أستشعر نبضك الذي لازال يستصرخني.. ها أنا ذا أقراءك .. و ألملم تلك الحروف التي سقطت من بين جوانبك.. ها أنا ذا ابعثر أوراقي و ستقرأ الحرف الذي يكتبك.. ها أنا ذا أقف أفتش عنك بين أحرفي التي ما باتت تجهلك.. ها أنا ذا أقراءك .. أخي العزيز و الرائع حمد السيابي كم هذا النص جميل.. جعلتنا نقرأ تلك الجريدة التي ألقينا بها بعيدا.. و أتينا نستقرأ حرفك.. رائع أنت.. دمت بخير |
شكرا شكرا أيها الرائعون
( سالم الريسي .. أبوسامي
فاطمه محمد عبدالله .. غربة أسير نبيله مهدي .. أراماس الحسناوي ) أيها الرائعون أيها العابرون جسر الكلمات شكرا لكم جميعا |
رائع حمد سلمت الايادي |
نعم هو اختيار بين الموت وبين انتظار الموت لك ودي واحترامي لهذه الرائعه السحريه رعالك الله
|
| الساعة الآن 08:07 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir