كمال أيها الرائع تأتي دوما حاملا سحر الحرف وجمال الأبجدية لتحملنا معك في عوالم لا تنتهي من
الجمال والعاطفة الملتهبة ............
تكتب بلغة الصدق الجميل والأحساس المرهف
وأنت هناك.............بعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيدة جدا...
حيث صحراء الظمأ...
بعيدة....حيث الزخّات الأولى.....لمطر الفجر...
أترى كان لزاما علينا.....؟؟
أن نتسوّر ذاكرة الوقت...
كي نلتقي صدفة............كما يلتقي الغرباء...
كان مقدرا لكما اللقاء ولم يكن اللقاء صدفة يا كمال فقد كان موعدا رتبه القدر رغم البعد ورغم
كل الوعو د المنذورة كان عليكما أن تلتقيا أن تتحدا رغم كل الوجع
كم هو رائع حرفك وكم هي نبيلة عاطفتك أيها النبيل رجاء لا تتوقف عن الكتابة بل أكتب لتعلمنا
بل لتعلم الدنيا بأسرها كيف يكون ألاحساس الصادق وكيف يكون الحب .......