لم يعد لنا سوى بضع مشاهد ننتظرها كي تمرّ بنا من على هذه الأرض ثم.. والصورة تتكرر على مرّ العصور .. ولا يمكن أن نعتبر الاستثناء كذلك إلّا لأنه أخذ طريقا مغايرة لكن الصورة النهائية نفسها ..
ذلك لم نفهمه فأصبحنا في ملل ممن يكررون المشاهد ، وفي اندهاش لمن يغيّر الطريق والنهاية نفسها .. إذن ماذا فعلنا ..؟!