| 
 
			
			ألمح طيفاً يُشبهكَ بين المارّة فأهرول إليه مُحاولةً اللحاقَ ببعضهِ و أتعثّر بوهمٍ و دمعة !
 ::::::::::::::::::::::::::::::
 
 أرددها في عالمي فقد تهجسة العمق المجهول .,!
 رغم الانين الذي يفيض كحلاً دامعة إلا أنها عادت
 بي إلى جمالية الذكرى , حتى أستنشق لهفة لطعم الماضي وأعود.,
 من قلبي واعمق أكاليل ود بعطر انفاسك
 |