أخي جمعة المخمري
أيها الشاعر المجيد والأديب الأريب ...المتألق في فضاء الفكر والأدب
إنك تعزف على جروحنا لحن العودة ، فتبلسم جراحنا وتأوهاتنا
ونبقى على الرغم من الجراح نعطي فلا نأخذ ، ونقدم جزيل العطاء ولا ننتظر المكافأة
ولدنا والعطاء جنبا إلى جنبا ..
وأما الجراح فلا تستغرب أن يجرحك أعز الناس وإن أسديت له الروح
......................................
لم نعد نتفاجأ
سأقدم ما يمليه علي الواجب ، وما يلح به عليّ الضمير
لك مني أساطيل الوفاء تبحر في ميناء الحرف .....
تعززها قوة الأفكار والألفاظ التي تضمنتها بارجة نصك الجميل
ودي لك ووافر تقديري أيها النبيل