اختي أم صفية............،
فكيف انت مني ............؟
لا أمان .....................................،
تراني كنتُ الشغف إليك كما أني قبل الآن
تراني الحلم الزاهي كما أنت قبل الآن
تراني الحظوة إليك كما كنت قبل الآن
تراني اللحظة إليك ............أنت لي ليس الآن
أنا الآن.............................................
لا أمل خير لي من حلم يموت بعد كل آن وآن.
أم صفية في النص لغة تئن تحت الأحرف حارقة في اللقاء والفراق
قرأت النص لاكثر من اربع مرات
هي اللحظات التي يعجز الكثير منا في خرقها
بكل جدارة في النفس وقوة في القلم أنت تعبري عن ما نريد قوله ولا أزيد
شكرا لك بحجم السعادة والفرح الذي وضعهما ربي في الأمان
تقبلي مروري