أخي جمعة المخمري
كلنا تابعنا ذلك المشهد ، وشاهدنا ذلك الانهيار
لكنني لا أملك خلفية ، فقد تكون تحت مسمى التوسعة..
وضمن وضع حلول للاختناقات المرورية وغيرها ..
ولكننا نقول لعل في ذلك الخير
وكما قلت : سيبقى في الذكريات
وأما النص فعاطفته صادقة ...
لك مني كل التقدير