أبو عبدالله ......
بما أنها كتابة ارتجالية خرجت من القلب فبالتأكيد لن تجد لها مكان تستقر فيه إلا القلب .
حينما قرأت النص الأول رغم الجماليات التي به إلا أنني كنت واثقاً أن عطاءك وما لديك أكبر ، لكنني حينما أتيت على المبرر في النص الآخر من متابعتك وكتابتك بأنها لحظة عابرة على الكيبورد أيقنت أن الجمال يكمن هنا حيث حديث الروح .
وجودك بيننا وبقلمك الجميل بالتأكيد نفتخر به .
كن قريباً ونهارك سعيد .