سيدي
مساؤك جورى
أكتشفتُ ثمة غصة ما..
كانت مليئة بالقهر
إذ أن مخاوفي لا حدود لها..
بأن نكّذب الصادق ونصدق الكاذب..
قصة تجمع عدة مفردات ..
وإن كانت مرجعية في بعض الإحداث إلا أن الرجوع الى الحق فضيلة..
حكايات نغتسل فيها من أزماتنا الدنئة ..
التي كانت رغم صعوباتها إلاّ أننا نبراء عن مسالكها ..
لأنها لم تكن أشواقاً لأهل الجنة ..وإنما انغمست في قلوبهم ملذة الدنياء وشهواتها الفانية ..!
حاولتُ جاهداً أن أزيح الخوف والرعب الذي ملأ السطور ..
دون مبالة…
تزاحم الموقف متداخلاً ببعضها..
ولا سيما تداخلت الأسئلة العاجلة بحيوية تِلكَ البراءة التي عدناها ببعض..
ولكن دون جدوى..
في النهاية يتعدى شعاع النهاية بوصف الأم...
وإن كان وصف عابر إلاّ ان الوصف كان في محلّه...!
لكَ مني كل الود...عاشق الذكريات
__________________
لمْ يَعْدموكـَ
وإنِّما
ذَبحوا طواويسَ العَربْ !!!
" المَجْدُ مَجْدُك " فاسْتَطبْ سَفر الخُلودْ
واهْنأ على أهدابِ سَوْسَنةٍ ونَمْ !
رحمكــَ اللهُ يا أبا عُـدى ..في جنَـة الخلُـــد
رحمكــَ اللهُ يا صـــــدام ؛ شـهـِيــد الاُمــة
|