|
قصة قصيرة جدا
موهبة...
- كان كلّ شيء فيها جميلاً إلا قصيدتها الركيكة والتي فرغت للتوّ من إلقائها على مسامع الشاعر الكبير،ورغم ذلك فقد أبدى إعجابه الكبير بقصيدتها،ثم سألها – وقد وسم وجهه بالتجهم-:هل تريدين الاستمرار في طريق الأدب؟ - أجابته بحياء:طبعاً،بشرط استمراررعايتكم الكريمة. - رسم على وجهه ابتسامة صفراء،ثم أعطاها كرته الملون الذي يحوي عنوانه وأرقام هواتفه، والألوان التي يفضلها في غرفة النوم أيضاًُ.! |
نخوة
نخوة...
-رمى عنترة وإخوانه عقالهم يوم اغتصب الغريب أختهم،واقسموا وأغلظوا الأيمان أن لا يضعوه على رؤوسهم حتى يغسلوا العار.. -بعد نصف قرن عادوا بلا عقالهم لا لشيءٍ سوى انه لم يعد يتناسب مع"قصّة" المارينز "الأمريكية! |
قصتان قصيرتان لكنهما تحمل مغزة و لهما هدف..
رائع أن أقرهما..سلمت يمناك أخي زياد محمد دعبول تقبل مروري هنا ودمت بخير |
جميل ماخطه قلمك سيدي الفاضل لك كل الود ... ورمضان كريم وربي يعطيك العافيه........ |
أخي زياد .. نصان قصيران و لكن فيهما من القضايا الكثير ..
دمت في الخير |
أخوتي الكرام رمضان كريم علينا جميعا
واشكر مروركم الكريم |
اشكرك جزيل الشكر في غاية الروعه
|
| الساعة الآن 04:29 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir