كلما يضيق الصدر.. وتثأر الحروف.. لا يتبقى لنا الا الاحتراق.. كأوراق رابحة في لعبة القدر
أشعليها ليلة تنام فيها الهفوات.. فلعلك تستطيعين يا نوف.. لم يبق لنا ولك الا هذا الاشتعال..
امنياتنا تذوب محترقة في مخزون افكارنا.. فكر لا يقبل الا التحرر من الشهوات ..
كوني نخلة تسقطين رطبك على المستظلين تحت سعف حروفك.
شكرا يا نـــــــوف