حين يعضُ الشوق
و
على قارعةِ ذلكَ الطريق دفنت أوجاعي
لملمتُ ما تبقى من ماضٍ وجرحٍ قديم
مقاعدُ الرصيف باتت خاويةً من اي صديق
وأضعتُ أنا الطريقْ .
بتُ ارددُ الصدى وأمضغُ الشوق بدونِ ماء
ف الى متى!
//
":"
المبدع : كمال عميرة
أهلاً بجمال حروفك
وببساتين كلماتك
وبنهر عباراتك
ابدعت وأمتعت
فلله درك ولنــــــــــــا دررك
//
"":"
أمنياتي الكرزية لك