تَغرقين في الحلم يَا قوافي , 
و نَغرقُ نحن في جَمال ما خطّته أعماقكِ .. ! 
 
تسَاؤلاتٌ مؤلِمة تبحثُ عن أمل اللّقاء في محطّات الشوق المغمُورة بقلبكِ و بحرفكِ , 
 
تكتُبين الحَرف بكُلّ حنينٍ علّ ذاكَ الحلم يُصبح واقعاً .. 
 
 
أنتِ مُبدعة و أكثَر يا قَوافي , 
بِكلّ صفحاتكِ أُحبّ أن تَكون لي بَصمة تخبركِ كم تنَال حُروفكِ إعجابي .. 
آمل أن أقرأ لكِ جديد , 
 
ودُّ لروحكِ يا غالية ..