هو الشعبُ أعطاكَ حُكم البلاد
فهل حقُّهُ يُغتصًب؟
كأن القيادةَ حُكرٌ عليك
ولم يبقَ في ليبِيا غيرَ مِسخٍ كشخصِكَ يغدو مليك . .
لله درك
ما أصدقك، ويا لشهامة ما أنطقك . .
سلمت .
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|