السعديه .....
كل عام وأنتم بخير .
النص تضفي عليه ثيمة الحزن كالباحث الحزين في وسط الأفراح عن فرح له لكن لا يجد ذلك فيظل الآخرون فرحين بينما هو يبقى بحزنه منطويا بعيدا .
هكذا أرى النص من الداخل ، أما من الخارج فهو أقرب للقصيدة النبطية وكذلك أسلوبه وكلماته وربما غلب عليه طابع الذاتية واصطبغ بصبغتها .
لن أتحدث عن الشؤون الفنية للنص فهذا ليس مجالي خاصة في هكذا إبداع وقد يكون أستاذي خليل عفيفي هو الأجدر مني .
أشكرك على تواصلك الدائم الذي نعتز به كثيرا .