مآني ضعيفه بس ما بجى فيه حيل
ومآني حزينه بس
مَآني - سعيَده -
ومن كثر مااا أفآكر ، وآشيل....
لآني - قريبه منّه- ومآني بعيده ’....
ينتابني شعور أنه ما يشوف الشوق ...
يَا لليَل قلّه هدهآ آلشَشوق ف قلبك ...
وقلٌه ترى لي قلب ماهو من حديد ...
كل ماا جاءك وهو متلهف يبيك ...
لا تصد عنه تراءه يبيك وميتن فيك....
ام غاده
السر هنا هو السير بين المغريات بلحظة أنتظار
ولهفة
والنص يحكي عن حركة الشوق داخل الدم الذي يحس بة الكاتب
عند كل نبضة/زفره/همسه... شي من هذا القبيل
وللبوح فلسفة في عالم لايحب المقدامات ولا يلتفت له سوى من
عاش التجربة وحدث مسارة ورفع راياتة
معلنا الالم بشتى انواعه
واعظم الالم ..البعد/الأنتظار
اجارنا الله واياكم هذا العذاب وسهلة علينا
شكرا لابحارك في هذه
الفلسفه..
|