أستاذي ووالدي العزيز أبوجمعه
حقا لشرف كبير لي و مجارتك لأبياتي المتواضعه بقصيدة جزله
نعم لقد صعقني الخبر والمنظر الرهيب لمن بات في غياهب الموت وفي الجانب الاخر البعض يتمتع بالمنظر
لكي ياخذ صورة لعفيفه محتشمه طوال حياتها وينشرها عبر الواتس ليرى أنه أول من يشق ستر العفيفات ا
الطاهرات فهنيئنا له بهذا الانجاز الحقير
رحم الله تلك الأبدان وأسكن أرواحها الجنان كما نسأله العفو والمعافاة العاجله لمن هم على الأسرة
وفقك الله .....
|