عدت ذات صباح عدت ألملم ك الجرح..
عدت ممزقة لا شيء يدثرني غير الوجع..
عدت ذات صباح فلم أجده إلا هناك يراقب أنحصاري بين الآهات..
عدت و مكاني ظل شاغرا في غيابي..
عدت لألتمس الصفحه من ذاتي لكنها كانت قد أيقنت أبتعادي..
عدت ولازال للغياب مكان يحتويني ..
فما عدت كما عدت ...
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|