النفس المسلمة غالية عند من يعرف قيمة الإسلام ويتبع الهدي النبوي.
في الآية:
"" قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (آل عمران، الآية: 31)
فلو أحبوه فعلا لكان أحبهم وأنقذهم ونصرهم
"" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" (محمد، الآية: 7)
ولم يقل إن تتبعوا الغرب ينصركم
لم يقل إن أهتممتم بكراسيكم ينصركم
ونصره بالفعل وليس بإكثار المساجد ولا رواد لها وليس بإذاعات القران الكريم وليس بالشجب والتنديد من وراء الشاشات وليس بقتل الإسلاميين وإعدامهم مثل ما حدث بالأمس في الهند
أمام الأمة الإسلامية مشوار طويل جدا ليعودوا للصواب كونهم انحرفوا طويلا
كيف يكون للدماء العربية الفلسطينية قيمة، وولاة الأمور انفسهم متفرقون ويتراشقون بالإتهامات وغيرها
الله المستعان في كل ذلك وهو القوي الجبار
دمتم بود
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة
قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا
قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
|