| 
				  
 
			
			أهلا بك أخي القدير وحيد ... قضية فعلا مؤرقه جدا ..
 يسوق حافلة وبها أرواح ويتهور !! إن لم تكترث بروحك وتعتبرها غالية عليك ، ألا تكترث بأرواح الآخرين ؟؟؟
 عندما تتهور وحدك ، يناديك أخاك الواعي بألم: تمهل أخي العزيز ، روحك غالية علينا لا تلقي بنفسك الى التهلكه !!
 فما بالك وأنت تقود أرواحا !! أتودي بها الى التهلكه ؟؟
 
 يقول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز : ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة )
 
 رأيٌ و حل :
 
 1- يجب علينا أن نتكاتف جميعا بالنصح والإرشاد ، توعية هؤلاء السائقين جيدا ، فمنهم كثر من يتعلم ويندم ويبادر بتصحيح نفسه بمجرد ما يتلقى كلمات التوعية والنصح والإرشاد.
 2- أيضا التبليغ عن هؤلاء المتهورين أمر ضروري في كثير من الحالات تستوجب إتخاذ إجراء عقوبه قبل حدوث أي ضرر لا سمح الله.
 3- أيضا ، وجود مشرف أو مشرفه يتم اختيارها من قبل المدرسة ( وخاصة مدارس الأطفال )  في كل حافله أمر ضروري ليس فقط بمراقبة الأطفال والإهتمام بهم بل بمتابعة السائق وتنبيهه في حالة تهوره أو أو تعديه على السرعة المسموح بها. وتقوم بالتبيلغ عنه في حالة عدم الإصغاء ( وإتخاذ اجراء صارم في حقه كإستبداله بآخر ) ..
 
 هذا ما لدي في الوقت الحالي ولي عودة ان شاء الله
 
 ِشكرا لك جزيل الشكر أخي وحيد ...
 |