قوافي ....
الانتظار ... الألم ... الشوق ... الذكريات ... الحنين ... كل تلك المسميات وجدتها بين إبداعك الذي يحمل ثيمة الحب وثيمة الانتظار المغلف بالخوف والأمل .
الجميل حينما يشاركنا الحبيب حتى في ثمالة الفراق لنشرب الكأس معا يكون للوجع طعم آخر بعيد عن التوحد والصمت فالنداء يكون حاضراً ولو بصوت مبحوح .
لك ولعطاءك مذاق آخر .