أخي العزيز كمال عميرة
ها أنت تعزف من جديد على وتر العشق سيمفونيّة خالدة تحكي مرارة الفراق و لوعة المشتاق
فهنيئاً لنا تواجد حرفٍ كحرفك أخي العزيز
رغم الرياح العاصفة و رغم مرارة الواقع فهنالك دائماً نور و أمل ينتظرنا
لقد أبدعت هنا أيّها الأصيل في توظيف المفردات لتأتينا بهذه اللوحة الرائعة
فشكراً كبيرة بحجم روعة قلمك