| 
 
			
			الرد كما وصلني أعجبني جدا ولكن أنصحه فقط أن لا يغرق الرواية بكم كبير من الحزن، ليمنح الأحداث بصيص ضؤ، وبالنسبة لاستخدامه اللهجة العامية فإن استخدامها قد يجعلها أقرب إلى المحلية والأفضل أن يستخدم اللغة العربية الفصحى ولكن إن استخدم العامية فيجعلها مقننة وهي كذلك في هذا المقطع الجميل والغارق في السوداوية، شيء آخر أنصح في بدء الرواية أن لا يبتدأها بسوداوية كبيرة حتى لا يجعل القارئ يهرب من القراءة لإصابته بعدوى الحزن .. الحزن الشديد سيجعل الآخرين لا يقرأون الرواية
 
				__________________يمين الله يمين الله لأعلمك التحدي كيف
 وأعلمك القصيد شلون يخضع لي وأنا بنيه
 وأعلمك السما وشلون تمطر والليالي صيف
 وأعلمك المذاهب الأربعة وتبيَت النيه
 أنا بقولها لك جد ترى ما ينفعك ياحيف
 وإذا إنك إنس يا عمي تراني ساس جنيه
 |