يقولون "عندما يؤلمك النظر للماضي أنظر الى جانبك وصديقك هناك حتما يسمعك"
ما عدت أؤمن بها فليست هناك أي صداقات تذكر فقط مصالح دنيوية
وعندما تنتهي مصالحهم يرمون بك في مهب الريح ولا يسألون عنك
وإذا عادوا يسألون فقط لمصلحة ما.....
لم أعد أفهم الناس من حولي
لا أعلم لماذا ربما لأني أكتشفت بعض الوجوه على حقائقها
نعم أنسدل الستار وبانت الحقيقة وأكتشفت ما كنت أجهله
ولكن رغم كل هذا لن أحمل لها في قلبي أي حقد أو كره
بل سأظل احترمها فقد علمتني أن الناس جميعها تجري خلف مصالحها
وعندما تنتهي يرمون بك