بقضيتك تلك كنت مصدر فكر يشع منه أدب الحب العذري الذي يميزك أستاذي
فتتهافت مفردات اللغه الى مخيلتك وكأنها هي من تقول: أكتبني لأجلها ..
ولأجل حبه .. ستكون قضيتك هاهنا ( غادة ، ومي زيادة ، ونـازك )
أنت يا من توقفت وحارت هنا عند كلماتك تلك كل مفردات الإعجاب والحب لتجد هنا مقاما أرفع ..
أقرأ نصا أصيغ به عذرية حب بعزف منفرد ومميز وبفكر قيِّم ونيِّر ..
سجل اعجابي وتقديري بفكرك الرائع أخي القدير عبدالله الزعابي ..
وشكرا موصولا لقضيتك تلك والتي جعلت منا نرتشف أسمى وأرقى معاني الحب ..
التعديل الأخير تم بواسطة إدريس الراشدي ; 08-07-2012 الساعة 03:12 PM
|