| 
 
			
			ما عاد باقي في يدين القيض للبيدار شيّ حتى النخيل وانحنى للارض من كثر الوقوف !
 
 صوت السواقي وإندفن ، مآ كن في هـ البير ميّ
 شوف الخلال اللي تساقط : كم ترك للصبح خوف
 
 لميت من هـ الأرض وقتي ؤإنكسر فالصبح ضيّ
 مريت أبي أسقي حنيني وإنبتت حولي ظروف
 
 بيدآرنآ ألايآآآم ، حتى لو ترك قيضي يديّ !
 والطين مآ عمـره شبع جثمآن أو فكر يروف
 
 أحمد المغربي .. @>--
 |