خـويـه عـلامـك سـاكـت ودومـك حـزيـنـي
لــم الـسـعـاده واضـحـك بــقـلـبٍ رحـيـبـي
راحـوا أهـلـنا واحـنـا شـراهـم راحـلـيني
ذاك الـجـبـان اللـي يـفـكـر مــايــغـيــبـــي
مـهـمـا يـعـيـش الـشـخـص ولاّ يستديـني
لابــدّ عــن دنـيـاه راحــل يــالــعـريــبــــي
واللـي رجـيـتـه مـنْــك لاتـرثـي حـنـيــني
أنـتـه بـعـد روحـي إذا حـلـت مـصـيـبـــي